سكس سادي اغتصاب من قبل صاحب مركز مساج ومساعدته

ذهبت خلود ذات مرة هي وابنتها تمارة إلى مركز مساج رغبة” منهم بعمل مساج لجسدهم للاستمتاع حيث كانت خلود، ترتدي فستان أسود قصير جدا” وأفخادها سمينة ملفتة للنظر، وتتمتع بصدر كبير منفوخ واقف بارز بعض الشيء خارج الفستان.
حيث كانت ابنتها تمارة صغيرة في السن ذات بشرة بيضاء ونحيفة، وترتدي شورط أبيض قصير وهي ذات أفخاد بيضاء لذيذة لامعة.

تعرف صاحب مركز المساج واسمه ناصر على خلود وابنتها وقالا له أنهم يريدان عمل مساج لديه بالمركز من قبل مساعدته رانيا.
رحب ناصر بهما وقال لهما نعم بالتأكيد وكانت عيناه تلمعان من شدة إعجابه بهم وشهوته بهم تزداد داخل قلبه.
قدم ناصر اقتراح لخلود بأن يأتي هو ومساعدته لعمل مساج لهما، بمنزلهم بدل من المركز بسبب أن ذلك أفضل لهما كعرض على سعر أقل بكثير من عمل المساج في المركز، واقفت خلود وابنتها على عرض ناصر وأخذت خلود منه موعد في اليوم التالي أن يأتي لمنزلها هو ومساعدته رانيا وأعطته عنوان المنزل.

وفعلا” في اليوم التالي أتى ناصر ومساعدته رانيا إلى منزل خلود، ودق ناصر جرص المنزل التابع لحديقة المنزل، لكن خلود لم تفتح وفجأة” بعد دقائق قليلة ظهرت خلود من الباب الخلفي برفقة ابنتها تمارة وتفجأت بوجود ناصر ومساعدته في الحديقة، وقدمت لهما الاعتذار وقالت لهما أنها مستعجلة كثيرا”، لأنها تريد أن تركب السيارة لتوصيل ابنتها تمارة إلى الجامعة، لكنها لن تتأخر مجرد ٢٠ دقيقة وستعود إلى المنزل وقالت لهما أرجو منكما أن تنتطرا هنا في حديقة المنزل ريثما أعود ولن أتأخر وأرجو أن تقبلا اعتذاري.

قال لها ناصر لا داعي للاعتذار سننتظرك هنا في الحديقة ريثما تعودي، وعندما تأكد ناصر ومساعدته رانيا من مغادرة خلود وابنتها رانيا بالسيارة المنزل

ركض ناصر هو ومساعدته التي كانت بيدها حقيبة لأدوات اغتصاب جنسي ، إلى باب المنزل الخلفي وحاولا خلعه دون جدوى، لكنهم وجدا النافذة مفتوحة فدخلت رانيا، من النافذة بمساعدة ناصر وفتحت باب المنزل لناصر، وهما بسعادة كبيرة وركض على درج المنزل وبدأ ناصر بمص شفايف رانيا ليكسب الوقت وكانت رانيا بنشوة جنسية رهيبة وهي تمص لسان ناصر وهما على درج المنزل، حيث خلعت رانيا فستانها وكلسونها بسرعة، فنزل ناصر تحت شفراتها يمص ويلحس الشفرات بقوة وتلذذ، ورانيا تضحك وتشعر باللذة الجنسية، وقالت له انتظر أن تحب السكس الفموي، فقال لها نعم، فقالت له سيشبع قضيبك مص فموي اليوم، تعال بنا إلى المطبخ لنأكل ونمارس السكس،

ذهب ناصر إلى المطبخ، بينما ذهبت رانيا إلى غرفة نوم خلود ولبست فستان أبيض قصير، وجاءت إلى المطبخ تقول لناصر ما رأيك فقال لها جيد لكن أريد إغراء أكثر، فذهبت ولبست وبدلت أمام ناصر عدة فساتين خلاعية وهي تظهر صدرها له وطيزها وشفراتها وتضحك، وكان ناصر يضحك ويقول لها لديك شفرات رائعة للمص.

وفجأة” رجعت خلود إلى المنزل وفتحت الباب فركضت رانيا ونزلت على الدرج، فوجدت خلود بالصالون فقالت لها خلود ماذا تفعلين هنا ولماذا ترتدين فستاني، سأتصل بالشرطة الآن، فجاء ناصر من خلفها وربط يديها بحبل خلف ظهرها كان موجود بحقيبة رانيا، ومسك رقبتها وشعرها وقال لها يجب أن لا تتكلمي وإلا سأقتلك، كانت خلود مرتعشة وتبكي، فبصقت رانيا بوجها وصفعها ناصر علي وجها ومزق فستانها بحيث برز صدرها المحقون الواقف فعصره ناصر بيديه، وخلعت رانيا لها الكلسون ومصت لها شفراتها بسرعة وهي تضحك وكانت خلود تبكي ويقولا لها أخرسي.

ثم ربط ناصر ثدديها بحبل بشدة حتى أصبحتا شددي الاحمرار وربط بيديها خلف ظهرها، وصعدا بها على درج المنزل إلى غرفة نومها، وخلع ناصر بنطاله بسرعة حيث كان قضيبه واقف مثل الحديد وخصيتيه ممحونتان وأدخل قضيبه داخل فمها إلى داخل حلقها ويحلبه في فمها ليخنقها ثم يخرجه من فمها ويصفعها على وجها ويقول لها افتحي فمك ومصي قضيبي جيدا”، بينما كانت رانيا خلعت كل ملابسها وجلست على السرير باتجاه رانيا وأتت بمكريفون كهربائي، جنسي أخرجته من حقيبتها ووضعته داخل مهبلها لتنمحن وتصرخ سعادة ونشوة ويخرج المحن الأبيض من مهبلها.

وهي تنظر إلى خلود وتقول لها نعم مصي قضيب ناصر يا عاهرة مع الخصيتين مثلما تمصين قضيب زوجك، وكان ناصر يصفعها على وجها المحمر من الصفع ويدخل قضيبه إلى حلقها مجددا” لتمصه بقوة، ويحلبه على وجهها ليتبلل بالمحن، ويقول لها مصي الخصيتين فكانت خلود تمص القضيب وتبكي بينما رانيا كانت تضحك على وخلود وهي بألذ رغبتها الجنسية والميكرفون بشفراتها.

فتحت رانيا رجليها على التخت وأتت بخلود لكي تمص لها شفراتها بلسانها وكانت رانيا تضربها وتقول لها مصي جيدا”، وهي تضحك من اللذة والإثارة الجنسية، بينما كان ناصر يدخل قضيبه بمؤخرتها بقوة، ويدخله ويخرجه بقوة شديدة ويضربها على مؤخرتها وهي تمص شفرات رانيا وتلعب لسانها بهما.

وفجأة” سمعا صوت تمارة حين عودتها إلى المنزل
فركض ناصر إلى داخل الخزانة ومعه خلود ليختبئ وقضيبه بفمها، واختبأت رانيا خلف الباب.
بدأت تمارة تنادي أمي أين أنت؟ ألست في المنزل!

صعدت تمارة إلى غرفة النوم، ودخلت إلى الحمام وخلعت ثيابها حيث كان صدرها أبيض صغير وشفراتها وردية ناعمة، لكي تستحم فدخلت رانيا عليها، تفاجئت تمارة بها ووضعت يديها على مهبلها وصدرها خجلا” من رانيا، وقالت لها ماذا تفعلين هنا؟!.
أمسكت رانيا بشعر تمارة ولفت يديها على ظهرها وربطتها بحبل مع معصم رجليها وأتت بها إلى غرفة النوم وفتحت باب الخزانة، ورأت كيف أمها تمص قضيب ناصر بقوة، فبدأت تبكي، فأتى ناصر نحوها وصفعها على خدها وأدخل قضيبه بفمها لكي تمصه، فقالت له الأم أترك ابنتي سأمص أنا قضيبك الطيب أرجوك، وصفعها ناصر وأدخل قضيبه بفم تمارة إلى داخل حلقها لتختنق به ويحلبه وينزل الحليب الأبيض من فمها.

ربط ناصر خلود أم تمارة على الكرسي بحبل من يديها ورجليها ووضع الميكرفون الكهربائي بين شفراتها ليشاهد المحن يخرج مبلل من شفراتها وهي ترتجف وتصرخ من الوجع، وهي تشاهد ابنتها أيضا” مربوطة من يديها ورجليها ورانيا تلحس لها شفراتها وتعضعها بصدرها وتمارة تبكي، بحيث كان ناصر من فوقها يشدها بشعرها ويدخل قضيبه بفمها لتمصه، وكانت رانيا تدخل كامل أصابعها بمهبل تمارة وتحلب لها مهبلها وتخرج المن السائل من المهبل ثم تضع يدها بفم تمارة لتمص محنها.
وقف قضيب ناصر كثيرا”من المص، فنزل لتحت رجلين تمارة وأدخل قضيبه بمؤخرتها بقوة وهي تصرخ من الوجع فكان يضربها على وجهها
ويدخل أصابعه داخل مهبلها لكي ترتاح ثم يفرك شفراتها.

بينما كانت رانيا قد صعدت إلى أعلى الكرسي الموجودة عليها خلود لتمص لها شفراتها وهي تتمتع من الإثارة الجنسية بينما خلود تصرخ من وجع صدرها الأحمر المربوط بالحبال الميكرفون يلعب بشفراتها.
رجعت رانيا إلى السرير باتجاه فم تمارة وجلست عل فمها لكي تمص لها طيزها وشفراتها وكانت رانيا وناصر يمصان شفاه بعضهما بحيث كان قضيب ناصر داخل مهبل تمارة.

بحيث كانت تمارة وأمها تصرخان من التعذيب والوجع الجنسي والضرب والتربيط بالحبال.

لبست رانيا حزام جلدي على خصرها له من الأمام قضيب طويل اصطناعي، وأدخلت القضيب في طيز تمارة وهي تصرخ أخ، بحيث كانت تمص قضيب ناصر بنفس الوقت، بينما كانت الأم تبكي من وجع شفراتها وتشاهد ابنتها تصرخ من التعذيب الجنسي.
أخرجت رانيا القضيب الاصطناعي المبلل من طيز تمارة، وجعلت تمارة تمص القضيب وبعد أن مصته، ذهبت باتجاه خلود وأدخلته بفمها لكي تمصه وتصفعها على خدها وتقول لها سأخنقك به.

انهارت خلود وابنتها تمارة من الشدة والتعب من السكس، فطلبا من رانيا وناصر أن يستريحا من السكس لأنهم تعبا جدا”، وقالا لهما أننا بالرغم من أغتصابكم لنا بهذه الطريقة الجنسية السادية لكننا تمتعنا معكم بالجنس كثيرا” اليوم، وانتعشنا بالنشوة السكسية معكم فنحن نريد أن نمارس السكس معكم وقت ما تريدون وأن نصبح أصدقاء.

https://قصص-جنسية.com/%d8%b3%d9%83%d8%b3-%d8%af%d9%8a%d9%88%d8%ab-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7-%d9%88%d8%b5%d8%af%d9%8a%d9%82%d8%aa%d9%87%d8%a7/

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!