السادي والخاضعة له سكس عنف

سكس عنيف

شعرت هبة في أحد ليالي الصيف الجميلة بأنها بحاجة للترويح عن النفس وتعديل المزاج.
فقررت هبة الذهاب نواحي الساعة العاشرة ليلا” بالذهاب إلى أحد النوادي الليلية الموجودة في المنطقة لديها، إذ كانت هبة من محبي شرب الخمر والرقص والتعري

اتصلت هبة بصديقها رامي المعروف بجذابيته الجميلة، وعشقه للفتيات وممارسة السكس معهم.
رحب رامي بالفكرة واتفقا أن يأتي ليأخذها معه من المنزل إلى النادي الليلي.

١-مرحلة تجهيز هبة لنفسها للذهاب مع رامي وملامح جسمها وكسها وبزازها السكسية قبل ارتداء الملابس :

دخلت هبة إلى الحمام لتعمل دوش لجسمها خلعت ثيابها الخارجية، ثم حمالة الصدر فبرزت بزازها البيضاء المتوسطة الحجم اللامعة ذات الشكل الدائري والحلمات الواسعة، ثم خلعت كلسونها وبدى كسها صغيرا” تظيفا” وردي اللون ناعم الملمس، والجسم ذو البشرة الناعمة البيضاء وهي نحيفة، وقد نحتت على جسدها تاتو بشكل قلب حب فوق كسها، وشكل وردة على بزها وبدت سكسية للغاية.

عملت هبة دوش لجسدها، ثم خرجت من الحمام وارتدت حمالة صدر حمراء اللون مغرية تظهر الحلمات من خلالها، كلسون أحمر اللون بشكل خيط من الامام فقط يغطي مهبلها وشفرات كسها اللامع تظهرهان.
دهنت هبة جسدها بكريم ذو رائحة طيبة على جسمها كامل ومسحت كسها وبزازها بالكريم وبخت عطر لوشن على جسدها وخصوصا” على كسها وبزازها وهي تضحك إذ عرفت ما هي غاية رامي من موافقته للذهاب معها للنادي الليلي.
لكي تتمتع بالنياكة مع رامي حين يشم كسها وبزها ورقبتها ويشم رائحة كسها المعطر ليأكله.
ثم ارتدت فستانها الأسود الساتان القصير جدا” حيث كاد كسها الشفاف يظهر من تحت الفستان اللامع بحيث، برز صدرها كثيرا” من خلاله
ثم وضعت الروج الأحمر على شفاهها العريضتان والكعب العالي وأصبحت جاهزة.

٢-مرحلة السهر في النادي ونظرات وكلمات رامي الجنسية لها ومداعبته لها قبل سكس عنيف في منزله :

وصل رامي بالسيارة اتجاه بيت هبة، نزلت هبة من بيتها وركبت بالسيارة مع رامي، فقبلت رامي من شفاهه وقال لها أنه مشتاق لك كثيرا”، وسنتمتع بالرقص وشرب الخمر هذه الليلة، وقال لها رامي رائحة عطرك وجسدك جملية للغاية، ضحكت هبة وهو يقترب منها داخل السيارة ومصها من رقبتها
وقال لها كم أنت سكس هذه الليلة، حبيبتي أنتي
فمد يده لتحت الفستان ووضع يده على كسها وقبلها، فقالت له ماذا تفعل وهي تضحك ويمصان قليلا” شفاه بعضهم.
َوصل هبة ورامي إلى النادي، وطلبا كأس من الوسكي، وبدأ بالشرب والسكر والعربدة والرقص فيما بينهم، وهما يضحكان، وقال رامي ل هبة وهما يرقصان رائحة جسدك جميلة للغاية، وبزازك مثيرة حبي، ابتسمت هبة وقالت له أعشقك حبيبي هذه الليلة، فقال لها سأنام معك هذه الليلة لأبسطك بالسكس المثير وأبسط كسك لساعات
فقالت له نعم وأنا أريد ذلك.

