زواج السر

عرض على زواج السر ووافقت انا لأقترف معه المتعة ولأفوز بتقدير امتياز فى مادته ولا يهم بكارتى فيمكننى الترقيع
فى السر والكتمان تزوجنى ، فأقمت علاقة سكس مع الدكتور الجامعى وكان هو أول من فض عنى بكورتى. حجز هو غرفة فى فندق وصعدنا السلالم وقد أحضر الشمبانيا وسكرنا من لذة الجنس.

كان الدكتور الجامعى خبيرا بالنياكة،

وكانت الكلفة قد زالت مطلقا فيما بيننا فراح يقبلنى ويمصمص شفتاى ويلعق لسانه بلسانى، ويفرك حلمات صدرى نزولا الى سرتى بلحسها وبظرى يمصه بمقدمة شفتيه وحتى اوراكى كان يلاحسهما ويضع قضيبه بينهما واثناء كل ذلك كان يهيجنى بعبارته السكسية باللغة الالمانية.

ارتخت أطرافى ولم أعد أحتمل عدم اختراق ايره لكسي ليخترق بكارتي ويصل الى اعماقى ، فرجوته أن يخترقنى بايره الضخم ذى الرأس الاحمر المعرق من جميع الجوانب ولكنه أنهضني وطلب من أن أمصص له قضيبه وبالفعل جلس هو فوق كرسى ووضعت انا ركبتيي فوق ارضية الغرفة ورحت الحسه وقد شعرت بحرارته وغلظه لأنه كان يملأ فتحة فمى الضيقة،

وهو يفرك لى حلماتى فى ذات الوقت. بعدها اعتلانى وأدخل رأس ايره ببطء وانا كنت خائفة من الالم فطمأننى انه خبير فى فتح الفتايات ،

وبالفعل فجأة دفع رأس ايره دون جسمه فهتك بكارتى ولم أشعر بألم بل بلذة بالغة وانا أستشعر اتلعضو الذكرى داخلى فأحسست بأنوثتى أنها اكتملت.

أجلسنى على أربعتى وراح يلحس لى كسى، فتخدر جسمى وبدأت أتأوه وأصرخ من فرط المتعة واللذة، وتبادلنا الأوضاع، فاعتليته انا ورحت أهبط وأصعد فوق ذبه حتى صاح هو وكاد يغمى

على انا من تشنج وتخدر اطرافى، فقذف هو وقذفت انا بعده. ومن يومها وانا امارس الجنس معه فى سريه تامة وهو ينوى ان يشهر زواجنا لنمارس السكس معا بدون سرية.