نجمة : هن بالمدرسة هلق بيجيبهن اخوك وبيجي علي : طيب تمام اجت فجأة وقعدت جنبي وصارت تحكيلي ايمت بدك تتزوج قلتلا امي ماعم تلاقي عروس متل ما بدي ضحكت نجمة وقالت لا في بس امك مابدها وامس كنا بعرس في بنات كتير ما عجبها حدا قلتلا علي: لا انا

سكس محارم قصة (انا وزوجة اخي)   الجزء الأول انا علي عمري 22 سنة . في يوم من الايام طلبت مني امي اخد تنك سمن لبيت اخي رحت اخدتها وتوجهت لبيت اخي دقيت الباب فتحت مرت اخي عطيتها السمنة قالتلي تفضل عالغدا معنا قلتلا لا بدي اروح اكل مع امي

عشت مرحلة المراهقة بشخصية مزدوجة ذكر خارج المنزل في المدرسه وأمام الناس ولكن في البيت أعامل كأنثى من أمي وأختي سميرة التي أخذت على عاتقها مهمة الاشراف على برنامج تأنيثي.. بداية من اجباري على تناول حبوب منع الحمل بانتظام لزيادة نسبة هرمون الانوثة في جسمي فساهمت في نمو ثديي ونعومة

مرحبا ، انا رح شارككم شهواتي في العلاقة و فنفس الوقت تنبسطو لمًا تقروها . انا بنت حلوة ف عمر الستة و عشرين ، متقفة بحكي لغات ، عندي ماسترو ما نقصني شي من جمال و عقل و انوتة ، و فيا كتير انوتة بحركاتي و تصرفاتي و كتير كلاس

سكس محارم نا اميره عمري 20 سنه حبيت ابن عمي حبيته لدرجه الجنون ونحن ساكنين بنفس البيت وكنا نتلاقى ونتحاضن ونبوس بعض كل يوم لما قلت لي نام بالبيت كنت دق الباب عليه ويجي على غرفتي او يفتح لي الباب وفوت على غرفته كنا ندردش ونحكي على الوتساب وبعدين بلش

سكس محارم اسمي سمير وانا شخص خجول الي درجة كبيرة ورغم ذالك لم اكن اعرف معني كلمة ديوث حتي وقت قريب، عمري 28 سنة واختي احلام كانت في 24 من عمرها كانت جميلة الي اقصي حد وقد كانت ذات اخلاق عالية ومحترمة في لباسها. تبدا القصة عندما كان ابن عمي

سكس محارم اخي تزوج في وعمره 35سنه بعد ان اجب زوجته وسكن معنا في المنزل وانا عمري 30سنه ولكن ظروف الحياه منعتني من الزواج وما انا تزوج اخي وانجت له زوجته طفلين وكانت الامور تسير بشكل طبيعي ولكني كنت معجب بها كثيرا واحبها واتمنى انا امارس السكس معها وان تنجب

مرحبا كنت في العمر الخامسه عشر فاذهم الى بيت خالي اقيم عندم ايام فكانت زوجه خالي واسمها ناديه عندما يخرج خالي تلبس ملابس قصيره وغريه وتكعد تتكلم معي عن الصداقات وانا قضيبي وعندما ترضع ابنها تخرج صدرها امامي قبل الرضاعه وفي احد الايام دخلت الحمام وقالت لي اجلب لي  ابني

انا اسمي رانيا عمري ٢٥ طويلة وحلوة وبيضا كتير عندي خالي اكبر مني بسنة كمان حلو كتير طويل وجسمو حلو ونحنا كتير قراب من بعض ومنمزح سوا وبضلني قاعدة بحضنو وبعبطو وهو ببوس خدودي وهيك كتير قراب يعني. مرة كنت لابسة فستان قصير شوي وهو كان ح ينام عندنا انا

نا بسينه دالوقت 30 سنة بس الحكايه بدات من وانا عندي 15 سنة كنت دايما زي اي بنت ببتحب تقعد على رجلين باباها وتهزر معاه وهو بيهزر معايا ويضربني على طيزب وانا ماشية بطريقة عفوية عاديه وكان عنده دايما كورة اعصاب بيحب يحطها دايما جنب الطفاية علشان من فترة للتانيه

جنس محارم جسد مربرب و بيضاء و شعر اشقر، و لدي ابن مدلل نعيش معاً في هذه الحياة، دائما ما اشاهده وحده في غرفته، وليس لديه الاصدقاء، و في بعض الاحيان المحه ينظر الى جسدي بشهوة، ولكن اقول انه مازال صغير على هذه الامور، عندا كنت اقوم بغسل الصحون، جاء

جنس المحارم   خلت الى غرفة اختي الصغيرة لأخبرها ان وقت المدرسة قد حان، و صدمت برؤية اختي الصغيرة عارية بالكامل،نظرت بدهشة، متى اختي نضجت بهذه السرعة، و هي مستلقية على السرير و مؤخرتها المتدلية الكبيرة، و اثدائها الكبيرة بحلمتين كرزيتين، لم اتمكن ان ابعد النظر عن مهبلها الوردي، و

  أبي اعتاد اللغو على لسانه في طلاق أمي فهو يطلقها كل ساعة تقريباً حتى أصابها المرض دون معرفة الأسباب ، فعرضها جدي على الشيوخ الذي أفتوا بأن طلاقات زوجها هي السبب وهي بهذا الحال تعاشره بالحرام وهذا تزاني، أخذ جدي أمي إلى بيته وتركني وأخوتي عند أبي الذي أخذ

زوج أمي انفصلت أمي عن أبي وأنا في عمر الست سنوات ، وتزوج أبي بإمرأة أخرى واتفق مع أمي أن أمضي أربعة أيام عنده، وثلاثة أيام عند أمي التي هي الأخرى تزوجت فكانت حياتي منقسمت بين بيتين لم أشعر بالطمأنينة ولا في أي من البيتين، ففي بيت أبي كنت أنهك

  أنا فتاة جميلة أملك كل مايثير الرجال، من طول وقوام ونهود كبيرة ومؤخرة بارز يتحدث الجميع في القرية عن صفاتي وتغار النسوة على أزواجهم من جمالي المثير للرغبة لديهم أحببت شاباً ومارستٌ معه الحب ، لكنه غدر بي وتركني ووصفني بالرخيصة التي لم تعد تهمه بقشة تركني أبكي على

مرة إجيت لببت خطبتي زيارة المهم استقبلتني خطبتي هي عايشة هي واما اما و مريضا وكانت نايمة بغرفتا وخطبتي اتلي رح اتحمم وارجع وهي راحت تتحم وبعد ما راحت انا صرت اتفرج عليه من قفل الباب وهي عم تتحم وأنا ماعاد اتحمل جسما كان كتير حلو وجذاب قمت فتحت الباب

الان الجزء الجديد رقم ٣ من القصة بعد ان وعدت جارتي بنيكة خاصة بها بدون ابنها وابنتها اتصلت بها في اليوم التالي و قلت لها اريد ان اراكي . فحددت موعدا صباحيا ليكون اولادها في المدارس ذهبت الساعة التاسعة قبل ان افتح محلي حتى اخذت معي راوتر و كبل و

تكملة لقصة سابقة نشرتها بعنوان (كيف نكت جارتي و ابنها و ابنتها) في اليوم التالي فتحت محلي و انا جالس يدخل ابن جارتي و يقول لي لقد فرحت جدا عندما نكتني و قمت بحلب ايري مرتين و انت تنيك امي و اختي فقلت له هذه اول مرة انيك ولد قال