كيف تحولت من سمير الى سمر

كيف صرت ديوث

القصة بدأت في الطفولة المبكرة عندما كان عمري ١٣ سنة ولم تظهر علي علامات البلوغ.. كنت طفل وسيم ناعم مدلل اعيش مع امي المطلقة واختي سميره الاكبر مني بعشر سنوات وكنت دائم الشجار معهما بسبب خروجهما بملابس ضيقة وكاشفة وتعاملهما مع الاغراب بطريقة انثويه غير محتشمه مما يعرضهما للكثير من المعاكسات كانت امي ممتلئة الصدر والارداف ناصعة البياض اما اختي سميره كانت رشيقة الجسد خمريه البشره، صدرها بحجم التفاحتين وحلمات ثديها منتصبه وبارزه على الدوام … في احد الايام كنت اعاني من امساك شديد سبب لي الام حاده في البطن وفي فتحة الشرج.. في البدايه حاولت امي ان تعطيني بعض الملينات ولكن دون جدوى فاستشارت بنت خالتها الطبيبة فنصحتها ان تعطيني لبوس جلسرين ولاني كنت خجول وحساس جدا رفضت كل محاولات امي واختي ان يعطوني اللبوس وقلت لهم انا رجل ولن اتعرى امام احد… بعدها بيومين ازدادت حالتي سوءا ومع اصراري الا اذهب للطبيب اضطرت امي ان تستعين ببنت خالتها الطبيبه وطلبت منها الحضور لتكشف علي في المنزل وكان اليوم الذي غير مجرى حياتي واتذكر تفاصيله حتى الان…. حضرت بنت خالة امي وهي امرأة اربعينية في عمر امي تقريبا ملامحها جذابه ولكن صارمه، صدرها منتفخ بشكل ملحوظ ومرتفع لأعلى، قوامها ممشوق ومثير وشخصيتها قوية ومؤثره .. فوجئت بها تدخل غرفتي بصحبة امي انتفضت من الرهبة نظرت في عيني بكل حزم ورائحة عطرها قد ملأت صدري وطلبت مني بهدوء ان اخلع ملابسي لتفحصني لا اعرف لماذا تجمدت من الصدمة تحت تأثير نظراتها القوية فقالت لي بلهجة حازمة هتقلع ولا اقلعك بالعافيه… شعرت بنبضات قلبي تزيد ونظرت الى امي باستعطاف وتمتمت بكلمات غير مرتبه فاقتربت مني الطبيبه وبدأت تخلع ملابسي قطعة قطعة بحركات سريعة و انا انظر اليها كالمشلول واكتفي بالمشاهدة خوفا من رد فعلها اذا لمست بيدي يديها .. حتى وجدت نفسي فجأه عاريا تماما امامها وامام امي ثم قالت لي بنعومه :  شاطر والان نام على بطنك عشان افحصك كويس.. . نظرت اليها وانا في نفس حالة الجمود فتدخلت امي وسحبتني وهي جالسه على السرير ووضعت وجهي بين فخديها وضغطت على مؤخرة رأسي بيديها لتضمن اني لن اتحرك واصبحت لا ارى ما يدور حولي فقط اسمع اصوات واشم رائحة تنبعث من بين فخدي امي وكانت ترتدي بنطلون قطني ستريتش لدرجة اني شعرت بحرارة كسها بوجهي . شعرت بيدي الطبيبه تفتح اردافي حاولت شد عضلات طيزي لمقاومتها ولكنها صاحت بغضب : متشدش نفسك… وصفعت مؤخرتي عدة مرات حتى ارخيت عضلاتي تماما واستسلمت لها فقالت: شاطر.. وبدأت باصابعها تقترب من فتحة شرجي وتحاول فتحها قدر المستطاع والقت نظرة طويلة فاحصه صاحبها عدة لمسات لفتحة طيزي فقالت لامي وهي مستاءه :  عنده التهابات جامده واحمرار ازاي تسيببه يوصل للمرحله دي هحطله مرهم بس لازم نشيل الشعر ده… فوجئت امي وقالت : شعر ايه ده لسه صغير مبلغش وريني كده … فاقتربت بفضول والقت نظرة وشعرت باصابع امي الناعمه السمينه تتحسس الشعر حول فتحة شرجي بينما الطبيبه فاتحه اردافي على مصراعيها ثم نادت اختي وهي تنتزع شعره باصبعيها : يا سميره هاتي الملقاط الكبير من اوضتي.. وبالفعل حضرت سميره بالملقاط وغلبها الفضول هي ايضا لتشاهد ما يحدث فألقت نظرة خاطفة على طيزي وبقيت في الغرفة تشاهد ما يدور ووجهها لا يخلو من اثارة زادت من انتصاب حلماتها (ربما كانت تتمنى ان تكون في مكاني) . احمر وجهي من شدة الخجل وانا في هذا الوضع الغريب عاريا مستلقيا على بطني وثلاث سيدات محترمات من العائلة يتفحصن طيزي الملتهبه.. طلبت الطبيبه من امي ان تقوم بمهمة ازالة شعر طيزي على الفور حتى تذهب لاحضار المرهم من الصيدليه وبمجرد خروج الطبيبه عدت لوعيي فصرخت في امي وطلبت منها الانصراف ونهضت من مكاني محاولا انقاذ ما تبقى من رجولتي ولكنها دفعتني على السرير لاستلقي على ظهري وعندما حاولت النهوض مرة اخرى قررت اختي بذكاء أن تقضي على مقاومتي بشكل تام فجلست بمؤخرتها المثاليه على وجهي لتمنعني من الحركه وقالت بانفعال :  اخرس بقا انت محدش مالي عينك يلا يا ماما انا مكتفاهولك اهو اعملي فيه اللي انتي عايزاه … ثم رفعت ساقي وسحبتهما اليها بعنف فاصبحت طيزي مكشوفه تماما لامي كالكتاب المفتوح لتفعل بها ما تشاء.. كان الوضع اشبه بعودتي عشر سنوات الى الوراء عندما كانت امي تغير لي الحفاضات بنفس الطريقة .. كنت اتنفس بصعوبه وشعرت برطوبة كس اختي على فمي مباشرة وفتحة طيزها المشدودة تحاصر أنفي بالكامل .. كانت ترتدي شورت خفيف لا يستر شيئا ولم تكن ترتدي تحته اندر كالمعتاد وكانت رائحة مهبلها بافرازاته الطازجه افضل قليلا من رائحة مهبل امي الذي استنشقته من دقائق وكان ممتزجا مع رائحة العرق وبينما احاول التنفس بصعوبه كانت امي تنتزع الشعره تلو الشعره بالملقاط وتتحسس بيدها الاخرى ملمس طيزي في مكان كل شعره تنزعها لتتأكد من نعومتها كنت اصرخ من الالم فقالت لي اختي :  لو مسكتش هنعبطك احنا بنعمل كده لمصلحتك اخرس خالص…. واعطتني صفعه خفيفه على خصيتي.. وكانت نبرة صوتها الحاده مع رائحة كسها المثيره كفيلة بأن تخدرني وتخرسني تماما. وكانت تحرك طيزها يمينا وشمالا على فترات بذكاء فتغمر وجهي أكثر ويزداد انبعاث الرائحة وبالتالي يزداد مفعول التخدير … واخيرا انتهت امي من ازالة كل الشعر وقالت لاختي :  بصي كده عشان نظري ضعيف… فسحبت اختي ساقي نحوها اكثر حتى اصبحت طيزي مرفوعه لاعلى قريبه من وجهها ونظرت بتركيز وتحسست فتحة شرجي باصابعها الصغيره ثم قالت :  ميه ميه بقت انعم من طيزي … فقالت امي :  خلاص قومي من فوقيه بقا الواد هيفطس تحتك …. وبمجرد ان تركت اختي ساقي قفلت اردافي على بعضها بعد طول غياب وشعرت بنعومة طيزي لاول مره من فترة طويلة قامت اختي من فوق وجهي وسحبت الشورت الذي كان قد غاص داخل طيزها من ضغط انفي وانتبهت الى ان عضوي منتصبا بشده فقرصتني فيه بقوه وقالت:  بتاعه واقف قليل الادب حسابي معاك بعدين … ثم انصرفت كي لا تتأخر على موعدها مع صديقها المقرب. وغالبا كان اللقاء في منزله.

