في وقت جميل صيفي قررت دارين الذهاب إلى البحر لتقضي وقت ممتع، وأخذت وقتها في تعبئة حقيبة أغراضها الخاصة للبحر حيث أخذت معها لباس البحر من (مايو بيكيني_قبعة شمسية _وكريم للحماية من أشعة الشمس).
كانت تتميز بجسم لافت للأنظار حيث تتمتع بمؤخرة بارزة و صدر كبير ويبدو المايو عليها مغري جدا” حيث تبدو حمالة الصدر فقط تغطي حلمات صدرها الكبير والصدر مكشوف ملمسه ناعم وهو بارز واقف مثل الصخر، أما البكيني فقط يغطي فرج مؤخرتها وبظرها فقط أما شفرات قسمها السفلي مكشوفتين ملفتين للأنظار من شدة النعومة والبروز.
وصلت دادين إلى الشاطئ وهي ترتدي نظاراتها الشمسية وخلعت ملابسها التي كانت ترتدتي تحتها المايو البكيني، ودفعت أصابعها في الرمال الدافئة الناعمة، مع تنهدات راضية، ودهنت جسمها الناعم الملمس بكريم البرونزاج وأخرجت صدرها المكشوف ودهنت أيضا بطريقة لافتة للأنظار.
حيث أنها شاهدت عا بعد منها صديقتها وزوجها الملفت للنظر بجماله وجاذبيته، لان سارة حاولت إغرائه ببعض حركات قامت بها وهي تدلك الكريم على جسمها، تمددت دارين على الجزلونة وفتحت رجليها الطوال الناعمتين الملمس لكي تهيج زوج صديقتها وتغويه، حيث أصبحت عينا الرجل على كل أنحاء جسمها والنشوة لقلبه تغويه وأصبح يتبادل النظرات مع دارين ويتبادلان الابتسامات.
وبعد قليل من الوقت ذهبت لعند صدقتها لكي تلقي السلام عليها ولزوجها وتجلس معهم قليل من الوقت، وزوج صديقتها الذي يدعى اسمه عمر، أصبح قلبه يخفق كثيرا” لها وعيونه على صدرها وشفرات فرجها السفلي
وبعد قليل من الوقت ذهبت سارة إلى الحمام وكانت عيني الزوج عليها، فذهب وراءها إلى حمام النسائي خلوة دون أن يراه أحد وأمسك بيدها وذهب بها إلى الحمام الداخلي دون أن يراهم أحد وغلق الباب بالمفتاح.
وقال لها لقد جذبتني بجسمك الفاتن وشفافك المنفوخة، وصدرك الكبير البارز، وشفرات
فرجك اللذيذين
قال لها أريد أن أكل في جسمك لأن النشوة قد وصلت إلى قضيبي وأنا أريدك وأريد أن أمارس الجنس معك
قالت له دارين وأنا أريدك لي ونشوتي وبظري قد وصل لنشوته الان لأنني أريدك أن تركبني الآن
نزلت دارين أمام رجلين عمر وخلعت له المايو وقامت بمص قضيبه له كثيرا” حتى وقف قضيبه. وقام برفعها على أمام المرآة وقام وقام بإنزاع البكيني عن وبظرها، وقال لها سوف نمارس الجنس بسرعة الآن قبل أن تفقدني زوجتي، وقام بفتح رجليها وبلعق وبظرها وشفرتيها وأدخل أصبعه لفرجها فأصبحت دارين تصيح آه من نشوتها وهو يضع يده على فمها لكي لا أحد يسمعها
وقام عمر بمص الثدي لدارين لكي تصل نشوتها ويستطيع الآن أن يدخل قضيبه داخل مهبل دارين، فقامت دارين بالصراخ من النشوة والوج، قام عمر بتسكير فمها، وعض لها الثدي لكي ترتاح، وكانت دارين بقمة النشوة والسعادة، فأصبح عمر يدخل قضيبه ويخرجه داخل مهبلها لكي تتمتع أكثر، وفجأة دخلت زوجت عمر الحمام الخارجي لأنها شكت في الأمر لغياب زوجها وقت ودارين أيضا” لم تكن موجودة.
فقرر دارين وعمر الصمت وعدم التكلم وهما في الحمام الداخلي لحين مغادرة زوجته، خرجت زوجة عمر من الحمام وهي تبحث عنه، فقال عمر لدارين أن تغادر المسبح فورا” لكي لا تشك زوجته بهما وأخذ من دارين رقم هاتفها لكي يتكلم معها فيما بعد.