كنت أعمل مع مديري لادارة موقع الأفلام الإباحية فأقوم بنشر الصور والأفلام الجنسية وكتابة وصف عن محتوى الفيلم.
كان العمل عن بعد فأنا لم أرى مديري ولامرة ، إلى أن طلب مني زيارته في منزله ومناقشة أمور تخص العمل.
تجهزت في اليوم المطلوب وارتديت أجمل ثوب عندي، كان الفستان الأسود القصير علي مثيراً يظهر بياض
جسدي الغض وتركت شعري المجعد مسدولاً على ظهري ليغطي مؤخرتي المستديرة والمرتفعة.
طرقت الباب ففتح لي شاب جميل، ذو عضلات صدر مشدودة وأكتاف عريضة، وشفاه مرسومة، وعينان ملونتان تصنمت لهذا الجمال، فاقترب مني مقبلاً وجنتي ومرحباً بي، وأعد لي القهوة وجلس بجانبي وبدأ تعارفنا.
كنت أختلس النظر كل حين لصدره العاري الذي أثارني بشدة وأصفن بشفاهه المبتسمة وهو يتحدث.
الى أن هم باعداد طعام الغداء لكنه طلب مساعدتي كونه فاشل في الطهي،
مشيت وراءه وأنا مخدرة فالتفت فجأة الي ليخاطبني، فاصطدمت بصدره وكدت أقع لولا أنه أمسك بخصري وشدني اليه، فتلاقت نظراتنا لبرهة الى أن قطع الصمت بجملته: يقبرني جمالك تلبكت وابتعدت عنه لأبدأ بالطهي،
بعد أن انتهينا من الغداء طلب مني أخد دوش لازالة رائحة الطهي عن جسدي وأن أخرج لنبدأ العمل. غسلت ثيابي بالحمام
ووضعتهم على المجفف فاستعجلني لأخرج، خرجت خجلة والمنشفة الصغيرة ملفوفة على جسدي لكنها لم تغطي أردافي وقسم صغير من صدري،
لكنه لم يلتفت إلي وبدأ يتحدث بجدية حول العمل وشغل شاشة التلفاز العملاقة عنده ليظهر،فيلم جنسي المحتوى بدأ يخبرني أن الفيلم يتصور بعدة أجزاء وتعاد ليظهر كأنها ممارسة كاملة مستمرة ومهمتنا ايجاد الخطأ في كل جزء تم تصويره ووصف المحتوى الذي فيه.
عندما بدأ البطل بلحس ومص مهبل البطلة بدأت الحرارة تدفق الى جسدي والاثارة تشتعل داخلي، فقررت أن أتجرأ وأسأله ماذا يفعل عند مشاهدة الأفلام كعمل ويحس بالاثارة،
أجابني: ببساطة أمارس العادة السرية وأمتع نفسي، وهنا قام بسؤالي عن أكثر شيء يثيرني عند مشاهدة الأفلام، فأجبته : هذا وأشرت الى التلفاز عندما كان البطل يمتص بنهم مهبلها ويدخل أصابعه في جوفها، فقال: تستطيعين اراحة نفسك اعتبريني غير موجود..
لم يكمل جملته إلا ويدي انزلقت الى فرجي وبدأت بفركه لكن ماجعلني ازداد اثارة وشهوة عندما رأيته يدخل يده الى ملابسه ويخرج قضيبه يفركه بحركات دائرية، لكن عندما أرجع ظهره للوراء وشاهدت هذا القضيب ذو الحجم الضخم المنتصب كالصخر تظهر منه العروق النافرة انقبض مهبلي وأطلقت رعشتي الجنسية.
أردت المزيد لم أرتوي بيدي لكن مع اشتداد شهوتي أصبت بوتاب جعلني أتأوه بوجع، فأحضر الزيت وطلب مني التمدد على بطني وقام بمد الزيت على ظهري وتمسيده الى أن انزلقت يده الى مؤخرتي يدلكها ويفركها. ارتعش جسمي على مساج يديه فقلبت جسمي لأنام على ظهري،
رأيت في عينيه لمعة الشهوة وهو ينظر الى حلماتي المنتصبة فطلبت منه مساج لجسمي الأمامي، بدأ بفرك صدري واعتصار حلماتي بالزيت بحركات جميلة وهادئة ونزل الى بطني يمسده ويدخل اصبعه في صرتي، ثم هبط الى أصابع قدمي يمسد ويدلك ويرتفع شيئاً فشيئاً الى أفخادي الداخلية،
وهو يعذب مهبلي دون الاقتراب منه. آناتي باتت ترتفع وأنا متأهبة للمسه مهبلي لكنه لم يفعل، ففتحت ساقيي وباعدت بينهما وأمسكت بيده ووضعتها على مهبلي، فابتسم بشقاوة وبدأ بفرك بظري بيد ورأس اصبعه يتحرك على فتحة مهبلي..
ماذا تريدين ها… وقام بغمزي… أرجوك ضاجعني…أريدك بداخلي….
فأدخل لسانه الى آخره داخل مهبلي وأسنانه تعض بظري… ياالله يكاد قلبي يتوقف من المتعة، كان فناناً بمص البظر وامتاع المهبل، حركاته جعلتني أعيش نشوة لم أتخيل أن أحصل عليها في حياتي وقذفت سائلي الغزير في فمه،
وأنا أشد على خصلات شعره وأدفع بوجهه أكثر في مهبلي. ارتخيت بعد أن أتت نشوتي فقال : لم ننتهي بعد أميرتي،
وضع رأس قضيبه على شفرات مهبلي يفركه بتأني….ازداد جنوني وأنا أتحرك تحته، اعتصر ثديي وأضع حلمتي في فمي امتصها وأقبل رقبته وانمحن بعهر عليه، ضغط شفتيه على شفتي،
صوته كان يقطر شهوة عندما تحسس بيده ثديي وهمس بأذني بكلامه الفاحش: أريد ادخال قضيبي في فرجك ومؤخرتك عاهرتي، هل تسمحين لي ؟!! همست أسرع أيها الوغد فلم أعد أحتمل…
دفع بقضيبه السميك في مهبلي فانزلق ببطء ولففت ساقي حول خصره فملأ صوت اللحم الرطب والصفعات الهواء مع كل دفعة من قضيبه يهتز ثديي، أسرع بالولوج فازادات صرخاتي : آااااه مهبلي يتمزق…أنت تطحن مهبلي….آاااه أسرع،
كان يثقب مهبلي الضيق بطول وسمك قضيبه ويصفع مؤخرتي بقوة لأعتصر قضيبه بمهبلي، وجسده يتصبب عرقاً سآااااتي…افتحي فمك لاستقبال حليبي ياعاهرة
مددت لساني للخارج فقذف بحممه الساخنة على لساني ووجهي فاقتربت بفمي من رأس قضيبه امتص سائله وأشربه وأنظفه من المني.
استمتعت كثيراً فقد أشبع رغباتي الجامحة…وبعد ذلك اليوم لم أعمل الا ونحن يومياً نمارس الجنس بكافة وضعياته، فلم أعد أستطيع التخلي عن نعيم هذا القضيب.
زيارة عمل لمديري تحولت إلى إدمان الجنس
:مشاهدات 26٬832