تزوجت في دار عربي والأشخاص الذين يقطنون هذه الدار هم حماتي، سلفي، أخت زوجي المطلقة، وزوجي وأنا.
في بداية الأمر كانت الأمور طبيعية جداً عدا بعض الأمور التي تشغل تفكيري عن مدى تحرر هذه العائلة وخاصة حماتي المتصابية التي ترتدي مالايذكر أمام أبنائها الذكور وقبلاتها لهم عند خروجها من المنزل على شفتيهم كتوديع لخروجها.
بدأت الأفكار السوداء تراودني فقررت مراقبة أهل المنزل لعلي أعرف ماذا يجري من حولي في النهار
ندهت حماتي لنساء المنزل ورأيتها تجهز بين يديها عقيدة السكر لازالة الشعر، وهي ترتدي فقط حمالة الصدر وسترينغ رفيع يظهر منه أردافها المشدودة. وطلبت مننا أن نتعرى في أرض الدار لتزيل لنا الشعر، لكني رفضت خجلاً وخوفاً من أن يراني سلفي بهكذا وضع، وأنني أستطيع أن أفعل هذا الشيء في حمام غرفتي.
بدأت حماتي بالسباب والشتائم لي عندما أدرت ظهري عائدة لغرفتي، لكن لفت نظري أخت زوجي التي تعرت كاملة ووقفت فاتحة عن فرجها دون خجل.
حل الليل ولم يدخل زوجي غرفتي، فخرجت أبحث عنه لكن عندما نظرت من شباك غرفة حماتي شاهدتها نائمة وبجانبها رجل، فدخلت الى الغرفة لأجد زوجي نائماً بالبوكسر بجانب والدته يحتضنها بحميمية كأنهما عشيقان.
رابني هذا الأمر وصرخت به ليستيقظ إلا أن حماتي صفعتني على وجهي وأخبرتني بأنها أحق بابنها مني وبأنه سينام كل ليلة بجانبها فهي من أنجبت وربت وتعبت الى أن أصبح ماهو عليه الآن.
توجهت باكية الى غرفة نومي لكن سمعت صوت آنات آتية من غرفة أخت زوجي، كان الباب مفتوحاً قليلاً ، ألقيت نظرة خاطفة فرأيت سلفي يعتصر بيده صدر أخته وظهرها مقابلاً لصدره، كانت عارية تماماً وفخديها الفاتحين متباعدين عن بعض ويده الأخرى تجول على مهبلها الوردي مطلقة أجمل الآنااات والآهاااات ثم ركع على ركبتيه أمام فرجها وبدأ بلعق مهبلها بلسانه.
لم أستطع تحمل هذا المنظر فأطلقت شهقة علمت أنهم رأوني شاهدتهم بهذا الوضع المخزي وانطلقت الى غرفتي.
دخل زوجي علي وصفعني وشق ثوبي ثم وضع يده على خصري العاري ولعق رقبتي ومص أذني، وهو يضغط على ثديي ويقرص حلماتي المنتصبة.
آاااه ضعفت أمامه وجسمي بدأ يطلب المزيد، أخذ يلحس فخدي ويقترب من مهبلي يشتمه ويتأوه وفجأة تذكرت مشهد سلفي وأخته وهو يلعق مهبلها فاهتجت وأحسست بالإثارة، فأنا لم أجرب مع زوجي هذا الشيء ولم أعرف ماهية هذا الاحساس.
فطالبته دون خجل أن يمتص ويلحس مهبلي، بدأ يأكل مهبلي حرفياً ولسانه يجوب على شفرات فرجي. كنت مغيبة تماماً
عندما وضع قضيبه الصلب في فمي لأرضعه وأمتصه وبدأ يدخله ويخرجه في فمي وأنا أكاد أجن من شدة الاثارة للحس مهبلي فقذفت نشوتي كما لوأنها أول مرة أقذف بها.
لكن لحظة ادراك أن قضيب زوجي كان في فمي فمن يمتص فرجي؟؟! رفعت رأسي لأرى سلفي يلحس سائلي ويخبرني بأنه لذيذ… لم يعطني فرصة للانتفاض والحديث،
فأدخل قضيبه الطويل دفعة واحدة في رحمي وهوي يتحرك به بحركات دفع بطيئة ومائله للأعلى لتلامس منطقة جي سبوت خاصتي فشعرت بالبسط والمتعة معه أكثر من زوجي وطالبته بالمزيد، وأصبحت أتصرف كعاهرة لاتفكر بشيء سوى نشوتها.
صرخت من المتعة _آااااه اللعنة_ عندما أتت نشوتي بغزارة، وعندما سحب قضيبه من مهبلي سحبت روحي معه، فهرعت مقرفصة بوضعية الكلبة آكل قضيبه وألحس سائلي من عليه،
هنا دخلت حماتي وابنتها عاريتان وتحدثت: أخيراً رضختي هيا لنرضي أزباب العائلة ونتمتع جميعاً…
حملني بغتة زوجي الى أحضانه يمتص رقبتي ويتأوه بمحن وإثارة وأدخل قضيبه في مهبلي، وأدخل سلفي قضيبه في مؤخرتي بعد بعصها. آااااه شعور خيالي وأنا أمارس الجنس من فرجي ومؤخرتي،
واقتربت حماتي ووقفت فوق رأس زوجي وأنزلت مؤخرتها أمام فمه فبدأ يلعق فرجها وهي تتلوى بعهر، وبيدها تبعص مهبل ابنتها وتدخل أصابعها وتخرجها بسرعة كما لو أنها تضاجعها بيدها.
آاااااه الأمر جنوني كان، الآهات المنتشرة في الغرفة شيء لايصدق، المتعة والجنون في المضاجعة شيء لم أشعر به إلا مع عائلة زوجي ،
صرخت طلباً : مزقوني إرباً….أشبعو مهبلي ومؤخرتي بأزبابكم الكبيرة…آااااه أنا لاأشبع لا أريد الاكتفاء... سأكون عبدة عند قضيبكما فقط متعوووني. آاااه قذفت في تلك الليلة وأتت شهوتي معهم لست مرات،
وبعد تلك الليلة الجامحة لم أعد أحب بأن يمارس زوجي الجنس معي وحدي فقد ازداد حبي للجنس ولم أعد أرغب إلا بأن أخترق من مهبلي وشرجي معاً وأعيش الجنووون معهم.