تجربتي الجنسية الأولى في مركز المساج

كنا نعيش في حالة فقر شديدة وأغلب الأحيان نأكل وجبة واحدة في اليوم فقط، بحثت عن عمل لشهور ولم أجد رغم أنني أقبل بأي عمل لوكان الأجر منخفض لكني كنت اترك العمل حين يحاول صاحبه استغلالي والتحرش بي.
وفي يوم مرضت أمي ولم تعد تستطيع العمل وكنا مع عملها نقتات فتات الخبز ولم نعد نجد مانأكل أو نجلب دوائها وازدادت الديون علينا وكسر الآجار لأكثر من ثلاثة شهور.

أخبرتني صديقتي أنه يوجد مركز مساج يحتاج لعاملات فيه وأنهم كريمين جداً مع من يعمل معهم، سعدت بهذا الخبر جداً لكني كنت متحفظة نوعاً ما كي لاأقع في شرك التحرش كسابقتها لكن زميلتي طمأنتني ودفعتني لأن أغير حياتنا المعيشية وننتقل من الفقر الذي نعيشه.

ومع كثرة الزن ذهبت للمركز تفحصتني مديرة المركز بنظراتها من فوق لتحت مع ابتسامة خبيثة على شفاهها وطلبت مني أن أمد يدي لتلمسهم ورغم أني لم أضع يوماً كريماً على يدي إلا أنهم كانوا ناعمين كالحرير وتفحصت قوامي

قالت: صدر ممتلىء وكبير ومؤخرة بارزة وجسم ناعم مثالي ويدان تلتفان بالحرير وشفاه كرزية مثيرة لن أجعلك تعملين عاملة نظافة هنا لااااا وخبيرات المساج متدربات جداً على عملهم لن تستطيعي القيام به.

بدأت الدموع تتدفق من عيني ورجوتها أن تدعني أعمل إلا أنها قالت أنها سوف تقوم بتدريبي على جلسات المساج وستغدق علي الكثير من الأموال اذا أحسنت التصرف والعمل.
سعدت لهذا الكلام كثيراً وأخبرتها بأنني مستعدة لكل شيء تطلبه مني وارتحت لأن صاحبة العمل امرأة وليست رجلاً.

طلبت مني أن أعود في اليوم التالي في ساعة معينة وأعطتني نقود كدفعة مقدمة للعمل.
دعوت لها وخرجت فرحة أجلب الطعام واحتياجات البيت ودواء أمي وزاد الكثير من النقود التي أعطتني إياها.
فإن كان هذا دفعة مقدمة فكم سيكون الراتب؟!!!
خفق قلبي وسعدت أنني وأخيراً سأنتشل عائلتي التعيسة من الفقر.

في اليوم التالي: طلبت مني ارتداء يونيفورم خاص بالعمل وهو تنورة قصيرة جداً باللون الأسود وقميص أبيض ديق على الصدر وبدون أكمام.
عندما أخبرتها بأنني لا أرتدي هكذا نوع من الثياب أجابتني بأنني بدأت أتأفف من اليوم الأول للعمل وأنا التي قلت لها سأعمل أي شيء تطلبه مني وأن لم أتماشى مع نظام العمل فستقوم بطردي وسأرد لها النقود التي أخذتها منها البارحة وأن الثياب ستلبس فقط هنا وليس بالخارج.
دخلت مع فتاة أخرى وشاهدت طريقتها في المساج وبدأت تعلمني كيف أفك الوتاب وكيف أريح الزبون.

وبعد أسبوع طلبت مني المديرة أن أدخل الى الزبون لوحدي وأقوم بعملي، دخلت وكنت محرجة فهو عاري ولايضع إلا منشفة تغطي أعضائه الحميمية فقط.
وضعت الزيت وبدأت بالمساج وكلما علت تنهيدات الزبون كلما زدت خجلاً ، عندها استدار الزبون ونام على ظهره وقال أجري أيضاً مساجاً لجسمي من الأمام.
وضعت الزيت على صدره وبدأت بتمسيده ، عندما اقتربت من بطنه زادت أهاته واستمتاعه وأزال المنشفة عن قضيبه المنتصب..

عندما شاهدت القضيب لأول مرة ابتعدت وهممت بالخروج خجلة إلا أنه أمسك بيدي وشدني ناحيته وطلب أكمال المساج، رفضت فوضع بجانبه 300$ كي أكمل المساج، عدت الى قدميه أمسدهم وأرتفع وهو يقول أعلى أعلى وأمسك بيدي ووضعها على قضيبه، سحبت يدي الا أنه أرجعها وقال النقود لك اذا قمتي بتمسيد قضيبي بيدك.
رفضت ولكنه قام بشدي ناحيته وقال هذا من ضمن عملك فأنا لا أطلب أن أمارس معك ولن أقترب منك لكنك ملزمة بعمل مساج لكامل جسدي.

