كيف تحولت من سمير الى سمر (2)

عشت مرحلة المراهقة بشخصية مزدوجة ذكر خارج المنزل في المدرسه وأمام الناس ولكن في البيت أعامل كأنثى من أمي وأختي سميرة التي أخذت على عاتقها مهمة الاشراف على برنامج تأنيثي.. بداية من اجباري على تناول حبوب منع الحمل بانتظام لزيادة نسبة هرمون الانوثة في جسمي فساهمت في نمو ثديي ونعومة صوتي وحتى اخضاعي لجلسات ازالة شعر الجسم بالليزر ومنع نموه مره اخرى وحرصها على تزيين وجهي بمساحيق التجميل وشراء فساتين بألوان زاهيه تناسب سني وجميعها فوق الركبة. اما الملابس الداخليه فأختي سميره في اغلب الاوقات لا تحب ارتداءها داخل البيت وحتى خارجه فكانت ملابسها الداخليه متوفره دائما في دولابها وقد سمحت لي بان ارتدي منها كل يوم تحت الزي المدرسي. كل ذلك كان تمهيدا لجراحة تغيير الجنس التي وعدتني انها ستجريها لي بعد ان انهي تعليمي الجامعي حيث ستقوم باخصائي وتحويل عضوي الذكري الى كس جميل بشفرتين واخيرا تغيير هويتي الرسميه من سمير الى سمر واختيار عريس مناسب لي وانا لم اكن املك الا الخضوع لقراراتها بعد ان سيطرت علي سيطرة تامة واصبحت تملك زمام امري. كانت سميره قد خصصت يوم عطلتها الاسبوعي لتدريبي على الانوثه .. كانت تطلب مني ان اقلدها في طريقة دلعها في الكلام والغمز بالعين و طريقة مشيتها بميوعه وحركاتها الساخنة في الرقص الذي كانت متمرسه فيه .. كل ذلك بالاضافة الى الاعمال المنزلية.. وكما هو الحال في علاقة معلمه وتلميذتها كانت تعاقبني اذا اهملت في التدريبات. اما المكافأة اذا احسنت فهي ان تنيكني بقضيبها الصناعي حتى ارتاح من شهوتي المفرطه والحقيقة انها كانت بارعه في ذلك. وكانت تتظاهر انها لا تستمتع بطيزي وانما تفعل ذلك فقط من اجل سد احتياجي .. وانا كنت اتظاهر باني اصدقها.
امي في هذه الفتره كانت منشغلة عني بعلاقتها الجديدة مع ابن صديقتها وكانت سعيده بوضعي الجديد فقد استراحت اخيرا من ذلك الوغد الصغير الذي يمارس دور الرجل الغيور في البيت ويفتعل المشاكل والازمات ويهدد بفضحها هي وابنتها لذلك جاءت فرصتها اخيرا لتنطلق نحو رغباتها بلا رقيب .. ولذلك اعطت لسميره الضوء الاخضر لتفعل بي ما يحلو لها ولاقى ذلك ترحيبا من سميره التي كان لديها شغف جنسي واضح بالسيطرة يظهر في نظراتها وتصرفاتها نحوي مهما حاولت ان تخفي ذلك.
واكتفت امي بالمتابعه من بعيد ولكن كنت ارى في عينيها نظرات الرضا والسعاده كلما رأتني اتمايل امامها في ملابسي الانثويه كفتاه دلوعه شقيه وكانت تتغزل في جسدي الناعم الصغير وصدري البارز الذي ينمو شيئا فشيئا ومؤخرتي المستديرة التي كانت تتعمد ان تلمسها من وقت لاخر وتطمئن على وجود السداده الشرجيه في مكانها (والتي لم يكن مسموحا لي بنزعها بدون اذن تحت اي ظرف) وكنت اشعر بالسعاده عندما تقول ان طيزي تشبه طيز اختي لأن طيز سميرة اختي يضرب بها المثل على مستوى العائلة في الاغراء فكان شرفا لي أن أقارن بها.
كان صديق اختي المقرب يزورنا اسبوعيا وفي المعتاد تبدأ الزياره بأن يمكثا في غرفة سميرة ساعه تقريبا بينما اقوم بطبخ الطعام الذي يحبه هذا الفحل وخلال هذه الساعه اسمع صراخ اختي من الغرفة على فترات.. لم يكن مسموحا لي بالاقتراب من الغرفة خلال هذه الساعه لذلك كنت اتخيل ما يدور بالداخل واتمنى ان اشاهد اختي وهي تتناك من صديقها في اوضاع مختلفه ثم اتخيل نفسي في مكانها فأنا لم اجرب حتى الان شعور ان اتناك من زبر حقيقي لرجل ولم تعرف طيزي سوى مذاق زبر اختي الصناعي او مذاق اصابع امي المربعه. سرحت في خيالاتي الجنسيه واستغرقت في التفكير بينما اضغط باصبعي على السداده الشرجيه التي تملأ طيزي الى أن انقضت الساعه واكتشفت اني لم انتهي من تحضير الطعام وهنا ادركت اني في مأزق حقيقي.

خرجت اختي من الغرفة مبعثرة الشعر محمرة الوجه ترتدي تي شيرت خفيف يصف حركة ثدييها ويبرز حلماتها وشورتها المفضل الخفيف عليه اثار مزيج من السوائل عند كسها (وبالمناسبه كانت شفرات كسها البارزه وبظرها المنتصب يظهران بوضوح للعيان من تحت الملابس سواءا داخل المنزل او خارجه) دخلت المطبخ وهي تتضور جوعا وسألتني عن الطعام فانعقد لساني ونظرت اليها بخوف… فأدركت اني اهملت في القيام بواجبي وانهالت علي بوابل من الشتائم : يا لبوه يا متناكه يا شرموطه هطلع ميتين اهلك انتي مفيش فايده فيكي لازم تتعاقبي…. كانت دقات قلبي تتسارع وشعرت بمزيج من الاحاسيس المتباينه بين الرهبه والاثاره في نفس الوقت.. فلطالما كنت اتوق شوقا لاول عقاب لي على يد اختي المثيره القاسيه.

خلعت سميره مريلة المطبخ التي كنت ارتديها وسحبتني من شعري بعنف الى غرفتها وانا ارتعد خوفا.. كان صديقها ممددا على السرير بملابسه الداخليه.. اختلست نظرة خاطفة على زبره المنتفخ تحت البوكسر فأدركت سبب ولع اختي به.. قالت لصديقها بانفعال : الشرموطه دي معملتش الاكل لحد دلوقتي وجايه تتأسفلك يا حبيبي اتأسفي يا لبوه …. نظرت اليه بأدب بالغ وحركت شفتي بصعوبه قائلا : انا اسفه… رد علي بغضب : وانا هاستفيد ايه من اسفك انا جعان… وهنا تدخلت سميره قائله : ولا تزعل نفسك انا هاطلب اوردر ولحد ما يوصل هعاقبها قدامك عشان تتعلم الادب .. اعتدل الرجل جالسا واشعل سيجاره لتكتمل متعة المشاهدة.. جلست سميره على كرسي التسريحة وبعد ان طلبت الاوردر امرتني ان انام على فخديها… خفق قلبي بشده وحدث انتصاب مفاجئ لزبري الصغير َوحدثت نفسي قائلا : اخيرا اختي هتعبطني… ولكن وجود صديقها سبب لي حالة ارتباك فتقدمت نحوها بهدوء واستلقيت على فخديها كالدمية الصغيرة… رفعت سميره طرف فستاني وسحبت الاندر لاعلى لينحسر تماما الى المنتصف كاشفا عن اردافي والسداده الشرجيه وبدأت تصفع مؤخرتي بكف يدها صفعات سريعه وقويه بلا توقف سرعان ما صبغت طيزي باللون الوردي.. بدأت اشعر بالالم حاولت حماية طيزي بيدي فأمسكت بها وثنتها خلف ظهري وواصلت ضرب طيزي بلا رحمه… كنت اتلوى على حجرها كالدوده من شدة الالم وتوسلت اليها ان تكف عن ضربي ولكنها كانت ترد على توسلاتي بكلمة واحدة : اخرسي… فألتزم الصمت… استمرت سميره في ضربي حوالي ربع ساعه بلا توقف وعندما توقفت تنفست الصعداء وشعرت بكف يدها يمسح على طيزي التي تحول لونها من الوردي الى الاحمر.. كان عضوي الصغير كلما ينتصب تحبسه بين فخديها باحكام وتضغط عليه بقوه فتشل حركتي تماما ثم شعرت باصابعها تتسلل تحت السداده وتداعب محيط فتحة طيزي عند عنق السداده وبشكل لا ارادي وجدت نفسي اباعد بين فخدي وارفع مؤخرتي لاعلى..