(قصص حقيقية) خوفي من الزواج

تتزوج الفتيات في بلدتنا حال مايبلغون فلا تتجاوز أعمارهم الثانية عشر من العمر وعندما أبغت جاءني عريس ووافق والدَاي واشترت لي أمي جهاز العروس رجوتهم أني صغيرة وأريد متابعة دراستي ولكن كان جواب أمي (بكرة بتصيري عانس) وصارت حفلة العرس ولم تكف أمي عن تعليمي كيف أسلم نفسي لزوجي وكيف أطيعه في السرير كان العريس شاب وسيم لايتجاوز العشرين عاماً

تتزوج الفتيات في بلدتنا حال مايبلغون فلا تتجاوز أعمارهم الثانية عشر من العمر وعندما أبغت جاءني عريس ووافق والدَاي واشترت لي أمي جهاز العروس رجوتهم أني صغيرة وأريد متابعة دراستي ولكن كان جواب أمي (بكرة بتصيري عانس) وصارت حفلة العرس ولم تكف أمي عن تعليمي كيف أسلم نفسي لزوجي وكيف أطيعه في السرير كان العريس شاب وسيم لايتجاوز العشرين عاماً

فذهبت والدته لتحضر داية القرية حتى تتطمن على بكارتي وجاءت تلك المرأة ودخلت مع حماتي وعمات زوجي وخالاته وفحصتني أمامهم وأكدت عذريتي وكدت أموت من الخجل والخوف، وأخبرت زوجي بأنني أكذب وأنني لست معذورة، وخرج الجميع واقترب مني وطمأنني بأنه سيتركني حتى أطلب منه معاشرتي

وفي الليل طلب مني وأخبرني بأن ذلك رغماً عنه فهو رجل ولايستطيع تحمل وجودي دون أن يلمسني ووافقت على طلبه ولكني ولم أشعر إلا وأمي والطبيب وزوجي يتحادثون بأنني مصابة بصدمة عصبية ووصف لي الكثير من الأدوية،

سافر زوجي وتركني عند والدتي التي اهتمت بأمري واتصل زوجي ليخبر أمي أن تعيدني إلى البيت وتجهزني للدخلة،وأخذتني أمي إلى البيت وجهزتني كالعروس وخرجت، جاءت والدت زوجي وأحضرت كرسي لتجلس وتعطينا ضهرها ونحن في الفراش لعل هذا يحدث طمأنينة لي

ولكن أبداً فقد بدأت بالصراخ دون شعوروعُدت للإغماء، وفي اليوم التالي أحضر لي زوجي كاسة من العصير كان طعمها غريب جداً وأجبرني على شربها وكدت أموت من الرغبة والجنسية ولكن الخوف كان يعتلي قلبي وفكرت دخول قضيب زوجي ونزول الدم تعتلي تفكيري، فأخبرت زوجي أن نذهب لطبيبة ونعرض عليها حالي

، وذهبنا فأخبرتني بأنني أعاني من تشنج فقط وإن هذا حال جميع النساء، وإن الأمر أبسط مما أظن، وجميع ماتقوله النسوة عن عذاب تلك الليلة أكاذيب فلو كانت النسوة تتعذبن كل يوم لهربوا من فكرة الزواج ولم يبحثوا عن عريس، وإن أعضائي كأنثى تطلب ممارسة الجنس وكل هذه التشنجات ستذهب بعد أول معاشرة،وإن جسد المرأة يفرز إفرازات تجعل عضو الرجل ينزلق دون ألم بل وبرغبة وشوق، لقد ارتاحت نفسيتي بعد عودتي من زيارة الطبيبة، وجهزت ليلة رونسية مع زوجي الذي كان حنوناً علي في تلك الليلة، عاملني بلطف ودللني كثيراً حتى استجبت لهُ وأدركت أن الرهاب الذي كنت أشعر به لم يكن له داعي أبداً وأنجبت ثلاثة أولاد وأمضيت باقي حياتي في أحضان زوجي بكل فرح وسعادة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال