في أحد أيام الصيف المشمسة، جاءت هالة لزيارة صديقتها رانيا في المنزل، فجلسا في الحديقة التابعة للمنزل حيث كانت رانيا وهالة مغرمتان ببعضها ويمارسان السكس لبعضهم.
بدأت رانيا تقول لصديقتها هالة بأنها تعرفت على شاب جميل جدا” اسمه ماهر وأنها مارست السكس معه وقد فرحت كتيرا” معه، لأن قضيبه كان طويل جدا” داخل مهبلها، ولكن ممارسة السكس معك أجمل بكثير وأنا اقترح عليكي أن تأتي هذا المساء أيضا” لزيارتي لأن ماهر صديقي سيأتي أيضا” وتتعرفين عليه.
وافقت هالة على ذلك،غادرت هالة منزل رانيا وقبلا شفاه بعضهم قبل مغادرة هالة منزل رانيا.
وجاءت هالة لزيارة رانيا مساء”وجلس معا” في غرفة النوم يبنتظران قدوم ماهر، قالت هالة لرانيا لقد تأخر ماهر، ما رأيك أن نمص شفاه ولسان بعضنا، قالت لها رانيا نعم سوف أمص شفراتك أيضا”ومن ثم رقبتك وبطنك، وأنت تمصين حلمات صدري وهما يلمسان جسد بعضهما، وبينما هما يتكلمان رن جرس المنزل، فأسرعت رانيا لفتح باب المنزل لستقبل ماهر وهي في غاية السعادة.
دخل ماهر لمنزل رانيا وقبلها، وقالت له لقد اشتقت لك كثيرا”، وأخذته إلى غرفة نومها لتعرفه على لصديقتها فاندهش ماهر حين رأى هالة.
قالت له هالة هذا أنت يا كاذب! ألم تقل لي أنك تحبني أنا فقط وتمارس فقط معي السكس
وأنت الآن في منزل صديقتي ماذا تفعل هنا!.
وعلى الفور أراد ماهر مغادرة الغرفة والخروج لكن رانيا لم توافق على خروجه، وقالت له لن أسمح لك بالخروج عقوبة لك الآن، أجلس هنا على الصوفاية
وشاهد كيف أنا وهالة نمارس السكس لبعضنا على السرير.
شلحت رانيا وهالة ملابسهم حيث كان صدر هالة كبير جدا”ومغري، بينما صدر رانيا صغير واقف أبيض مغري أيضا”، وكانت هالة تتمتع ببشرة سمراء ومؤخرة كبيرة بارزة، بينما كانت رانيا تتمتع ببشرة بيضاء ومؤخرة بارزة صغيرة ناعمة.
بدأت رانيا بمص حلمات صدر هالة الكبيرتان بينما كانت هالة تفرك شفرات رانيا لإثارة الرغبة الجنسية فيما بينهم واشتدت هذه الرغبة، حينما بدأ ماهر بخلع بنطاله حين مشاهدته لهم، حيث وقف قضيبه وبدأ بفركه، وقال لهما كم أنتما جميلتان لممارسة السكس، فقالا له أنظر إلينا فقط لن ندعك تعمل معنا سكس عقوبة لك.
وبدأت هالة بالبصق على شفرات رانيا وتلحس شفراتها وتلعب بصدرها بنفس الوقت، وكان قضيب ماهر ينتفخ أكثر من النظر إليهما وهو يلعب بقضيبه.
أصبحت رانيا ممحونة جدا” من لحس هالة لشفراتها وركبت فوق شفرات هالة ويدسان ببعضهم لينزل المحن ويقولان آه من المتعة وهما يمصان بشفاه بعضهم، ويعضان برقبة بعضهم
ثم بلت رانيا أصبعتها بمحن شفرات هالة ومصت أصبعتها، بينما هالة أدخلت أصبعتها بمهبل رانيا لتفتحها وتصرخ رانيا من المحن والسعادة ثم مصت هالة أصبعتها من محن رانيا.
في هذه الأثناء انتفخت خصيتا ماهر كثيرا” وأصبح طول قضيبه ٢٤ سم من المحن لأنه كان يلعب به لمشاهدة سكس رانيا وهالة وهما يغيظانه.
لم يستطع ماهر الاحتمال أكثر من ذلك فركض على السرير وقضيبه واقف، ورمى برانيا على السرير وفتح رجليها وبدأ بفرك قضيبه على شفرات رانيا،
حيث جلست هالة أمامه وهو يمص حلمات هالة بنفس الوقت وأصبحت هالة ورانيا تصرخان من السعادة ويقولان له كم السكس لذيذ معك يا ماهر
أدخل ماهر قضيبه بمهبل رانيا وهو يحلبه بداخلها
بينما كان يمص شفاه هالة وهو يمسك برقبتها ويده تلعب بشفراتها، وكان يصرخ من ألمه السكسي
ويقول لهما أنتما مثيرتان للغاية.
أخرج قضيبه من رانيا، فبدأت هالة بمص قضيبه وتحلس بهما بشهوة مع الخصيتان، وهو كان يمص شفاه رانيا ويعض حلمات صدرها ويرضع من حلماتها بنفس الوقت، حتى وقف قضيبه كثيرا”
كانت رانيا وهالة في قمة السعادة وهما يقولان له نعم نريد أن لا تخرج قضيبك من داخل مهبلنا كم هو كبير ولذيذ.
كانت هالة تمص راس قضيب ماهر أكثر وتشرب حلبيه الساخن، بينما هو يلعب بشفرات رانيا ويدخل أصابعه داخل مهبلها ويحركه بيده وهي تصرخ أخ، ثم أخرج أصابعه من مهبل رانيا مبللة بالمحن ومصص المحن لرانيا بفمها.
جلست هالة ومؤخرتها بارزة باتجاه ماهر، فبصق ماهر على مؤخرة هالة وفركها وفرك شفراتها لإثارتها أكثر وهي تصرخ أخ محن، ثم أدخل قضيبه بداخل مهبلها بسرعة وقوة شديدة للآخر حتى انفتحت مؤخرة هالة، بينما كان يمص أصابع رجلين رانيا ويلعب بشفراتها بيده و الابتسامة مرسومة على وجه رانيا وتقول له كم السكس لذيذ معك
وكان ماهر يصرخ من وجع ومحن قضيبه المنتفخ.
بدأ ماهر بالضرب على طيز هالة لإثارتها أكثر بحيث يدخل ويخرج قضيبه من مهبلها المبلل من حليب ماهر الساخن وهي تقول له افتحني أكثر
وهو كان يفتح مهبل هالة بقوة ويلحس شفرات رانيا المبللة بالمحن ويلعب بها بلسانه ويلحس رجليها وبطنها ويعض رقبتها ويمص لسانها حتى صرخت رانيا لا تتركني أرجوك أدخل قضيبك بمهبلي أيضا”.
أخرج ماهر قضيبه من مهبل هالة وبدأت رانيا بمص قضيبه، بينما هو يرضع من حلمات هالة وهما تصرخان آه من الفرح والمحن، جلس ماهر على الصوفاية وأخذ رانيا ورفعها فوق قضيبه وأدخله مهبلها لترتاح وهي كانت تطلع وتنزل على قضيبه، بينما كانت هالة جالسة على الصوفاية أمامه وفاتحة رجليها وهو يدخل أصابعه داخل مهبلها لترتاح أيضا”، وهو يحلب قضيبه بمهبل رانيا الحامي ويقول لها مهبلك نارررر وكان يضربها على مؤخرتها، ويرضع من حلمات صدرها لكي يرتاح قضيبه أيضا”.
وصل ماهر لنشوته الجنسية وهالة ورانيا أيضا” وقالا له تمتعنا جدا” بممارسة السكس معك اليوم مع بعض وأنت صديقنا وسنمارس السكس معك نحن الاثنان نكون مع بعض لأنه كان ذلك مثيرا” للغاية