سكس محارم
كانت رانيا بنت عمرها ١٨ سنة طويلة القوام، وجسمها متناسق وتتمتع بصدر بارز ومؤخرة منتفخة ملفتة للأنظار، وهي لديها أخ فقط عمره ٢٤ سنة اسمه علي وهو أغلب أوقاته في المنزل وكانت رانيا تقول له كل أسرارها وتحبه كثيرا”
وكانت لينا تذهب مرتان في الأسبوع إلى الجيم لتمارس الرياضة وتعمل لياقة بدنية، وفي يوم من الأيام رجعت رانيا من الجيم منزعجة بعض الشيئ، وفتح لها أخوها اسمه علي الباب ولكن لم يكن غير علي في المنزل لأن الأب والأم في رحلة عطلة صيفية.
وقد بدى على لينا مشاعر انزعاج على وجهها، سألها علي عن سبب انزعاجها، فقالت له أن الشباب في الجيم كانوا يوجهون لها كلمات مسيئة بأن مؤخرتها منفوخة وشيئ مريح للغاية أن يدخل قضيب الرجل بها، وأن صدرها سكسي وبحاجة للمص، فرد عليها أخاها علي وقال لا تسيئي الظن بهم فهم يوصفون جسمك على أنه جميل وطلب علي منها أن تريه الحركات الرياضية التي كانت تفعلها في الجيم.
فنرلت لينا على الأرض ومؤخرتها باتجاه أخوها علي وبدأت بعمل حركة قرفصاء وكانت تطلع وتنزل عدة مرات برجليها، فقال لها علي إنك تفعلين حركات غلط انزعي البنطال عنك وقومي بفعل هذه الحركة مجددا”لكي تتم بشكل صحيح، قالت له لينا نعم سأفعل ولن أخجل منك أنت أخي وكنا نستحم معن عندما كنا صغارا”
وبعد أن نزعت البنطال وبدأت بحركات مؤخرتها المغرية، تقدم علي وبدء بفرك طيزها ويقول لها نعم هكذا يجب أن تكون الحركات الصحيحة فقالت له لينا أن تثيريني كثيرا” بهذه الحركات، فاستمر علي بفرك طيزها حتى تسبب بإثارة الشهوة الجنسية لديها.
فقالت له لينا نعم يا أخي لا تتوقف تابع أيضأ” أريد أن أمارس السكس معك، فبدء علي بمص طيزها كثيرا” لفترة نصف ساعة ومص شفرتيها وهي كانت تصرخ نعم يا أخي أريد آيضا”
جلس علي على الصوفاية وقد انتصب قضيبه لفوق وأجلس لينا عليه وكمش طيز لينا ذات الارداف المفتوحة وبدء بإدخال قضيبه واخراجه بمهبل لينا وهو يرفع وينزل لينا طيز لينا على قضيبه الواقف في مهبلها وينزل حليب قضيبه بطيزها وكانت لينا في غاية النشوة وتصرخ وتقول آه، كم أنت لطيف وجميل يا أخي أحبك كثيرا”،
أريد قضيبك أن يدخل في مهبلي طوال الوقت
وكان علي يرد عليها نعم إن مهبلك ضيق وكان يعرفها ويمص حلمات صدرها وهو قضيبه بالمهبل
أوقف علي قصَيبه بها وأصبحت لينا من شدة المحن هي تطلع وتنزل على قضيب علي، وهي تصرخ من الشهوة
بعدها تمدد علي على الصوفاية وفتح رجليه الاثنين وأخذ لينا ووضعها على قضيبه فقط،
وأصبحت لينا تقفز على قضيبه
ليدخل ويخرج منها وهو يمص رقبتها ويلعب بصدرها ويمص الحلمات
ومن شدة صراخ لينا لأنها كانت ممحونة كثيرا” والشهوة والمتعة الجنسية مرتفعة لديها
لذلك أخذ علي لينا وأغلق فمها، وعصر صدرها وأدخل قضيه في طيزها.
وصلت لينا إلى شهوتها، ووصل علي إلى رغبته وقالل للينا أنا أحبك كثيرا” يا أختي سأعمل كل يوم على تلبية رغبتك الجنسية بالوقت الذي تريديه
وهكذا من أخوات إلى عاشقيين.