كانت تفعل هذه الحركه كي تهدأ اعصابي وتقل مقاومتي فتتمكن من السيطرة اكثر اثناء العقاب .. كانت تتعامل معي بذكاء شديد وتعرف كل ثغراتي. ثم قالت لصديقها : ايه رأيك كده خدتلك حقك تعالى شوف … اقترب صديقها والقى نظرة على طيزي وانا انتظر ان اسمع رده ليرحمني من استكمال العقاب ولكن للأسف خاب املي عندما سمعته يقول : لا مش كفايه لازم تنضرب بالحزام… ردت اختي : من عنيا محدش هيربيها غيرك قومي يا بت انجري على السرير… نهضت من على حجرها واتخذت وضع الكلب عند حافة السرير.. احضرت سميره الحزام واعطته لصديقها فانهال به على طيزي بكل قوه.. صرخت متألما وانسابت دموعي بينما تتابعت الضربات بوحشيه وكأن طيزي تتعرض للسلخ كنت ابكي بلا توقف فحاولت سميره ان تحتويني بحنان الاخت الكبرى فأمسكت برأسي ودفست وجهي في صدرها بينما صديقها يواصل سلخ طيزي حرفيا.. شعرت بحرارة صدرها وبحلماتها الصلبه المنتصبه بشده في وجهي ورائحة عرقها من اثر النياكه.. وكانت تهمس في اذني وانا ابكي : معلش استحملي انتي عارفه اني بحبك وباعمل كده عشان اادبك.. وبعد ان انتهى صديقها من جلدي حاول ان يغتصبني من الخلف ولكنها منعته بكل حزم وقالت بينما تحضنني : انت اتجننت دي لسه صغيره على الحاجات دي… واخذتني الى غرفتي… جلست سميره على السرير وامرتني ان انام على فخديها كالمعتاد ففعلت بدون نقاش اخرجت السداده من طيزي وبدأت تدهن لي كريم مرطب وانا ابكي بهدوء من شدة الالم وادخلت اصابعها في شرجي بالتتابع لكي تهدئ من روعي حتى استرخت اعصابي وتوقفت عن البكاء وبينما تعبث باصابعها في شرجي بدأت تحدثني بلطف : متزعليش مني انا عاقبتك عشان متكرريش الغلطه دي تاني وتبطلي محن ومرقعه في المطبخ …. فقلت لها وانا اشهق بالبكاء : انا اسفه مش هاعمل كده تاني…. فردت : خلاص متعيطيش سامحتك … ثم انصرفت وتركتني في حيرة من امري لماذا لم تسمح لصديقها ان يغتصبني هل تغار عليه مني ام ان شعورها بأنها المالك الحصري الوحيد لطيزي دفعها الى ذلك وبالرغم من اني كنت ارغب في تجربة مذاق زبر صديقها الا انني شعرت بالاطمئنان عندما منعته من اغتصابي وادركت مدى حبها ومدى خضوعي لها وبينما تتلاعب بي الافكار غفوت على السرير لمدة ساعه او اكثر من شدة الاعياء وكنت انام دائما على بطني.. كانت سهرتها مع صديقها قد انتهت وغادر المنزل وانا مازلت نائما واستيقظت مفزوعا في ساعة متأخرة من الليل لاجد سميره تنيكني بقضيبها الصناعي وانا نائم… التفت اليها منزعجا فابتسمت لي بعذوبة وقالت : مهانش عليا اصحيكي قلت انيكك وانتي نايمه… كنت مرهقا وغير مستعد للنياكه فقلت لها : يوووه بقا تعبانه مش عايزه … فقالت : ششششش اسكتي وبصي قدامك… فاطرقت رأسي باستسلام واستمرت في نياكتي وأنا أزوم كالقطة الممحونه فقررت ان تغير الوضع فسدحتني على ظهري ورفعت ساقي لاعلى متباعدتين واستمرت في نياكتي بشكل اسرع ووضعت يدها على فمي لتكممني وتمنع صوتي.. حتى تدفق الحليب الدافئ من زبري الصغير فأخرجت قضيبها من طيزي بهدوء ووضعت السداده الشرجيه بعنايه لتملأ فراغي ثم طبعت قبلة حاره على خدي وانصرفت وتركتني كالجثة الهامدة حتى الصباح.

اقرأ أكثر : اعترافات ديوث

5 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال