في ليلة رأس السنة المميزة والجميلة في بيت كاترينا حيث كانت شجرة رأس السنة مضاءة ومزينة
وكاترينا وزوجها جورج، يرتديان لباس بابا نويل الأحمر والشموع ساطعة عا طاولة العشاء.

بدأت كاترينا وزوجها بالعشاء مع شرب النبيذ والرقص والمرح بهذه الليلة المميزة، وبعد انتهاء العشاء استلقى جورج على الصوفاية بغرفة الجلوس وكان متعب ونائم.

لكن كاترينا بدأت عندها مشاعر الرغبة الجنسية نحو زوجها ، فاقتربت من الصوفاية التي ينام عليها جورج وكشفت عن صدرها الأبيض الصغير الواقف وفركت صدرها ثم تمددت فوق جورج وهو نائم وبدأت تفرك له قضيبه من فوق البنطال، وجورج مازال نائم، الا أن كاترينا بدأت بإثارته أكثر واقتربت من رقبته وقبلته، وهو لا يبدي اهتمام من شدة التعب، وهي استمرت في تدليك قضيبه وهي تفرك صدرها في نفس الوقت وتقول له جورج حبيبي استيقظ من النوم، أنا أريدك الليلة ورغبتي في مص قضيبك لا أستطيع الاحتمال، ثم أخرجت قضيبه من فوق البنطال فنظرت إليه فوجدته منتصبا” من شدة الفرك والإثارة له.

استيقظ جورج من النوم، وقال لها آه أنا متعب لكن قضيبي واقف وهو الآن بحاجة لأن تمصيه وثدييك الجملتين سيقفان الآن من مص قضيبي.

وقف جورج أمام كاترينا وهي ركعت عا الأرض تحت قضيبه وبدأت بمصه وهي تلعب به، وجورج يصرخ آه مصي فلا أستطيع التحمل قضيبي واقف مثل الحديد، فمصت كاترينا أكثر وبدأت تلعب به وتفرك به بسرعة حتى نزل المحن من رأس القضيب فبصقت كاترينا المحن على القضيب ومصته أكثر من شدة الإثارة لديهاو رغبتها الجنسية بحيث وقف صدرها من الإثارة وبدأت شفراتها ترعاها من المحن.

بدأ جورج يصرخ أخ من محن قضيبه أيضا”، أنزل البنطال ومسك رأس كاترينا من شعرها الأشقر الطويل وقربها من قضيبه وقال لها مصي الخصيتين لأرتاح، بدأت كاترينا بمص القضيب مع الخصيتين وتلحسهما بشغف، حتى صرخ جورج من محن قضيبه الذي أصبح طويلا” وعريضا” من شدة محن ومص كاترينا.

أخذ جورج بكاترينا و ألقى بها على الصوفاية ومؤخرتها باتجاهه، وقال لها يا حبيبتي سأدخل قضيبي في مهبلك الصغير الجميل الممحون ليرتوي قضيبي، وبدء بنكح كاترينا بسرعة وهو يقول أخ كم مهبلك يوريني لأن قضيب ممتلئ من المحن
وكاترينا تصرخ من الإثارة والفرح من قضيب زوجها داخل مهبلها.

وقالت له أدخل قضيبك أكثر في مهبلي الممحون
فجلس جورج على الصوفاية وكان قضيبه مبلل محن من مهبل كاترينا، منتصب نار ممحون فركه بيده ثم قال لها تعالي يا حبيبتي جلسي في حضني لادخل قضيبي بمهبلك، فجلست كاترينا بحضن زوجها وقضيبه داخل مهبلها وكان تنزل وتطلع على القضيب، وكان جورج يضربها على طيزها ويمص الحلمات وهو يقول أخ قضيبي منتفخ، وهي تصرخ من السعادة