ذهبت امرٱة جميلة الي لكوافير ذات يوم كان رجل رائع لجمال ذو جسم رائع بدأ ذالك لوسيم يعزف على أوتار قلبها وبدأ لحوار بينهم ولم تشعر لمرٱة بالوقت ولزمن ولكوافير يتلمس وجهها وشعرها واخبرته بأنها متزوجة زواج تقليدي دون حب وعلاقتها مع زوجها سيئة جدا وان علاقتها لجنسية مع زوجها

داخل مؤخرتي تزوجت منذ فترة من رجل لطيف و مؤدب لكن لا يفقه الكثير في الجنس، ان جسدي ممتلئ شهواني و صدري كبير بحلمتان ورديتان لكنه لم يكن يمتص و يداعب حلماتي . حتى مؤخرتي المنفوخة كنت اشتهي كثيرا ان ينكحني منها و يريحني الا انه كان يرفض بسبب انه

شيميل غريب لدي جسد ابيض مربرب، بمؤخرة كبيرة و اثداء ضخمة،ولكن كل هذا وانا محرومة، عندما سافر زوجي المسن، بقيت وحدي في المنزل، و شهوتي تزداد اكثر و اكثر، كنت اخرج مع صديقاتي و اتسوق لاتناسا ما انا به، ولكن في ذلك الليوم عندما دعوت صديقتي للمنزل، لم نكف عن

قصص جنس حقيقية عمري 23 سنة، احب السهر كثيراً ولا احب الدراسة، كنت اغوي دكاترة الجامعة خاصتي لآخذ علامات عالية، ولكن كان تخرجي معلق على مادة واحدة و هي الانكليزية، و دكتور هذه المادة صارم جداً ولا يحب هذه الترهات التي يفعلونها الفتياة مثلي، ذهبت الى مكتب الدكتور، و كنت

جنس محارم جسد مربرب و بيضاء و شعر اشقر، و لدي ابن مدلل نعيش معاً في هذه الحياة، دائما ما اشاهده وحده في غرفته، وليس لديه الاصدقاء، و في بعض الاحيان المحه ينظر الى جسدي بشهوة، ولكن اقول انه مازال صغير على هذه الامور، عندا كنت اقوم بغسل الصحون، جاء

جنس المحارم   خلت الى غرفة اختي الصغيرة لأخبرها ان وقت المدرسة قد حان، و صدمت برؤية اختي الصغيرة عارية بالكامل،نظرت بدهشة، متى اختي نضجت بهذه السرعة، و هي مستلقية على السرير و مؤخرتها المتدلية الكبيرة، و اثدائها الكبيرة بحلمتين كرزيتين، لم اتمكن ان ابعد النظر عن مهبلها الوردي، و

نظر إليها خلستاً و هي في الحمام تستحم، انه يعلم انه يستطيع الاقتراب منها و يفعل ما يشاء، ولكنه جبان جدا. “عزيزي وديع كنت تنتظرني لاخرج صحيح، يا لطاعتك المفرطة هههه، اجلب شيء لارتديه و نظف الحمام جيدا ولا تنسى الطوق خاصتك عزيزي ههًه، انني متعبة جداً” ذهب مسرعاً من

كانت ميرا البالغة من العمر17 عاماً تشاهد الافلام الاباحية وحدها في الغرفة، و تنظر بإمعان و تتخيل نفسها مكان البطلة، و تضع يدها على فرجها ، تداعبه و تفركه و صوت تأوهاتها تتعالا في غرفتها، لقد كان الفلم عن ثلاثة اصدقاء يتضاجعون، فتاتين و شاب،اغلقت الشاشة و شردت بعيداً، و

انني فتاة شابة بجسد مربرب و بياض شاهق عمري 22 عاماً، احب ممارسة الجنس مع الغرباء، ولكن عندما قابلت حب حياتي لقد تغيرت نهائيا، اصبحت لا احب الجنس الا معه، كان يحسسني بأنوثتي و انني ملكة بين يديه، عندما تقابلنا فكرت انه يريد ان نتضاجع و كل واحد يذهب في

عمري 26 عزباء، لا احب الارتباط بأحد، فقط ممارسة الجنس و الاختفاء فجأة، هذه عادتي، في عيد مولدي، كانت هديتي من صديقاتي غريبة و جديدة كليا و لن يفكر بها احد اصلا، قامو صديقاتي بتغطية عيوني بشريط و اخذوني الى جناح كبير، و عندما دخلت احسست بلمسات على جسدي المتناسق

احضرت صديقي الاعذر الى غرفتي النوم، و قمت بإخراج العابي الجنسية، و وضعت الطوق على رقبته لأعذبه، نزعت ملابسي، و هو ينظر الى بخجل، ” اوه كم انت خجول الا يمكنك ان تمعن النظر اكثر بمفاتني و اثدائي الواقفة ” خلعت ملابسه و صدمت بحجم قضيبه،” اوه يبدو انني لم

اقترب منها و هي نائمة و ربط يديها و اقدامها بجنازير السرير، لقد كانت مذعورة منه، و هي عارية بجسد مرقع بالندب ولجروح، ابعد قدميها و وضع قضيب اصطناعي و آخر بؤخرتها يهتز، و بدأت بالبكاء و التأوه، وقف يشاهدها و هي تتأوه دون التفكير بالتحرك حتى، انه عنيف و

انا فتاة عمري 18 في الثانوية العامة، و لدي استاذ خصوصي، دائما ما يأتي ليعطيني الدروس في غرفتي وحدن في ذلك الليوم كنت مريضة بسخونة قوية، و كان لدي امتحان و يجب علي ان اتدرب لأجله جاء الاستاذ الى غرفتي، و كنت اجهز الكتب و المستلزمات، جلسنا علة الكراسي، و

انا يارا عمري 20 لقد تجوزت بالإكراه من ابن عمي، لأنه شاهدني بلبس عاريٍ مع شاب نقبل بعضنا على باب المنزل، و اخبر عائلتي و لقد غصبت له دائما يحب جوزي ان اتقمص شخصيات افلام اباحية، ليزيد من اثارته ، في ذلك الليوم لقد تقمصت دور ميا خليفة ، ولقد