الخاضع
نظر إليها خلستاً و هي في الحمام تستحم، انه يعلم انه يستطيع الاقتراب منها و يفعل ما يشاء، ولكنه جبان جدا. “عزيزي وديع كنت تنتظرني لاخرج صحيح، يا لطاعتك المفرطة هههه، اجلب شيء لارتديه و نظف الحمام جيدا ولا تنسى الطوق خاصتك عزيزي ههًه، انني متعبة جداً” ذهب مسرعاً من