زوجي العاجز جنسياً حاول فتحي بإصبعه وبقضيب صاحبه الضخم

كبرت في بيت عمي فقد توفي والدي في مرض عضال وامي تركته عند مرضه ولانعرف لها أرض أو عنوان فرباني عمي وزوجته وعاملني كأبنة له لكن زوجته كانت تكرهني وتعاملني كالخادمة فعند خروج عمي للعمل تبدأ بضربي وتهلكني بالأعمال المنزلية والتعزيل وخدمة أبنائها الذكور.

وبعد وفاة عمي قررت تزويجي وبيعي لمن يدفع أكثر وفي يوم أتى رجل حاد الملامح وجعلتني أدخل أمامه، تفحصني بنظراته ثم قال موافق سيتم كتب الكتاب غداً وأخذها لمنزلي.

وفي اليوم التالي تم عقد قراني دون فرح أو ارتداء فستان زفاف وكنت أبكي وأترجاها ألا تفعل لكنها قالت لي أنها لم تعد مجبورة على اطعامي واحتوائي في بيتها بعد وفاة عمي وبأنها قد صرفت علي ثمن الطعام والشراب واللباس كل هذا العمر والآن عليها تزويجي لأرد لها الدين الذي برقبتي.

ذهبت مع زوجي في التكسي لمنزله حيث كان ينتظرنا في المنزل صديقه الذي تفاجأت بدوري بوجوده ،

أدخلني الغرفة وطلب مني الاستحمام وتجهيز نفسي له فعلت ذلك والدموع تملأ عيوني ولكن الذي صار أن رفيقه دخل علي وليس هو وأراد معاشرتي فضربته ودفعته عني وبت أصرخ بأعلى صوتي حتى سمع الجيران صوتي ودقوا على الباب يتسائلون عمايحدث فما كان من زوجي إلا أن جعل صديقه يغادر ودخل علي يضربني ويذلني لفعلتي معه.

في اليوم التالي حاول فض بكارتي بإصبعه لكني رفضت وهنا علمت أنه يعاني من ضعف جنسي أو مرض ما على مااعتقد،
بعد رفضي له يضربني ويعاملني بذل واحتقار ويجعلني أنظف وأغسل وأطبخ وهو دائم التعصيب والمسبات لي وعند خروجه يقفل الباب علي والنوافذ ويهددني بأن استنجدت بالجيران سيعاقبني عند عودته أشد عقاب.

وفي يوم كان بالخارج وأتى بالطعام الجاهز وطلب مني بكل هدوء على غير عادته أن أجلس لتناول الطعام معه، جلست وبات يمازحني ويحدثني بهدوء وبأنه كان يعاني من مشكلة ما وقد حلها مع الطبيب لذلك كان دائم العصبية معي.
واقترب مني يقبلني ويطلب مني أن أشرب الخمر معه، رفضت ولكنه أصر ودفع بالكأس نحو فمي فشربت رغماً عني رغم طعمه اللاذع،

لم أدري على نفسي كيف غفوت دون وعي وعند استيقاظي وجدته يجلس بجواري صامت.
أردت التحرك لكني أحسست بألم بين قدماي،نظرت لنفسي فرأيت حالي عارية من الملابس والدماء تملأ أسفلي فقال لي: لقد فضضت بكارتك وأصبحتي زوجتي فعلياً الآن، اذهبي للاغتسال وعودي الي.
لكن الشك راود نفسي هل فعلاً هو قد عالج نفسه؟؟ هل هو من قام بفتحي وجعلي امرأة؟؟ إن كان هو لما حاول باصبعه ولما جعل صديقه يحاول معي؟!! ألف سؤال دار في عقلي ولم أجد أي اجابة عليه.

أراد معاشرتي مرة أخرى لكنه أطفئ الضوء، كنت أشعر بكبر القضيب الذي يدخل في مهبلي لكن لم أراه أبداً ولم أشعر به يقذف منيه فكان بعد أن ينتهي بمدة يشعل الضوء.

بعد أيام توسعت فتحتي وتعودت على حجمه وأردت أن أتقرب من زوجي وأداعبه وهو يمارس معي وعندما بدأ بنيكي رفعت جسدي بعد أن كنت ممدة على ظهري فخرج قضيبه ومددت يدي لأمسك بعضوه بغية مصي له ورضاعته لكني تفاجأت بملمسه رغم أني لم أشاهد قضيب أحد يوماً

وعندما وضعته في فمي وأردت تمسيده وحلبه بيدي أحسست بيد زوجي آخره وبأنه غير موصول بجسده فابتعدت عنه وأشعلت الضوء فوراً لاتفاجأ بأنه زب صناعي وليس زب زوجي.
جن جنوني من فعلته…كيف يفتحني بالزب الصناعي…وكيف يضحك علي على أساس أنه تعالج ولايجعلني أراه وهو يمارس معي فبدأ بضربي وشد شعري وبأنني اذا لم أرضخ له فسأرى منه أشد أنواع العذاب وبأنه قد دفع ثمني لزوجة عمي وسأنفذ أي شيء يطلبه مني…..

لمساء اليوم التالي وأنا محبوسة في الغرفة دون طعام أو ذهاب للحمام، سمعت جرس الباب يقرع وصوت صديقه الذي حاول التعدي علي في ليلة الزفاف فارتديت العباءة فوق ملابس النوم خاصتي خوفاً من أن يدخله علي ويراني متعرية.
وبالفعل بعد خمس دقائق فتح باب غرفتي ودخل وصديقه علي انكمشت على نفسي ولزقت ظهري بالحائط خائفة فقال صديقه اذهبي الى الحمام واستحمي وتناولي الطعام وبعدها سنتحدث، فركدت خارجاً لأشرب المياه وأروي حلقي الذي جف ثم دخلت الى الحمام لأتبول وأستحم.

