قصة( أغراء وشهوة )

أغراء وشهوة

انا سيلا عمري 17 سنة مدمنة للعلاقات الجنسية .
ڪان لدي حبيب وڪنت امارس معه الجنس ڪل يوم لاخفف من شهوتي بس ڪان زبره ليس ڪافي لاخفف شهوتي به .
وفي يوم من الايام اخذن سيارتي للمغسلة وڪان في شب طويل وعضلات وعروق رقبتو بارزة وجمال لدرجة انتابني شعور امتص رقبته لارتوي بجماله .
حطيت السيارة بالمغسلة ورجعت لعندو بعد 4 ساعات
لاقيت السيارة متل ما خليتها مو مغسولة ولا شي .
وحت للشب وصرت بهدلو وصرخ عليه

سيلا : ليش لهلق السيارة متل ماهية انت ليش فاتح مغسلة مشان تخلي السيارة بالساعات على حالها

جان (صاحب المغسلة):بعتذر يا مدام بس ڪان عندي شغل ڪتير تأخرت بغسلها ارجعي بعد ساعة تلاقيها جاهزة .

سيلا : صرلي 4 ساعات عم استنا وتقلي ساعة بدي روح خلي حبيبي يجي يبهدلة ويسڪرلڪ المغسلة .

اجيت بدي امشي نادالي درت عليه والا مطالع ذبره من تحت تيابو ڪان مغريي ڪتتييرر طويل وضخم ورأسه لون زهري من الحماوة

انتابني شعور الشهوة بس وان اتذوقه واتلذذ به الا واني عدت لوعية وقلت له وانا انظر لذبيره بشهوة .

سيلا : يالڪ من احمق رح خبر حبيبي بڪلشي عملتو .

رجع وضب زبره تحت تيابو وانا ما حبيت وڪنت متمنية ضل شوفو اڪتر .

رجعت عالبيت وانا شهوتي غالبتني بدي ارجع وشوف زبره اللي بيفرق عن زبر حبيبي 180 درجة .

رجعت بعد ساعة وڪانت السيارة خالصة رحت بدي اطلع فيها وروح الا ورجعلي شعور شهوة قوي نزلت لعند جان وقلتلو

سيلا : ممڪن تعيد يلي عملتو من شوي وتخليني المسوا …

يتبع……

2 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال