فيما مضى كنت موظف في الدولة متزوج ولدي ابنتين، زوجتي دائمة التذمر لا يعجبها أي شيء ولا تجعلني أقترب منها ودائماً متحججة بأنها مريضة أو نفسيتها تعبانة أو…أو…كي لا أنام معها رغم أني من النوع الرومنسي وأحب أن أدلل المرأة وحتى كنت أساعدها في أعمال المنزل والطبخ فالمساعدة لن تنقص من رجولتي لكن دائماً هنالك شيء ناقص ومفقود بيننا مهما حاولت.
في يوم عدت الى المنزل على غير عادتي لاصابتي بوعكة صحية فتحت الباب وسمعت أصوات ابنتي الباكية تطرقان على باب الغرفة المغلقة عليهما وتبكيان بحرقة وتندهان لأمهما أن تفتح لهما.
ففتحت لهما الباب وسألتهما عن امهما فدلوني على غرفة النوم، انقبض قلبي فجأة ولم أعرف ماالسبب وعندما فتحت الباب رأيتها عارية تمارس الجنس هي وشاب، لم يحملني عقلي فهجمت عليها أضربها فأخذ الشاب ثيابه وقفز من النافذة وهرب.
عندما زاد بكاء البنات خلفي ابتعدت عن أمهم وضممتهم لصدري وأخذتهم للغرفة المجاورة فهربت أمهم أيضاً والتجئت الى عماتها وأخبرتهم أني دائم تعنيفها وضربها والشك بها وأني أتخيل أشياء من عقلي أنها تخونني.
فاتصلت بي عمتها المحامية تهددني بأنها ستشتكي علي لضربها وتهديدها ورغم اخباري لها بمافعلت ابنة اخيها إلا أنها لم تصدقني وكذبتني ورفعت دعوة علي بأني غير مسؤول في البيت ولاأصرف عليهم ودائم الضرب والتعنيف لها ولبناتها وطالبت بحضانة ابنتي….
خافت علي أمي أن أسجن فقامت باعطائهم البنات دون علمي وباعت ذهبها وأعطتني النقود لأسافر فورا تهريب الى احدى الدول الاوروبية وكانت قد تواصلت مع مهرب ورتبت الأمر بالكامل لي لابعادي عن سم الحية زوجتي وعائلتها.
تركت كل شيء ورائي وسافرت وبعد مدة وصلت لهناك وبعد مرور عامين كنت قد أخذت فيها الاقامة وتعلمت اللغة واستقريت في بيت وعمل.
لاأعلم كيف وصلت الى رقم الواتس أب خاصتي وجعلت ابنتي يتصلون بي عندما سمعت صوتهم رق قلبي وبكيت فهما قطعتان من قلبي ومرة بعد مرة لمحادثتهم لي أخذت منهم الهاتف وتحدثت معي، رغم صدي لها فترجتني أن أسمعها وأصبحت تتودد لي وتضرب على وتر طفلتي بأن أسفرهم وأؤمن لهم مستقبل جيد فالبلد التي بها في حالة حرب وتخشى عليهما من القادم.
لم أتردد لحظة في لم الشمل وقدمت لهم الأوراق ودفعت مايلزم ليكونو عندي في أسرع وقت وعفا الله عما مضى من أجل ابنتي.
في يوم استقبالهم في المطار كنت أحمل باقة من الورود استقبلتهم وضممتهم وذهبنا الى بيتي الذي جهزته بالشموع والزينة والعشاء الذي أعددته لهم قبل ذهابي للمطار، جلسنا وتعشينا ونمنا بعدها.
في صباح اليوم التالي وأنا نائم دق جرس الباب فإذا بالبوليس يطلبني ويأمرني بأن أغادر المنزل فوراً وأن لاأتعرض لزوجتي او ابنتي بأي طريقة وإلا سيقومون بزجي في السجن.
أخرجوني من البيت دون قطعة ثياب علمت بعدها أن زوجتي قامت بالذهاب الى البوليس والاشتكاء علي أن عند وصولهم قمت بتعنيفها وتعنيف الأطفال وأنها لاتريد العيش معي.
صدمت مماسمعت…وكيف علمت مكان البوليس وقد وصلت البلد البارحة؟!!!
عند مراقبتي لها علمت بأن الشخص الذي خانتني معه سافر الى هنا وعادت للضحك علي بحجة ابنتي لتلحق به وهو من أخذها الى البوليس للاشتكاء علي….
جلست أمام الباب جائع رجوتها أن تطمعني أو تعطيني بدل ثياب من ثيابي ولكنها رفضت وهددتني بالبوليس فقمت بالبزق عليها وسبها فاشتكت ودفعوني غرامة البزقة 200 يورو
نمت في الشارع كمشرد عندها عقلي لم يحتمل ماحدث معي فقد تركت بلدي وكل شيء وهربت منها ومن شرها ولحقت بي لتكمل علي هنا فقررت الانتقام منها واذلالها.