طرق الباب زوجي وأعطاني قميص نوم مكشوف وعاري لأرتديه فارتديته لأنني لم اخذ معي ثياب للحمام وارتديت فوقه العباءة وخرجت لآكل، بعد انتهائي استدعاني صديقه وقال لي بأنه هو من دفع ثمني وبأن زوجي عاجز ومثلي وبأنه ينيكه لكنه مل منه ويريد أنثى يتمتع بها وأن أقبل مجاراته وإلا سيقوم باغتصابي.

عندها أمسك زوجي بيدي وقام بتربيطي ووضع لاصق على شفاهي كي لاأصرخ وباتت الدموع تملأ وجهي.
طلب منه أن يفك وثاق يدي واقترب مني وقال أريني صدرك…اقبلي أن أرى صدرك فقط وسأبتعد عنك فقلت في نفسي حسناً سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة وحركت رأسي علامة القبول وفتحت أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل

فضحك وقال قلت أريني صدرك وليس حمالات صدرك هل تمازحيني؟ وجلس بجانبي فأحسست أن الدم قد جف في عروقي عندما قال أريني صدرك برضاكي والا اغتصبتك فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت أثدائي، كانت عيناه مفتوحتان على أشدهما وكأنه لأول مرة يرى صدر امرأة عاري أمامه.

اسمحي أن أقوم بلمسهما؟!… هززت رأسي بالرفض فقد نفذت اتفاقه أن يرى صدري فقط لكني شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثديي وتعصره كأنه لعبة، كانت يده باردة مما أدى لتصلب حلماتي وبروزها أمسكها بالسبابة والابهام وبدأ بسحبها بقوة، نظرت لفخذيه كان منتصف سرواله منتفخاً وبه بقعة دائرية تدل على الاستثارة،

حاولت الابتعاد بجسمي عن مرمى يده لكنه مزق عباءتي فقمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة وكانت علامات الخدش ظاهرة عليه فقال: ستدفعين ثمن هذا غالياً ياشرموطة، قام بدفعي على الأرض وثبتني بيد واحدة وسحب كيلوتي ثم توجه لسرواله وفتح الازار وأنزل سرواله لركبته، كنت أحاول المقاومة بكل قوتي لكني لم أتمكن من فعل أي شيء .

رفعت رأسي قليلاً لأصعق بشيء أسود يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخذيه، استلقى فوقي وضغط بجسده علي وبركبته قام بفتح فخدي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي، أحسست بشيء سميك يحاول اختراق كسي…شعرت بعدها بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي، ارتجفت من هذا الشعور أحس بشعوري فزاد من هيجانه وأدخل قضيبه في مهبلي، فصرخت من شدة حجمه،

خارت قواي ولم أعد أستطيع المقاومة فقال استرخي واستمتعي… لاأعلم كيف استسلمت للأمر وفتحت فخداي قليلاً لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه يشق طريقه داخل كسي وبدأ ادخاله واخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة أشعر فيها بهذا الشيء يدخل وينغرس داخل كسي ويلمس عنق رحمي أشعر بشعور لم أشعر به سابقاً وارتجف…

أحسست ببلل في مهبلي ظننت بأنه قذف لكني علمت بأن البلل الذي شعرت به كان من افرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب معه بلذة عند ادخاله واخراجه.

عندما شعر باستمتاعي أزال اللاصق عن فمي واقترب يمتص رقبتي وينزل بلسانه على حلمتي يلحسها ويعضها بأسنانه…آاااه بدأت أتنهد بصوت ضعيف وهو متابع ومستمتع باستسلامي له.

رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق ممارأيت فقد كان معظم قضيبه مازال بالخارج وأن ماأشعر به بالداخل هو ربع قضيبه فقط وكانت تحيط بقضيبه بقعة بيضاء وكأنها رغوة صابون ذلك زاد من اثارتي وأردت أن أحرب ماهو الاحساس اذا تمكن من ادخاله كله لأعماقي.

طلبت منه أن يخرج قضيبه لثانية وعدلت من وضعيتي وفتحت ساقيي ورفعتهما على أكتافه فانحنى وبدأ ينيكني بقوة وعنف وهو يقول هاااا أعجبكي نيكي لك ياشرموطة…ويدفع بقضيبه أعمق في كسي.
وأنا أقول له آااااه نعم بقوة أكثر أسرع…

استجاب لطلبي وغرس كامل قضيبه داخلي شعرت بخصيتاه تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق رحمي، شعرت بالدوار وعرفت بأنها أولى علامات الرعشة تبعتها مباشرة انقباضات بالارتجاف والارتعاش في كل جسدي.

نعم بلغت الذروة وكانت أول رعشة مهبلية لي ومع متابعته لغرس قضيبه في مهبلي شعرت بهزة ثانية في جسمي، لقد بلغت ذروتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي، استلقى فوقي بضع الوقت وكان جسده وجسدي مازالا يرتعشان ثم سحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من سائله وافرازات مهبلي.

توجهت راكدة للحمام والمني يسيل بين فخذيي، استحممت وأنا أفكر بما حدث لي وبما شعرت به هذه الليلة فقد تحول هذا الاغتصاب الى اثارة يرتعش لها جسدي من جديد عند تذكري لها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!