عشت مع عمي بعد وفاة والداي بحادث سيارة كان يراهن ويلعب القمار وذكي جداً يعرف كيف تقتنص الفرص وفي كل مرة يربح فيها يغدقني بالهدايا والثياب والعطور الفاخرة وكنا دائمي التنقل بين البلدان للبحث عن لعبة على مستوى مالي عالي جداً من مراهنين المسؤولين في بلدانهم.

بعد مدة حظي عمي بمايريد مراهنات بعشرة ملايين دولار تقام في فندق خمس نجوم
لكن قال لي لنربح يجب أن تساعديني على الفوز وستكون ضربة العمر لنا،
فطلب مني عندما يلعب أن أقدم أنا كؤوس المشروب للاعبين واغريهم واجلس بجانبهم فتكون اوراقهم مكشوفة أمامي وأغمزه بأوراقهم له.

جربنا هذا الشيء عدة مرات في بلدنا وفزنا عليهم في كل مرة ولم يكشفنا أحد فقد كانوا مأخوذين بجمالي وباثدائيي ومؤخرتي المغرية.
بعد شهر قررنا السفر الى مكان لعبة العمر، نزلنا في فندق متوسط وتجولنا عدة أيام للتبضع اشتريت بها الفساتين القصيرة والمثيرة والملابس الداخلية السكسية والعطور والمكياج وانتقى عمي لي ملابس تجعلني أبدو أكثر نضجاً من عمري الحالي ومغرية جداً للفلت نظر ضيوف اللعبة في اليوم المطلوب.

تجهزت وعمي للذهاب وبدوت كالاساطير الاغريقية من شدة جمالي واثارتي.
دخلنا الى الفندق وقدمنا البطاقات الذهبية التي لدينا، كل شيء فاخر ومظاهر الثراء واضحة للعيان

جلس عمي على الطاولة واخبرهم أني تميمة الحظ خاصته وقد سال لعاب كل من كان جالس على الطاولة وبدأنا في اللعب واصبحت اتجول بين اللاعبين وأغمز لعمي بالأوراق ونحن نفوز.

ربحنا 5ملايين أخرى وحين اخبرت عمي أن يتوقف عن اللعب ونعود دخل علينا رجل ذو ملامح حادة ومرافقة محملين بالاسلحة وأخلا الطاولة من الرجال التي تجلس عليها ماعدا عمي…

لقد كشفنا أننا نغش كيف سنخرج من هذه الورطة….

قال: سنلعب على 15مليون خاصتك

عندما رفض عمي توجهت الاسلحة نحو رأسه فرضخ للأمر الواقع وبدأ اللعب.

اخذت كأس المشروب وتوجهت للرجل لكنه قال لي : اجلسي ياصغيرة فأساليبك مكشوفة ولاتؤثر فيني.

بدأ عمي بالخسارة والعرق يتصبب من جبينه، خسر كل ماله وعندما أراد أن ينهي اللعب أمره الرجل مرة اخرى أن يلعبو

سنلعب على الفتاة…

لا انها ليست للبيع وهي عذراء لن أدخلها في هذه القصة….

أدخلتها عندما جعلتها الغشاشة الصغيرة وسنلعب عليها أو يتم قتلك
فرضخ عمي وبدأو اللعب وتمت خسارته الفادحة،

ولم أشعر الا بيد تمسك بخصري ، شدني نحو حجره، اجلسني في حضنه وجعل رجاله يرمون عمي خارج الفندق.
أدخل يده في تنورتي وشد على فخدي بألم وأبعد السترينغ خاصتي وأنا أحاول الافلات منه وهو يثبتني بيد واحدة
أدخل اصبعين من اصابعه في فتحة مهبلي وضغط،

صرخت من الالم واحسست بالدوار يصيبني لكن لم اشعر الابه يخرج اصابعه من فتحتي مليئة بدماء عذريتي ويمتصهم بفمه ويقول الآن بدأت اللعبة أيتها الغشاشة العذراء.

حملني على كتفه وانا أبكي وادخلني لغرفته، مزق ثيابي وبدأ بصفع مؤخرتي بالقشاط وجرح حلماتي بخاتمه ثم مزقهم بأسنانه من العض، كان الالم شديداً لايوصف لكنه يبتسم بحقارة ويقول لم نبدأ بعد.

ادخل ثلات فتيات عاريات يزحفن على ركبهن نحوه، جلدهن..وركل مؤخراتهن وشد شعرهن وهن يتوددن له ويركدن لمص قضيبه وخصيتيه.

كان مشهداً مقززا لكنه مستمتع بايلامهم ثم جعلهم يمتصون حلمات وكساس بعضهم ويلعبون باعضائهم أمامه.

صعد فوق السرير وادخل زبه الضخم في فمي عنوة وشدني من شعري (مصيه ولاتعضي والا عقابك عسير)

لم اتحرك أنا بل هو كان يحرك زبه نحوي بقوة يدخله ويخرجه كله في حلقي وأنا أختنق واحاول ابعاده لكنه لايبتعد الى أن استفرغت مافي بطني فوقه فصفعني على وجهي وشدني لأبلع الاستفراغ وانظف له قضيبه بلساني.

ثم اجلسني على كرسي به اصفاد وسلاسل فربط يداي فوق رأسي ووضع كرة حديدية في فمي ثم لف شريط لاصق فوقها ورفع قدامي بالسلاسل لفوق فبان له اعضائي الانثوية كلها.

حمل بيده لعبة صناعية ضخمة بها عصاً طويلة وبرأسها شيء يشبه الزب الضخم عندما كبس الزر ترتج ووضعها على بظري وبدأ يعذب كسي به.
قذفت مراراً وتكراراً رغماً عني وانا اترجاه بالاشارة أن يتوقف ولكن لاأحد يسمع الى ان ادخله دفعة واحدة في كسي

وصل طوله الى جدران رحمي، تمزق مهبلي من حجمه وقساوته واطلقت صرخة لايستهان بها لكن لم تخرج من فمي بسبب الكرة بل من قلبي

ثم عاد وسحبه وادخله أيضاً دفعة واحدة في فتحة طيزي، لقد شقها الى نصفين، الالم لايوصف فغبت عن الوعي لكنه رمى علي دلواً من الماء واصحاني وخلع الكرة من فمي ثم دحش زبه لأخر حلقي ينيك فمي حتى قذف وجعلني ابتلع منيه كله.

تقطعت احبالي الصوتية من الصراخ والبكاء وهو كل الليل يدخل زبه والعابه الجنسية في كسي وطيزي لم يرحمني دقيقة ولم يريحني بل حلب شهوته لأكثر من ثماني مرات وكل مرة يقول لي انها البداية لم ننتهي.

لم يراهن عمي على القمار بل راهن على حياتي وخسرت كل شيء / احلامي/ عذريتي/ جسدي/ نفسي/ أمام هذا الوحش الذي ملكني وتم بيعي له.