ماري وكسها العطشان

ماري الإبنة الصغرى لزوجتي، منذ زواجي بأمها وهي مغرمة بي كانت حينها صغيرة ذات صدر مسطح وشعر أسود طويل وعيون واسعة وشفتين كرزيتين جعلها تبدو لطيفة ولكنها لم تكن جذابة بالنسبة لي ولم تكن تثير قضيبي السميك الذي يحتاج الى مهبل كمهبل أم ماري لابنلاعه.

عندما بلغت ماري الثانية والعشرين تحول جسدها كبر ثديياها ليصبحا ممتلئين ومتماسكين كحبات المانجو الطيبة واستدارت مؤخرتها وبرزت

رغم زواجها لكني لم أشعر يوماً بسعادتها فقد كانت في كل زيارة لنا تجد أعذار لتكون بقربي وتلامس جسدي وتريح رأسها في حضني بجرأة حتى بوجود زوجها أو غيره.

عندما تبيت في منزلي تسمع آهات أمها ونحن نمارس الجنس ليلاً إلا أن صمتها كان مليء بالرغبة. في احدى الليالي مرضت أمها، لم أستطع قضاء الليل بدون ممارسة الجنس، كان قضيبي منتصباً يؤلمني.

ذهبت الى غرفة ماري واستلقيت بجانبها، كان جسدها دافئاً يرتجف قليلاً وكأنها مستعدة للآتي، تسلقت فوقها وقضيبي يضغط على فرجها من خلال تنورتها ،

قبلتها بقوة وادخلت لساني عميقاً في فمها أتذوقه، غاصت يدي في حلمات صدرها أضغط عليهما وأقرصها، فرفعت بلوزتها محررة ثدييها ، لم تكن ترتدي حمالة الصدر،

آاااه حلماتها الوردية أثارتني فأمسكت بثدييها الأيسر أعجنه وأمص الأيمن وأدير لساني حول الحلمة وأعضها برفق. تصاعد أنينها وأنا أمص ثدييها الكبيرين بقوة أكبر وألعقهما،

أنزلت يدي لفرجها فكانت بدون ملابس داخلية كسها عارياً مشعراً قليلاً ومبللاً ….انتفض قضيبي بقوة… فأدخلت اصبعي في شرجها الضيق، شهقت وجسدها ارتجف.

عندما أردت ادخال قضيبي في مهبلها أوقفتني تريد مصه، أخذت قضيبي في فمها تلعقه وترضعه من رأسه الى الحافة، تبتلعه بعمق في فمها فشعرت بحاجة الى التبول فأوقفتها، إلا أنها طلبت مني أن تشربه وتستحم ببولي، صدمت من طلبها لكني شعرت بالإثارة.

فتبولت على ثدييها، بطنها، فرجها وهي تفركه حتى أنها أخذت بضع قطرات في فمها ،بدأ قضيبي ينبض أكثر فلحست كسها المبلل ولساني ينيك داخل مهبلها، أمتص بظرها وأبعص فتحة شرجها حتى قذفت شهدها في فمي.

قلبتها على بطنها لأدفع بقضيبي السميك عميقاً في كسها وأمزق مهبلها الضيق، يبدو أن زوجها لايمارس معها الجنس بشكل صحيح ومستمر.

ضاجعتها بكل الوضعيات وقذفت عسلها لأكثر من خمس مرات،
اتفقنا أن نكون شريكين دائمين بالجنس وان نشبع رغباتنا لبعضنا بسرية تامة كي لاينهار زواجها وزواجي.

ماري وكسها العطشان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!