نصيبي أني ولدت من أم عاهرة، بعد وفاة والدي اختارت الطريق الأسهل لكسب المال وهو الدعارة وبيع جسدها بدل العمل بكد وتعب لكسب لقمة العيش.
كنت يومياً أرى الرجال في بيتنا وأمي تتمايل بقميص نومها العاري أمامهم…
لكم حاول أحدهم التحرش بي فأركض مسرعة لاقفال باب غرفتي..
لكم استحقرتها وأنا أراها تبيع نفسها سلعة رخيصة هكذا…
لكن لم أتخيل في أسوأ كوابيسي أن تبيعني في يوم،
فعندما كبرت بالعمر وبدأ الطلب عليها يقل دخلت الى غرفتي، وقطعت ملابسي، ثم عرتني من ثيابي الداخلية وأنا مصدومة من فعلها، وحشرت أصابعها على كسي وبظري تفركه بشكل دائري.
حاولت الابتعاد لكنها أمسكت بشعري وشدتني لقربها تقبلني على شفتي، بعد محاولاتها المستمرة والفاشلة لجعلي أنتشي وأقذف لم تجد الا دموعي تملأ خدودي.
فصفعتني بقوة وأخبرتني بأنه كما هي صرفت علي كل هذا العمر سأتكفل أنا بالصرف عليها وان حاولت الهروب فسيكون مصيري خارجاً أسوأ من الذي سيحصل هنا وستجعلني أندم على عدم طاعتها.
حاولت يومياً التهرب منها لكنها لم تترك وسيلة إلا وفعلتها…
نظفت الشعر من جسمي وعانتي…
دهنت جسمي بالزيت ومسدته…
مصت حلمات ثديي وعصرتهم بيديها…
لعقت بلسانها بظري وامتصته بنهم الى أن قذفت شهوتي للمرة الأولى في فمها.لم أعد أستطيع المقاومة فقد تحرك شيء في داخلي وشعور الجنس بات أقوا عندي
فكل يوم أراها تدخل الزب الصناعي في فتحتها وتتلوى تحته وتشغل أفلام السكس أمامي….
وجلبت لي هزاز يوضع على الكس يجعلني أقذف لثلاث مرات متتالية دون توقف. آاااه بدأت استمتع وأرغب بأن أضاجع من فتحتي مهبلي وطيزي معاً…جسدي يتحرق شوقاً لقضيب يخترقه.
بعد عدة أيام اخبرتني أن اتجهز وحضر لمنزلنا رجل يبدو عليه الثراء، شاهدتها تقبض منه اموالاً كثيرة لكنها رغبت بالكثير كوني عذراء وسيفض بكارتي.
عندما أحسست برفضه خرجت وجلست بحجره وبدأت أحرك وركي بغنج ودلال على قضيبه النائم وأهمس في اذنه :
“”‘ ألا أستحق أن تدفع كل أموالك من أجلي”’
اخرج كل مافي جيبه من نقود ورماها على والدتي وبدأ يمتص عنقي ويلحس شحمة اذني ويعتصر صدري بيديه. جعلني اقف وخلع عني السترينغ وفتح سحاب بنطاله مخرجاً قضيبه، أجلسني فوقه وبدأ يحرك جسدي عليه ويفرك زبه بكسي لينتصب معه.
رفعني قليلاً ثم دحش رأس قضيبه في فتحتي، وحشر رأسه بين ثديي، وضغط للأسفل فاخترقني دفعة واحدة، صرخت بألم لكنه توقف عن التحرك وأشاد بضيق وحماوة مهبلي وبلسانه يلاعب حلمتي، الى أن عاد بالدفع ببطء داخلي عميقاً.
رغم الالم بدأت أشعر بالمتعة وأحرك مؤخرتي بشكل دائري حول قضيبه وأثيره أكثر. أخرجه من فتحتي وانزلني أرضاً لاركع كالكلبة وعاد لاختراقي باحترافية الى أن شعرت بكهرباء تسري في عمودي الفقري وقذفت عسلي بقوة.
أخرج زبه من كسي ووقف أمام وجهي “”مدي لسانك عاهرتي الصغيرة لاستقبال حممي… مددت لساني فقذف سائله الغزير على فمي ووجهي وصدري، فصرت أفركهم على رقبتي وثديي واقتربت منه امتص والحس قضيبه وأنظفه من المني.
كانت مرتي الاولى وقدندمت انني لم أمارس وأسلك هذا الطريق من قبل. فقد تفوقت فيما بعد بالعهر على أمي وأصبحت أنا أختار بين الرجال ممن أرغب به وبقضيبه وبصاحب الاموال الأكثر طبعاً.