ذهبت يوم الخميس إلى درس الجمباز الأول في النادي، والتقيت هناك بمدربة الجمباز الجميلة اسمها ديانا وهي ذات مظهر سكسي. الإغراء قبل ممارسة السكس : رحبت بي ديانا أشد ترحيب وانبهرت بشكلها السكسي ولطافتها، حيث كانت ترتدي مايو جمباز قطعة واحدة أحمر اللون، برزت تفاصيل كسها الصغير وبزازها المنفوختان متوستطا

نادية شابة شغالة موظفة جديدة جديدة عند المدير السادي اللي مبطلش يتحرش بيها من أول يوم جات فيه الشغل. و لأنها مفتوحة مجوزة و كمان عندها عيال فمفرقتش معاها أنها تراضيه ببوسة و بتحسيسة لأنه عارفة أن عينه زايغة و بتشوف عمايله مع الموظفات فيعني مش بس هي. عشان أكل

دخلت مع حبيبي للشقة و انا افك ازرار قميصه و هو يرفع فستاني ليلتقط ثيابي الداخلية عني”ااه كم اشتهي قضيبككك” “سوف ادخله ليمتعك عزيزتي” حملني و القى بي على السرير و قفز نحوي بدأ يقبل شفتاي الورديتان بعنف و يمتص رقبتي “ااااه عمر ارجوك” “سالي ترجيني أكثر” “ارجوك انا خاضعتك

قصص جنس حقيقية عمري 23 سنة، احب السهر كثيراً ولا احب الدراسة، كنت اغوي دكاترة الجامعة خاصتي لآخذ علامات عالية، ولكن كان تخرجي معلق على مادة واحدة و هي الانكليزية، و دكتور هذه المادة صارم جداً ولا يحب هذه الترهات التي يفعلونها الفتياة مثلي، ذهبت الى مكتب الدكتور، و كنت

انا فتاة عمري 18 في الثانوية العامة، و لدي استاذ خصوصي، دائما ما يأتي ليعطيني الدروس في غرفتي وحدن في ذلك الليوم كنت مريضة بسخونة قوية، و كان لدي امتحان و يجب علي ان اتدرب لأجله جاء الاستاذ الى غرفتي، و كنت اجهز الكتب و المستلزمات، جلسنا علة الكراسي، و