انتظرت أن تذهب ابنتاي للمدرسة وتسللت للمنزل، وضعت يدي على فمها لمنعها من الصراخ وقمت بتربيطها على الكرسي،
قلت لها لقد أخرجتي الوحش القابع بداخلي وإن كان همك متعتك فقط سأجعلك غير صالحة للمعاشرة،
أمسكت بحزامي وبدأت بجلدها على صدرها وأفخادها حتى تمزقت ملابسها، كانت تصرخ مكلومة من الألم دون صوت وعيناها الحمراوتان تعبران عن ألمها.
أشعلت شمعة وقمت بتقطير الشمع على ثدييها وحلماتها عندها أغمي عليها فحملت دلو من المياه وسكبته عليها فاستيقظت.
مكان الحرق اقتربت بأسناني وعضضت جروحها وبدأ الدم بالتدفق وانتقلت الى حلماتها أقطعهم بأسناني وهي تتلوى من الوجع ثم عدت لجلدها بالحزام من جهة البكلة الحديد في كل مكان من جسدها.
لن أرحمها فهي لم ترحم ألمي خانتني ودمرتني وداست على جرحي….
أبعدت ساقيها عن بعضهم وربط كل واحدة في جهة فبان لي كسها الأسود القبيح الذي كان مأوى للقضبان العاهرة صفعته بالحزام حتى احمر…
ثم أنزلت سروالي وكشفت عن قضيبي وأمسكتها من شعرها أشدها لناحيته…ألم يعجبك قضيبي ها؟! سأريك كيف يحتقرك ويبول عليكي هذا القضيب…
لم يكن قضيبي من النوع الصغير فقد كان كبير الحجم وكنت أحاول بكافة الطرق امتاعها ومداعبتها ولم أجلب يوماً فيها ظهري قبل أن تحصل على نشوتها وتقذف فلماذا لم تحبني ولماذا خانتني؟ ولماذا كانت ترفض العلاقة معي؟! كل هذه الأفكار التي راودتني جعلتني أحقد عليها أكثر وأؤذيها دون رحمة.
مسدت قضيبي بيدي الى أن انتصب وباعدت بين قدميها واخترقت فتحة طيزها التي لم ألمسها من قبل،
اخترقتها دون أن أمهد لها أو أوسعها، شققتها نصفين وبت أدفع بكل قوتي حتى رأيت الدم يغطي قضيبي ولم أتوقف…
عندما اقتربت من القذف أخرجته من فتحة طيزها ونزعت اللاصق عن فمها وقذفت على فمها ووجهها ثم تبولت عليها،
حاولت ابعاد وجهها عن البول إلا أنني امسك بشعرها وجعلتها تبتلع بولي فقامت بالاستفرغ على فخدها وقضيبي،
بدأت بصفعها على وجهها ولكمها ثم جبرتها أن تنظف قضيبي بلسانها وتلحس الاستفراغ عليه.
أغلقت فمها مرة أخرى وجلبت رأس الدوش المحدب والمدور ذو الحجم الهائل من الحمام ووضعته على عصا طويلة.
ضربتها على كسها وبظرها به فأصبحت عيونها بلون الدماء وكزت على أسنانها وبات جسمها يرتجف، عاودت الضرب مرة أخرى وأخرى ثم أدخلت رأسه في فتحتها ولم يكن يدخل لكبر حجمه فصرت أدفشه وأدفشه وأمزق مهبلها به الى أن اخترق فتحتها فدفعته دفعة واحدة الى الداخل بعمق،
عندما أخرجته رأيت شقف اللحم والدماء تملؤه وعاودت مرة أخرى دفعه للداخل بقوة ولمنطقة أعمق في رحمها وصرت أدخله وأخرجه أعمق وأعمق الى أن شاهدت الدماء تعبي الكرسي تحتها والأرض والنزيف يزداد أكثر وأكثر فقد تهتكت فتحتها كلها وتمزقت وتهتك رحمها وأنا متأكد أنها لن تحمل مرة أخرى ولن تستطيع ممارسة العلاقة الجنسية بعد اليوم.
استوعبت ماحصل وعدت لرشدي بعد أن رأيتها غائبة عن الوعي والدماء غطت الارضية فقمت بفكها والباسها بسرعة وأخذها الى المشفى…
كنت أعلم أنني سأسجن بعدها ويضيع مستقبلي لكني انتفمت منها أشد انتقام وهذا يطفئ نار قلبي التي أشعلتها بيدها.