لم أتزوج لعمر 37 عاماً فقد كنت أهتم بأمي المريضة وتقلصت أمامي فرص الزواج بمن هم في عمري

ولم يتقدم لي سوى رجل أرمل في 56 عاماً من عمره وهو أب لشاب يافع عمره 27 سنة وفتاة 24 سنة متزوجة

كنت جامحة جداً وأتوق للجنس ليل نهار فقد حرمت طيلة هذه السنوات من أن ألبي رغباتي وشهواتي الشديدة وكنت أمارس العادة السرية لأكثر من ست مرات يومياً لكني لم أروي ظمأي للجنس

وعندما تزوجت كان زوجي ينام معي مرة واحدة في الشهر فقط بعد أخذه لحبة الفياغرا وخلال عشر دقائق ينتهي دون أن يلبي احتياجاتي

ورغم محاولاتي المستمرة لإثارته والتقرب منه لم أنجح بكسر هذا الجليد بيننا رغم أنني أملك جسد مثالي بالرشاقة وصدر كبير ذو حلمات وردية ومؤخرة مرتفعة بيضاء

وقد تعمدت لمرات عدة أن أمارس العادة السرية أمامه وأطلق الآهاااات لكنه كان يدير ظهره لي في السرير وينام كأنه لايسمع شيئاً

في يوم سفره لإتمام العمل كان ابنه في المنزل، هذا الشاب الوسيم ذو الصدر المليء بالعضلات يثير جنوني
كنت أسترق النظر له كل حين وأتساءل في نفسي عن حجم قضيبه

آاااااه أريد أن أمارس معه الجنس / أريده أن يخترق الفتحة بين ساقيي

أصبحت يومياً أرتدي قمصان النوم المثيرة وأتجول أمامه لكنه لم يعرني أي انتباه ولم يلتفت لي حتى فأذهب إلى غرفتي وأستمني عليه وأتخيله يدخل قضيبه في مهبلي،
الى ذلك اليوم الذي قررت فيه أن أتجرأ وأتحرش به وأجره الى سريري.

انتظرته ليدخل الحمام فقد كان هناك حمام واحد في المنزل، بعد عشر دقائق فتحت الباب عليه،

رأيته يقف تحت الدوش عارياً ويفرك قضيبه الصلب الضخم بين يديه .

أثارني حجم هذا القضيب بشدة لكنه عندما رآني صرخ بي / ااااخرجي /

لكني لم أفعل خلعت عني قميص النوم ومشيت الى البانيو وأعطيته ظهري ليشاهد مؤخرتي الناعمة والمستديرة ثم فتحت الماء واستلقيت في البانيو فاتحة ساقيي على مصراعيهما.

رأيته يسترق النظر وعندما رأى مهبلي المحلوق مع خصلة شعر خفيفة وشفريين ورديين حملت عيناه بريقاً يوحي بأنه يستمتع.

بدأت أعصر ثديي وألمس حلمتي بلساني وأمتصها بقوة، أنزلت يدي أداعب بظري وأفرك كسي وأنا أتأوه بصوت عاالي.

لم يستطع مقاومتي فعاد لفرك قضيبه بسرعة وهو يقترب مني ووقف أمام وجهي يحلب قضيبه ويقول: ماذا تريدين ياعاااهرة هاااا؟!!

أمسكت قضيبه وبدأت أداعبه، أفرك يدي عليه ذهاباً وإياباً ، كانت عروقه المنتفخة وطرفه الأحمر تشعرني أني في الجنة.

امتصصت قضيبه بنهم، لحست طرفه ثم حركت لساني عليه واخذته في فمي أرضعه فأمسك بشعري وبدأ يدفع برفق.

بعد ربع ساعة من أصوات المص الرطب باحترافية والشفط ممزوجة بأنينه وشفتاي المشدودتان حول قضيبه قذف سائله في فمي، ابتلعته كله ورحت أنظف قضيبه من المني وألحسه.

فحملني من البانيو وجلس مكاني ثم وضع جسمي فوقه ورفع مؤخرتي لتوازي وجهه وقربها من فمه يلحس شفتي فرجي ويمتص بظري

آااااه هذا الاحساس يقتلني / أقوى / آاااه ضع لسانك في الداخل.

انزلق لسانه بسهولة في فتحة كسي يحركه للداخل والخارج ينيكني بلسانه ويمتص بظري.

مع كل دفعة من لسانه أئن بصوت أعلى وأطالبه أن يمزق مهبلي. زاد من اثارتي واشتعل جسدي فأمسكت رأسه وضغطه في مهبلي وأطلقت عصائر كسي في فمه
ملأ سائلي الدافئ واللزج فمه، شرب كل سائلي وهو يعض بأسنانه مهبلي.

دفعني للخلف وأدخل قضيبه دفعة واحدة في مهبلي،   شهقت وقبضت جدران

مهبلي عليه بقوة

دمعت عيناي من الألم إلا أنني كنت أستمتع ومثارة لدرجة طالبته أن يمزق مهبلي إرباً وأن يطفئ عطشي

واصل نيك كسي وضرب مهبلي ودفع قضيبه بحركات قوية لأكثر من نصف ساعة وهو يمسك بخصري ولسانه يلحس ويمتص حلمتي.

لقد مزق مهبلي حرفياً ، أسرع بدفعاته في كسي وكلماته البذيئة

سأشبعك ياااازوجة أبي العاهرة

جعلتني أقذف بقوة ثم قذف هوسائله الساخن في مهبلي.

آاااااه متعة مابعدها متعة / أنفاسنا المتقطعة / آاااهاتنا العالية /أجسادنا العارية الملتصقة ببعض جعلني أرتوي من زبه الضخم وأتمناه يوميااااً.