سارة

انا فتاة عمري 18 في الثانوية العامة، و لدي استاذ خصوصي، دائما ما يأتي ليعطيني الدروس في غرفتي وحدنا
في ذلك الليوم كنت مريضة بسخونة قوية، و كان لدي امتحان و يجب علي ان اتدرب لأجله
جاء الاستاذ الى غرفتي، و كنت اجهز الكتب و المستلزمات، جلسنا على الكراسي، و بدأ يشرح لي الدروس
و انا انظر له دون التفكير بشيء، و رأسي ثقيل جدا، امسك يدي ليوقذني،”سارة استيقظي هيا لم يتبقى شيء ” امسكت يده و شدد عليها و نظر لي
و اكمل الشرح، تفاجأت بوضع يده على فخذي، و يكمل الشرح دون الاكتراث
اقتربت يده اكثر و رفعت تنورتي، و انفاسي كانت قوية جدا، بدون شعور فتحت قدمي ليقترب اكثر من كسي الساخن
وضع اصابعه على الاندروير خاصتي و بدأ بابعاده و صار يلامس كسي و يداعبه، و هو يكمل شرح درسه دونت توقف
تحت قدمي اكثر و بدأ يفرك كسي و مداعبه بقوة، “آااه استاذ آااه ما تفعل آااه” توقف الاستاذ عن الشرح
و اخبرني انني يبدو علي المرض،و سخونتك زادت”سارة يبدو ان السخونة لديك تزداد
سوف اضعك على السرير لترتاحي قليلا، و سوف اكمل شرح الدرس بعدها “
قام بحملي و يشد على مؤخرتي بقوة، وانا لا اعلم ماذا يفعل ولكنه احساس جديد
ضعني على السرير و تفحص حرارتي، “اوه صغيرتي حرارتك عالية جدا، يجب عليكي تخفيف من بعض الملابس،”
جلس على السرير بجانبي و بدأ يخلع ملابسي ، جواربي و تنورتي و قميصي، و هو ينظر الى جسدي الشبه عاري، وضع يده على جبيني يتفحص حرارتي،
و يده تنزل الى عنقي و شفاهي يلامسهم، الى اثدائي البارزة، اخذ يلامس حلمتية و يداعبهم من تحت الستيانة خاصتي، و انفاسي تعلو و صوتي ايضا، ” اوه صغيرتي يبدو ان حرارتك ما زالت عالية، يجب تخفيف المزيد من الملابس” انزل الستيانة خاصتي، و هو يلمس حلمتية، و خلع الاندروير ،
نظر الى افخادي و مهبلي، لقد كنت ساخنة جدا من الشهوة، اقترب من عنقي و صار يقبله و يده على كسي يفرك به و يداعبه،
“آااه استاذ، ااه ماذا تفعل بي ااه انتي غبي جدا ” و بحركة لا ارادية مني قمت بمجاراته و امسكت بعنقه ليكون جسده فوقي، فتحت قدمي و و حواطتهم به، و هو يقبلني بعنف و يده تتحرك بسرعة في كسي الساخن ” اااه ماذا تفعل ااه استاذ جسدي يتحرك بمفره،
ارجوك اخبرني ماذا يحصل، اااه انني مستمتعة ” خلع قميصه و سرواله و اخرج قضيبه ، و نظرت له بدهشة “صغيرتي تريدين ان تعرفي ماذا سوف يحصل لكسك الضيق، ههه قضيبي سوف يكون اول من يخترقه ” و هو يقبل حلمتي وانا غارقة باللذة، امسك بفخذي و وضع قضيبه على كسي،” اوه صغيرتي كم مهبلك ساخن
ادخل رأسه بين شفراتي و صار يحرك هنا و هناك ” ااه استاذي ارجوك آااه ااه ارجوك ااه اااه” ادخل قضيبه ببطئ في كسي المنهار، و يلج ببطئ ” اوه كم فتحتك ضيقة امم كم ما زلتي صغيرة ” ادخل قضيبه اكثر ” آاااه ارجوووك مؤلم مؤلم جداً ارجوك
“صغيرتي ما لم تتوقفي عن اصدار هذه الاصوات المثيرة، اه لا يمكنني تحمل هذا الجسد اكثر، استاذك آسف ” ادخل قضيبه كله دفعة واحدة، و انهالت دموعي و صوت تأوهاتي، و هو يسرع و يدخله بقوة في فتحتي الضيقة، “آااه مؤلم آااه اريد هذ آااه امم اجل” احسست بمتعة هائلة و هو ينيكني بهذه القوة، قذف قضيبه بداخلي و لم اتحمل حرارته،
اخرجته من كسي بسرعة و رجوته ان يتوقف، ” صغيرتي يبدو انك انتهيتي ، سوف اتركك ولا بشرط ” .” اوه استاذي هيا اخبرني و سوف البي طلبك “
وانا وجسدي المتراخي من التعب، طلب مني ان امتص قضيبه، انه كبير جدا كيف سوف يسع فمي الصغير ” صغيرتي ان لم تستطيعي يوجد خيار آخر ان اردتي ” . ” اوه اجل اجل اخبرني ما هو” .”
صغيرتي اريدك ان تجلسي بحضني، و ان تستقبلي اي شي افعله بصدر رحب ” سمعت كلامه و هو جلس على الكرسي و جلست بحضنه، و قضيبه الكبير يلامس مؤخرتي و كسي معا و احلمتي تعتصر على صدره “اوه استاذي لو انني اخترت الشرط الاول “. ” لا يا صغيرتي لقد فات الاوان ههه” امسك بمؤخرتي بقوة و بدأ يقبلني، بادلتك القبلات،
و راح يدخل اصابع في فتحة مؤخرتي، شددت شعره بقوة، “اوه استاذي ماذا تفعل، هل هذا من ضمن الشرط “. ” اجل صغيرتي هيا تحملي ” و هوي يدخل اصابعه بمؤخرتي و قضيبه يتارجح بين شفراتي، ” اوه ارجوك، لا يمكنني الصمود اكثر ااه ارجوك
تحرك جسدي وحدة و ادخلت قضيبه بكسي كله، و انا اتأوه و انط و الج بسرعة كبيرة، و يده لا تتوقف عن ادخالها و اخراجها بمؤخرتي, ” آااه آااه امم آااه اجل آااه، احب قضيبك استاذي،
ااه اريده بكل درس ااه، ابقي يدك بداخلي ارجوك ااه اجل امم ااه ااه ” قذفنا معا في نفس الوقت و جسدي تشنج من النشوة، و تراخا على جسده المثير، و غطاني و ذهب

Share on Facebook

Tweet

Follow us

Save