اول مره لواط

في السابعه من عمري انا وزميلي عصام بعد انتهاء المدرسه نمشي باتجاه المنزل ، اخ عصام الاكبر فادي بكل براءه طلب من الدخول لتناول الغداء بمنزلهم لم ارغب بذلك ولكنه اصر علي

قبلت على مضض ، دخلت المنزل لم يكن سوانا الثلاثه عصام دخل دورة المياه وفادي جلس بجانبي يحدثني عن يومنا الدراسي المنتهي .

اثناء حديثنا مد فادي يده يلمس مؤخرتي ، فقد كانت بارزه جدًا من البنطال وكأنه اصغر من مقاسي لكن حجم مؤخرتي بارز بشكل ملفت للنظر .

احسست بخوف وارتياح بنفس الوقت فلم يكن سوانا بغرفة الطعام ، استشعر فادي عدم ممانعتي بلمساته لجسمي ومؤخرتي .

عرض علي ان يريني موبايله الجديد الذي كان فوق طاولة الدرسة بغرفته دخلت معه  اقفل الباب بشده ودفعني الى السرير بقوه واخذ يقبل مؤخرتي بشراسة لم اقاوم بل تركته يفعل ما يريد او ما اريد انا .

عصام جلس على طاولة الطعام ينتظرنا لكي نشاركه وجبة الغداء نادانا ولم نجب له كنا في عالم اخر بعيد كل العد عنه وعنا ، نزع فادي ملابسي برفق وانا انتظر مالذي سيجري لم اتحرك تركته ينزع لي ملابسي بهدوء وكانني عروسه الجمليه، طلب مني ان انام على بطني ووضع وساده لكي تبرز مؤخرتي ، كنت في قمة الاندهاش ، سألني ان كنت على ما يرام اومئت براسي اكمل ، احسست بماده لزجة تدخل في مؤخرتي لقد كانت ماده ملينه للجنس الشرجي ، أدخل اصبعه بهدوء احسست براحة غريبه ، رفعت مؤخرتي اكثر وطلبت منه ان يدخل اصبعين اثنين لم يكذب خبرا وفعل ما اردت ، شعرت باتساع فتحة الشرج وخروج اصابعه الثلاث منها وما زلت اشعر بمرور الهواء من خلالها .

اخرج قضيبه ودخله بقوه شعرت وكأن شيئًا سد شرجي وصوت خروج االهواء جراء ادخال قضيبه بقوه صرخت من شده النشوه ، وقذف بداخلي لهيبه الدافئ الذيذ ، فتح باب الغرفه فجاه

والدهم ، لقد سمع صوت صرختي وهو قد وصل متأخرا من عمله فقد كان يعمل حدادًا بمصنع الحديد المحاول لمنطقتنا .

هرب فادي وتركني عاري انا والده ، اقفل والده الباب وبنظره مندهشه وصوت واثق ، لا تخف هذا الامر سر بيننا طلب مني الانتظار خرج لمدة دقيقتين ورج لداخل الغرفه بيده ملابس ابنته فدوى التي تكبرتي بسنه ، البسني ملابسها الداخليه و فستانها القصير جدًا ، قال لي تبدو جميلا ومؤخرتك بارزه ، تحدث معي قائلًا لاتخف لن اخبر احدا بسرك ، وسالني هل كنت مستمتع بممارسة الجنس مع فادي الذي يكبرني ب 8 اعوام ،اجبته وانا في قمة التوتر نعم لكني لم افهم ، قال لي سوف اجعلك تشعر بسعاده غامره فقط اتبع تعليماتي ، قبلت بذلك.

بدأ بتقبيلي ونزع الفستان والملابس الداخليه ، اجلسني بحضنه وقد كان خرمي مبلول وجاهز للمرحلة الاكبر فجسم ابيهم ضخم ،متعرق شعرت وكأن فتحتي اتسعت وجاهزه لتقبل هذا القضيب الذي احس به من خلال بنطاله ، دفعت بنفسي باتجاهه نزع بنطالع واذا بزبره الكبير يتحسس فتحتي وانا ادفع بمؤخرتي للخلف املا بدخول هذا الزبر الكبير ولم اهتم اذا كنت قادرا عليه .

انتظروا الجزء القادم اذا احببتم

59 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال