ولدت وأختي التوأم في بيت محافظ لأبوين شديدين، كل شيء عندهما ممنوع، صداقات مع الذكور غير مسموح، وصداقات مع الإناث واحدة أو اثنتين تختارهما أمي بعناية،
حتى هواتفنا النقالة يتم تفتيشها كل يوم من قبل أحد والدينا.
كنت وأختي نتشارك نفس الغرفة وكل شيء يعطى لنا بسخاء لكن كان هنالك شيء ناقص في حياتنا لانعرف ماهية هذا الشيء.
في احدى الليالي وأنا أقلب على مواقع التواصل الاجتماعي وصلني مسج من شخص مجهول تحتوي على صور إباحية جنسية، عندما شاهدت هذه الصور أثارني هذا الشيء وبدأت الحرارة تدفق الى جسدي وبدأ مهبلي يرعاني وينتفض برعشات لاتتجاوز الثانية.
أيقظت أختي لتشاهد مارأيت وأحست بما أحسست تماماً ، لكن قمنا بحظر هذا الشخص ومسح الرسائل خوفاً من أهلي.
هذه المشاهد لم تفارق مخيلتنا فبتنا نبحث عن صور إباحية لمشاهدتها يومياً وفي البحث شاهدنا فتيات مع بعضهم أيضاً وليس فقط شباب وبنات .
ذهبت أختي لحمام الغرفة لتستحم فدخلت عليها، رأيت صدرها المكور الأبيض ومهبلها الوردي ذو الشعر الخفيف، رغم أني معتادة على رؤيتها عارية الا أنني في هذه المرة اختلفت وجهة نظري لها واهتجت عليها ،
فخلعت ملابسي وتعريت أمامها أيضاً.
مارأيك أن نتمتع قليلاً مع بعضنا دون أن يعرف أحد أختي؟!…
لا أختي أخاف أن نفقد عذريتنا ونحن نفعل هذا الشيء….
لا لن نؤذي غشاء بكارتنا…سنفعل مثل الصور دون ادخال شيء في مهبلنا…
اقتربت منها وقبلتها على شفتيها فاندمجت معي وباتت تدخل لسانها في فمي وتمتص لساني في قبلة فرنسية عميقة، بعد أن مصصت شفتها السفلية ولعقت لعابها نزلت بلساني لرقبتها ألحسها وأقبلها قبلات خفيفة فبدأت تتنهد وتطلق الآهات الخفيفة وهي تعتصر حلمتي بإصبعها.
أقفلنا باب الغرفة وذهبنا الى السرير، باعدت بين ساقيها لاتفحص مهبلها وأفرك بظرها بيدي حتى انتفخ، أغلقت عيناها وأمسكت بشعري تشده بيدها وتتأوه بصوت أعلى.
آاااه أختي متعيني أكثر…آاااه ارضعي كسي..
لحست شفرات كسها بلساني وهي تتأوه وتعصر ثدييها ثم دفنت لساني عميقاً أمتصه وألحسه وآكله بأسناني،
لحست كسها العذري الذي مازال مختوماً لم يفضه عاشق لمدة ربع ساعة الى أن شهقت وأطلقت عسلها الصافي في فمي، وأسبلت عينيها من فرط اللذة والانتشاء الجنسي.
جلست فوقها وصرت أحف كسي بكسها وأفركهم ببعض، وهي تقبل حلمتي وتعضها بأسنانها وبيدها الأخرى تعصر صدري الى أن اشتعل جسمي ولم أعد أحتمل، فوقفت فوق وجهها ثم جلست القرفصاء حتى أصبح كسي أمام وجهها مباشرة،
وبدأت أتحرك الى الأمام والخلف وهي تنيك كسي بلسانها وتبعص فتحة طيزي باصبعها، أسرعت حركتي فوق وجهها الى أن قذفت سائلي الغزير على وجهها ولسانها وهي تمتصه بلذة ونهم.
بقينا لساعات الفجر نمتص ونلحس عسل بعضنا كجائع لايرتوي. يااااه لكم هو من شعور رائع أن تشعر بالنشوة الجنسية، لقد كنا نفتقد لشيء في حياتنا وقد اكتمل عندما عشنا هذه اللذة مع بعضنا.
قذفت أختي التوأم عسلها في فمي
:مشاهدات 37٬928