٣-مرحلة سكس عنيف سادي من رامي بممارسة السكس مع هبة داخل منزله :

لم يستطع رامي الاحتمال وقال لها، لم أعد أستطيع أريد أن أنام معك الآن فزبي واقف جدا”، فقالت له هبة نعم وأنا أيضا” كسي ينقف وأريد أن أمص زبك الرائع.
مسك رامي بيد هبة وهما في غاية السكر والرغبة الجنسية، وغادرا النادي الليلي، وركبا بالسيارة وهما يضحكان ويمصان شفاه بعضهما، وهي تلعب بزبه بالسيارة إلى حين وصلا بيت رامي، إذ كان يعيش وحيدا “، وأدخل هبة إلى غرفته الخاصة.

قال رامي ل هبة هذه غرفتي الخاصة لممارسة السكس، فأنا أحب أن أمارس السكس العنيف معك
إذ كان يوجد داخل الغرفة كرسي حمراء للجلوس وفوق الكرسي ممسك حديدي، معلق عليه أدوات التعنيف الجلدي، من سوط جلدي طويل للضرب وسوط جلدي آخر ضخم للسفع على المؤخرة، سوط جلدي آخر له أحبال طويلة لسفع الجسم والكس والبزاز للإثارة الجنسية.

فقالت له هبة ما هذا! فقال لها رامي أدوات تعنيف جنسي فأنا أحب هذا النوع من التعنيف لك لكي تفذفي أكثر.
فضحكت هبة وقالت له لم أمارس هذا النوع من السكس من قبل ولكن أحب أن تفعل معي هذا العنف السكسي وأتمتع معك.

أجلسها رامي على الكرسي ورفع لها الفستان وخلع لها الكلسون بحيث كانت مؤخرتها اتجاهه
وبدأ بمرحلة الإثارة الجنسية لها، مد يده على كسها وفركه لها، فضحكت هي وصرخت من المتعة ثم أخذ عصا طويل جلدي وصفعها على جسمها وطيزها، لكي ترتفع درجة حرارة جسمها، ثم أخذ سوط جلدي ثاني كبير وصفعها على طيزها

ثم أخذ سوط جلدي ثالث له أحبال جلدية ناعمة وبدأ يضرب به كسها لكي ترتعش ويقف كسها، فصرخت هبة، وقال لها أنت ترتعيشين وكسك ينقف، قالت له نعم.

فنزل رامي لعند مؤخرتها وكسها ولحسه ولعب به بلسانه لإثارتها للنيك بلوعة.

حمل رامي هبة أجلسها على الكرسي وفتح رجليها وهي تبتسم، وقالت له سلمت لك نفسي وكسي أحمر يريدك إنه يؤلمني.
خلع لها رامي الفستان وبزازها واقفتان وكسها محمر ورمان ينقف، ورفع لها يديها بكلبشات جلدية على الحديد فوق الكرسي، لكي يعنفها ولا تستطيع الحركة، أخذ السوط الجلدي له أحبال طويلة وصفعها على بزازها وكسها به وهي تصرخ، ثم وضع السوط داخل فمها لكي تخرس، وبدأ يفرك بشفرات بقوة لكي وتنمحن وأدخل أصابعه داخل كسها بقوة، وهو ينيك كسها بأصابعه بعنف داخل كسها، وهي ترتعش وكسها ينقف، ولكنها لا تستطيع الحركة أو الكلام، ثم عصر بزازها بيديه وهو ينيك كسها بكامل أصابعه داخل الكس.

فوقف زبه وشلح البنطال، وظهر زبه الواقف نحو ٢٠ سم، وكانت أصابعه تلعب داخل كسها، وبدأ يفرك زبه وهو يلعب بكسها، وهي تتهيج وتنظر إلى زبه وهي مشتهية تمصه والسوط في فمها.

خلع رامي حذائه والتيشرت، البنطال كامل، وأنزل هبة بشعرها على الأرض لكي تمص زبه، فركضت هبة فرحة”لكي تمص الزب، لكن رامي لم يدعها تمصه، بل أدخله إلى داخل حلقها وخنقها به حتى وصلت الخصيتان إلى فمها، فارتعش كس هبة
وأدمعت عيونها من خنق الزب، ثم كمشها بشعرها وجعلها تخرج وتدخل زبه بفمها، وهي بشهوة لتمصه لكن لم يدعها تمصه، بل حلب زبه داخل حلقها وكادت تختنق، ثم مرر زبه على فمها ولسانها
وقال لها أنت مشتهية الزب ولكن حلبته بفمك دون أن تمصيه وهو يشدها بشعرها.

رفع رامي هبة على الكرسي مجددا ” وفتح ورفع رجليها بشكل مائل، وبدأ ينيكها، حيث أدخل زبه داخل كسها وتركه داخلها دون أن يخرجه وهي تصرخ من الوجع والبسط ترتعش، وهو يصفعها على وجهها، ويضربها بالسوط على بزازها ويعصر الحلمات، ثم بدأ يخرج زبه ببطء من كسها وهي تتوجع ويدخله مرة” ثانية بكسها وينيكها ويحلب زبه داخل كسها المبلل من سائل زبه الأبيض، وهي تصرخ ترتعش وهو يضربها على طيزها ويصفعها على وجهها، ويعصر ويمط الحلمات بيديه لكي ينثار كسها أكثر وتقذف عدة مرات.

توجعت هبة وصرخت وهي مبسوطة وتقول له لم أرى مثل هذا النيك من قبل، فقال لها تعال أركبي عليه، فجلس رامي علي الكرسي وزبه واقف وجاءت هبة وجسلت في حضنه وزبه داخل كسها.
بدأ رامي ينيكها بقوة وزبه يلعب داخل كسها وهو يخنقها ويعصر طيزها ويلعب بشفرات كسها لكي تقذف أكثر وهي تتألم وتفرح.

٤-مرحلة سكس وتعنيف كس هبة بالادوات الجنسية الاصطناعية :

أخذ رامي هبة ورماها على الأرض بشكل قرفصاء وربط بزازها بجبال، ويديها ورجليها مع بعضهم بمسامير مثبتة على الأرض، وأخذ بالزبور الاصطناعي ووضعه داخل طيزها وهو يلعب بشفرات كسها لكي تقذف وهي تصرخ، وهو يضربها بالسوط الجلدي، لكي تصرخ وتفرح، وتقول له لقد قذفت، فأخرج رامي الزنبور الاصطناعي المبلل من كسها وجعلها تمصه، ثم بلل زبه بمحن كسها وأدخله داخل كسها ومن ثم طيزها حتى تبللل زبه وجعل هبة تمصه وهي يشدها بشعرها، حيث كادت بزازها تتورمان كثيرا” من الحبال المربوطة عليهم ومن شدة النشوة الجنسية والخوف.
أتى رامي بالزبور الاصطناعي مجددا” ووضعه في طيزها، وبنفس الوقت شغل المايك الكهربائي على شفرات كسها لكي تقذف وينزل السائل بشكل خيط من كسها وهي تضحك وتصرخ من الوجع والبسط
وتقول لقد قذفت والزب هو بداخلي كثيرا”.

فأخرج رامي الزبور الاصطناعي من كسها ووضعه في حلقها.

ورمها مجددا على الأرض وهي مربوطة بالحبال، بحيث كانت رجليها وكسها مفتوح باتجاه وجه رامي
فأخد رامي الزبور الاصطناعي المبلل من فمها ووضعه داخل كسها لآخره، فكانت ملامح السعادة والوجع على وجهها لأنها كانت تقذف عدة مرات
فجاء رامي بالمشابك ولقط بها حلمات بزازها وشفرات كسها وهي تصرخ، وكسها ينقف ويرتعش ورامي يلعب بكسها المبلل، ويضربها بالعصا على جسمها وهي تضحك وتصرخ وتقذف، بنفس الوقت
لحس رامي كسها المبلل وفك الملاقط عن كسها
والحبال من يديها.

َقال لها لقد وصلت معك اليوم إلى نشوتي الجنسية وأنت أيضا” أليسى كذلك، قالت له بالطبع يا حبيبيي أنك عزبتني لكني أنتكت معك عدة مرات وأنا مبسوطة. وذهبا معا” إلى الحمام لأخذ دوش.

One Response

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!