اقتربت وأنا أرتجف وبدأت بتدليك خصيتيه وقضيبه ووضع الكريم والزيت عليه فانتصب كالحجر أكثر بين يدي الى أن سمعت صوت زئير يخرج منه ووضع يده على فخذي يشده بقوة وقذف منيه بين يدي.
عندها ركضت الى الخارج باكية وعندما خرج قال للمديرة هذه النقود اكرامية للفتاة أعطيها أياهم.
ذلك اليوم لم أنم أبداً من تأنيب الضمير وأيضاً من تخيلاتي كوني لأول مرة أشاهد قضيب منتصب يقذف.

في اليوم النالي أدخلتني المديرة الى غرفتها وأشعلت الشاشة عندها، صعقت حين شاهدت أنها قامت بتسجيل ماحدث فبدأت بالبكاء والتبرير لها إلا أنها قامت بابتزازي بأنها ستفضحني اذا لم أطيعها فيما تطلب وستسجنني اذا لم أعد نقودها إليها.
رضخت لها فلم يكن لدي حل، وقالت بأنني سأرتدي منشفة فقط تغطي قليل من ثديي ومؤخرتي وأن أنفذ أي طلب يطلبه الزبون وأنا أؤدي المساج له، وبأنه في الداخل ينتظرني رجل ذو شأن كبير ونفوذ وإن أغضبته فسأنال منها ماأستحق.

ارتديت المنشفة ودخلت الغرفة، عندها سمعت صفرة خرجت من فم الزبون العاري، عندما وضعت الزيت على يدي وطلبت منه أن يتسطح على بطنه رفض وتسطح على ظهره ملقياً بمنشفته على الأرض وقال لن أفوت رؤية مفاتنك أمامي وأنت تدلكين جسدي.
بدأت بتدليك كتفيه وصدره وأسترق نظرات خجلة الى قضيبه الضخم المنتصب نصف انتصاب.

عندها مد يده وأزال المنشفة التي تستر جسدي، وضعت يدي على ثديي ومهبلي أغطيهما إلا أنه أمرني أن أتابع المساج عارية، كدت أموت من الخجل والدموع ترافقني لكن عندما أدلك له جسمه يمد يده الى مؤخرتي ويعصرها أو يضعها بين فخذي.

عندما أحاول الابتعاد يسحبني نحوه من حلمة ثديي ويشدني، لمساته الوقحة لي جعلتني أشعر بالحرارة في جسدي والرطوبة في مهبلي وعندما وصلت الى قضيبه قال ليس بيدك بل بشفاهك مسديه وأمسك برأسي وشده ناحية قضيبه، اقتربت بشفاهي أمتصه وأمسده وهو مستمتع وسعيد وماهي الا دقائق حتى قذف سائله السخن في فمي.
كدت أستفرغ لكنه طلب مني بلعه فبلعت قسم وبزقت الباقي،

عندها حملني ووضعني على السرير وقال دوري بالمساج، كدت أرفض لكنه أمسك بالزيت ودلقه على صدري ومهبلي.
وبدأ بيديه يمسد ثديي ويعصره وبأنامله يعتصر حلماتي، بت أستمتع وأشعر أني بعالم آخر جميل لم أعرفه، عندها أنزل يده لمهبلي يلعب بشفراته ويفرك بظري بشكل دائري باصبعه.
فتحت ساقيي له أكثر عندها اقترب ووضع لسانه على كسي، شعرت بكهرباء في كامل أنحاء جسدي وقشعريرة قوية…قلت له أنا عذراء …فقال لن أؤذيكي فقط تمتعي..

وبدأ بأكل كسي بشفاهه ويلحسه بلسانه ويدفش لسانه داخل فتحتي يدخله ويخرجه وأنا في عالم آخر لذيذ جداً ثم اقترب يمتص زنبوري ويعضه حتى أحسست برعشة قوية في مهبلي وكانت رعشتي الأولى.

ياالله ماأجمل هذا الشعور أكاد أجن كيف استجاب له جسدي وضعفت أمامه لكنه لم يترك لي فرصة للندم.
وتمدد على السرير وأجلسني فوق زبه، فتح ساقيي ووضع واحدة على يمينه والأخرى يساره وأجلسني بطريقة صحيحة بحيث يحتك مهبلي بقضيبه وأمسك بخصري وبدأ يحركني للأمام والخلف.
هذه المتعة تضاهي متعة مص كسي بلسانه فقد أحسست بقضيبه وكأنه ينيكني.

استجبت له وصرت أحرك مؤخرتي وأحك مهبلي بقضيبه ويده تلاعب حلماتي وهو مستمتع، إلا أنه شدني من شعري ناحيته وامتص شفتي بنهم وأكل لساني وهو يحركني على قضيبه.
وقذفنا سوياً حيث عبى منيه بطنه وسائلي بدا كرغوة صابون بيضاء أعلى قضيبه.

لقد عشت أول تجربة جنسية لي مستمتعة فيها بالجنس والمال الذي نلته وهكذا كانت البداية لي في عالم الجنس الشهي واللذيذ.
وفي المرة القادمة سأروي لكم كيف خسرت عذريتي وأصبحت امرأة عاشقة للجنس.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!