البارح ناكني صفوان ولد اخت زوجتي عمره تقريبا ١٧ سنه وانا عمري حاليا ٦٣ سنه جاني ومعاه أصحابه علشان ينيكوني أصحابه ٨ منهم ٤ مبادلين و ٤ فحول وصفوان من المبادلين بعد ماخلصوا تبادل خلوا الفحول ينيكوهم وانا معاهم ناكونا تقريبا اكثر من ساعه ونص لين ما نزل كل واحد

طلعت من البيت مستعجل ماكنت بعرف انو في حدا براقبني وبيهتم فيني ومشيت بسرعه لانو متاخر على الباص وما انتبهت ابدا انو في حدا ورايي وبدو يطلع كمان بالباص حسيت حدا عم يمد ايدو ع طيزي لقيت انو بنت الجيران يلي بتعجبني ضحكت قام قالتلي لازم نحكي وفعلا نزلنا مع

أنا شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي

الان الجزء الجديد رقم ٣ من القصة بعد ان وعدت جارتي بنيكة خاصة بها بدون ابنها وابنتها اتصلت بها في اليوم التالي و قلت لها اريد ان اراكي . فحددت موعدا صباحيا ليكون اولادها في المدارس ذهبت الساعة التاسعة قبل ان افتح محلي حتى اخذت معي راوتر و كبل و

تكملة لقصة سابقة نشرتها بعنوان (كيف نكت جارتي و ابنها و ابنتها) في اليوم التالي فتحت محلي و انا جالس يدخل ابن جارتي و يقول لي لقد فرحت جدا عندما نكتني و قمت بحلب ايري مرتين و انت تنيك امي و اختي فقلت له هذه اول مرة انيك ولد قال

قصتي الحقيقية في اروع جنس عشته بحياتي لدي محل موبايلات في المدينة. و تأتي جارتي دائما لتعبئة رصيد او تنزيل تطبيق و دائما تتدلع و تتغنج و تحاول ان تأخذ اي شيء بالمجان و انا اقوم بلمس طيزها او حف أيري بجسمها و هي لا تمانع مرة اتى الي ابنها