جارتنا

جارتنا

كانت عنا بلحارة جاره كتير حلوه وجذابة وملفته للنظر وكل الناس بتحكي باخلاقها العالية وتربيتا؛ هيي متزوجه من ٦ سنين؛

وللاسف ماحملت ولاجابت ولد مع انو تمنت تكون ام لكن بسبب مشكلة عم بعاني منها زوجها الجارة كانت تتحرم زوجها ورغم رغبتها الكبيره بممارسة الجنس كانت تكتم شهوتها كرمال ماتحسس زوجها بضعف.


لكن إحدى الايام صار ماس كهربا صغير بلبيت وطلبت مساعده جارها حتى يصلح شريط الكهربا المقطوع ، وهيي من خوفها بدون ماتحس على حالهاطلعت بلانجري

يلي خلا جارها ينتبه على جمال جسما وتفاصيو وعلى خصرها وصدرا الكبير المشدود حس بأغراءات؛

بسبب بياض جسمها والشامات المتوزعين ع رقبتها وبزها وهيي عم تحكي معاه وتتشكرو على المساعده نجذب ع شفايفها الحمر وماقدر يمسك نفسو وقرب منها شوي شوي هي خافت رجعت لورا وبعدت عنو بس يلي عم بحركو شهوتو يلي ماعم يقدر يتحكم فيها قدام هلجسد الجذاب


وبقوه ضمها لصدرو وايدية على طيزها عم يلعب فيها وشفايفو على تمها عبمص بشفايفها الحمرا وقضيبو الكبير كان بقمة انتصابو وبقسوة عم بحف ببطنها يلي خلاها ابدا ماتقاوم وتستلم لتمارس الجنس مع


صارت تشاركو بلقبلات الحاره وهوي فورا حملها واخدها ع غرفه النوم وسكر الستاير وخلع تيابو يلي كانت عضلات جسمو وصدرو عم بخلو مشاعر الرغبه تجاها تزداد، قرب منها بحنية وبلش تقبيل رقبتها وهوي عم يمزق اللانجري، بعدها هي قربت منو وركعت عند رجليه واخدت قضيبو الكبير وهيي مدهوشة من حجمو وانتصابو


هاد الشي خلاها ماتقاوم وتبلش تمص فيه وتلحسو بلسانها الحامي وتنزل ع الخصيتين تمصن بقوه وشهوة عميقة وايدها على قضيبو عم تفركو بسرعة ونفسها العميق.


الجار مشاعر الشهوة متزيد عندو بدو ياخدها وياكل كل قطعه بجسدها يلي كان مملمسو ناعم وممتلئ خصوصا بزازها المشدودين الكبار، يلي هنن كانو سبب تحريك مشاعرو سحبها من شعرها وهيي لسا بدها تتلذذ بقضيبو المنتص

وزتها على التخت واجا لفوقها عم يلتمس جسدها ويشم ريحتها الحلوه يلي عم تخلي رغبتو تطلبها اكتر؛ بعدها بلش تقبيل رقبتها وكتافها ونزل على صدرها


بلش يمص حلماتها وايدو على كسها وعم يفركو بقوه كبيره،

هي عم تتنهد وأصوات تنهيدا وغنجها عم تهيج مشاعرو اكتر واكتر… حتى تصير بنفسو اكتر ينيكها بقوه بس ضل عم يعلب بكسها الوردي وعم بعض حلماتها بسنانو حتى فرطت بين ايديه ونزل ضهرها على كفو…

وقام وقرب منها ونام فوقها وصار يبوسها ويعضها من تمها وشفتها الناعمة؛

وقضيبو على شفرات كسا عم بحفو فيها حتى صار يدخلو شوي شوي وهيي بلشت تنتهد وانفساسها عم تكون سريعه ماحست بهاد الشعور من قبل ولا بهل السعادة الجنسيه كانت شهوتها عم تطلب اكتر واكتر

حتى صار قصيبو كلو داخل رحمها لجوا وصارت تتنهد والاهات عم تزيد من الوجع اللذيذ يلي عم تحسو وصار ينيكها بقوه وايديه ع بزازها عم يفركون بقوه جسمها بلش يرتجف من النشوة


هوي قرب المني ينزل عندو شال قضيبو من كسها الحامي ورفعو على بطنها وصدرها ومسكتو بأيديها وصارت تمصو وتفركو حتى نزل على وجها وصدرها

حس بالراحه الكبيره وضمتو من فرحتها والشي يلي مكانت حاسة فيه قبل

ماتمنت تتركوا يروح بس هوي تركلها نسخه مفتاح لبيتو وطلب منها تجي لعندو تاني يوم ياترا العلاقه الحميمية يلي عاشتها معو رح تخليها تروح لعند جارتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال