حلق صهري شعر عانتي
كان صهري أكثر شاب جذاب رأيته في حياتي، صدره العريض وابتسامته الماكرة تسحر أي أحد، كان يهتم بي كأخت صغرى له ويجلب لي الشوكولا والنقرشات ويتصل دائماً للاطمئنان علي.
كانت مكالماته جميلة ومرحة لكن لم تكن تخلو من الكلمات البذيئة أو المثيرة وكان يسألني بين جد ومزح: مامقاس صدرك؟ ماذا ترتدي؟ كان ذلك يثيرني لكني كنت أتظاهر بالخجل وأضحك وأتجنب اسئلته.
لكن تلك الليلة في عيد ميلاده غيرت حياتي....
حضرت مع أمي الى بيت أختي وجلبنا معنا الهدايا، كنا نضحك ونأكل ونرقص وكنت أرتدي فستاناً أحمر يصل الى منتصف أفخادي وله فتحة واسعة من الصدر يبرز من خلالها ربع أثدائي، فقد كان صدري كبيراً ومشدوداً وخصري نحيف ومنحنيات مؤخرتي تجعل كل شاب يسيل لعابه عليها، وتركت شعري الأسود مسدولاً على ظهري.
ونحن نرقص اقترب مني صهري وقال: كان صدرك أن ينكشف من الهز فنهرته ليتوقف لأنه يحرجني.
تعرقت كثيراً من خجلي فحككت منطفتي التناسلية من العرق ففاجأني بملاحظته لي سائلاً اياي:
هل تحلقي شعرك هناك ؟ وأشار الى مهبلي، تظاهرت بالغباء
وهل تفعل الفتيات ذلك أصلاً؟
ضحك وقال: نعم يفعلن ذلك ، كي لاتصابي بعدوى عليكي فعل ذلك دائماً.
انتابني الذعر ...عدوى؟...لم أفكر قط في حلاقة شعر عانتي...اعترفت بهدوء، لم يتردد لحظة وأخبرني أن أقابله بعد انتهاء السهرة على السطح.
تسللت الى السطح وقابلته في الواحدة صباحاً ، كان البرد قارساً وأنفاسي ظاهرة في الهواء، جذبني الى ذراعيه وضمني وبدأ يقبلني بشدة، كانت شفتاه ساخنتين على شفتي ولسانه يستكشف لساني، شعرت بوخز في جسدي، أمسكت يداه بخصري وسحبني أقرب له وشفتاه تمتص شفتي وأصابعي تغوص في ظهره ، ثم تراجع مبتسماً وأراني شفرة الحلاقة...احمر وجهي خجلاً فقال:
هيا بنا اذا لم تفعلي هذا ستمرضي....
أومأت برأسي متوترة لكن واثقة به، أجلسني على الكرسي وأنزل سروالي الداخلي وفتح ساقيي.
كانت أسناني تصطك من البرد، رآني ارتجف فابتسم ساخراً : امسكي قضيبي سيدفئك...لم أتردد... فتحت سحاب بنطاله الجينز ولففت يدي حول قضيبه الصلب الصخر
كان دافئاً جداً ينبض في يدي فأمسكته بقوة.
نزل على ركبتيه ووجهه بجوار مهبلي مباشرة، بدأ في حلاقة شعر عانتي بالشفرة ويده الدافئة تلامس فخدي الداخلي، كل لمسة أرسلت قشعريرة عبر جسدي....أوووه...تأوهت وجسدي يتفاعل مع قربه.
وضع الشفرة جانباً وضغط بلسانه على مهبلي...شهقت..وصوتي يرتجف، لعق لسانه شفراتي ببطء وتعمد ذلك...تأوهت بصوت أعلى ويدي تشد على قضيبه.
كان يمتص ويلحس ولسانه يغوص عميقاً في مهبلي مما يجعلني أكثر رطوبة....مهبلك لذيذ...هدر صوته الهامس وهويستمر في اللعق.
كنت أقطر بللاً وآهاتي تردد في هواء الليل البارد ثم حاول ادخال اصبعه بداخلي....آااااه....لااااا....قفزت وشعرت كأنني سأتبول من شدة الإثارة لكنه أمسك بي بقوة وثبت وركي للأسفل وشرب كل قطرة من سوائلي.
ابتسم لي وقال: امتصي قضيبي...
لاأستطيع... قلت بتوتر
دفعني الى قضيبه: مصيه قليلاً حبيبتي من أجلي
ترددت أيضاً فقال بصوته الأجش : إن لم تمصي قضيبي سأمارس الجنس معك حالاً...
انتابني الذعر...ابتعدت وحاولت الركض لكنه أمسك بي من الخلف وسحبني الى الأرض الباردة، وكان سروالي الداخلي لايزال حول كاحلي، صعد فوقي وبدأ يمص صدري الكبير، تصلبت حلماتي في فمه، يمتص بقوة أكبر وأسنانه تلامس بشرتي مماجعلني أتلوى...اللعنة...شهقت وامتزج خوفي بالمتعة والبرد.
نزع ملابسي الداخلية تماماً وانزلقت أصابعه الى مهبلي....آااااه.... تأوهت وهو يداعبني
مهبلك ضيق جداً ....همس وصوته يقطر شهوة
فقدت السيطرة على نفسي وآهاتي عالية ويائسة
مارس الجنس معي أرجوك...
رفع ساقيي على كتفيه وعضوه الذكري الكبير يضغط على مهبلي، كنت مرعوبة لكن متحمسة.
بصق على مهبلي وقام بتزيته ودفع نصف قضيبه دفعة واحدة...آاااه صرخت والألم يمزقني والدموع تنهمر على وجهي .
ملأ صوت قضيبه وهو يدق في داخلي الهواء، غطى فمي، كتم صراخي وبدأ يمارس الجنس معي ببطء فتحول الألم الى متعة، دفع قضيبه أعمق....مهبلك جنة...تأوه ويداه تضغطان على صدري بقوة.
حفر الأرضية الباردة في ظهري، وساقاي ترتجفان على كتفيه، وصدى صوت جماعنا الرطب الإيقاعي ظاهر بوضوح.
انقبض مهبلي حول قضيبه وأتت رعشتي، فجأة صراخي أيقظ أمي وأضيء ضوء السطح ، انتابني الذعر...دفعته بعيداً لأرتدي ثيابي بسرعة وأغلق هو سرواله الجينز بسرعة، ركضت الى الحمام وقلبي ينبض بقوة من الخوف.
غيرتني تلك الليلة كثيراً،الليلة التي خسرت فيها عذريتي وأثر علي قضيب صهري جداً، ولكنني الآن أتحمل الأمر باحترافية وأستمتع بكل لحظة من الجماااااع.
شاركنا رأيك
ما رأيك في هذه القصة؟ هل أثرت فيك؟ نريد أن نسمع أفكارك وتعليقاتك. شاركنا رأيك في التعليقات أدناه.
تعليقاتكم تساعد الكتّاب على التحسن وتشجعهم على تقديم المزيد.
ادعم الكتّاب
إذا أعجبتك القصة، لا تنسَ مشاركتها مع الآخرين. دعمكم يعني الكثير للكتّاب ويشجعهم على الاستمرار.
يمكنك أيضاً ترك تقييم للقصة أو كتابة تعليق تشجيعي للكاتب.
One Response
ممتازة