عادت الطبيبه ومعها المرهم وارتدت القفازات الطبيه وطلبت مني ان اتخذ وضع السجود ومره اخرى جلست امي على السرير فاتحة ساقيها وسحبت رأسي ووضعت وجهي بين فخديها وضغطت على راسي كأنها متعمده ان تشبعني من رائحة كسها الذي القى بي الى هذا العالم.. وبدأت الطبيبه تدخل اصبعها في شرجي بالتدريج وانا اتألم حتى دخل كله ثم قالت لامي : فتحة الشرج عنده ضيقه خالص لازم نوسعها شويه…. فردت امي : اللي تشوفيه يا حبيبتي .. واستغرقت عملية التوسيع حوالي ربع ساعه والطبيبه تدخل اصبعها كله وتخرجه مرارا وتكرارا مع حركة نصف دائريه في كل مره حتى اصبح الدخول اسهل بكثير واصبحت الوتيره اسرع كأنها متعمده ان تنكحني بهذه الطريقه .. لم اشعر بنفسي الا وانا احرك نصفي السفلي تلقائيا باتجاه اصبعها ليكون الدخول اقوى وعلقت امي على ذلك ضاحكة : الظاهر صباعك عجبه فضحكت الطبيبه لاول مره وصفعت طيزي قائلة:  بتحب كده؟… بالطبع لم ارد من شدة الاحراج ولكن شعور اخر بدأ يستحوذ علي تماما لم اشعر به من قبل لذة وقشعريرة تنساب داخل جسمي كله وتسيطر علي وحراره تجتاحني من فتحة طيزي وحتى شعر رأسي كان شيئا يوشك على الانفجار .. شعرت امي بذلك وبدأت تداعب شعري بحنان وانا اندفع ذهابا وايابا باتجاه اصبع الطبيبه الذي يغوص في اعماقي حتى  بدأت القطرات تنساب من عضوي ووصلت للحد الاقصى من النشوه فقذفت الحليب لاول مره في حياتي دون ان يتم لمس عضوي الذكري نهائيا على عكس كل توقعاتي وتخيلاتي السابقه عن القذف وكان الحليب شديد اللزوجة اخرجت الطبيبه اصبعها من فتحة شرجي التي كانت تنبض بقوه وطبطبت على طيزي وقالت:  شطور انت كده بلغت وبقيت راجل… فضحكت امي قائلة هو في راجل بيتناك فضحكت الطبيبه وقالت وهي تغادر الغرفه:  هو خلاص هيعرف يدخل الحمام والمغص هيخف بس حطي السدادة دي جواه وخليها اطول وقت ممكن عشان تفضل الفتحه واسعه والامساك ميرجعش تاني … واعطت امي سدادة سليكون مخروطيه ثم قامت امي لتوصلها الى الباب واخذت تشكرها وتدعو لها بخير الجزاء ثم سمعت الباب يغلق وانا مازلت مستلقيا على بطني كالمخدر بين اليقظة والاغماء واشعر بفتحة طيزي تنبض كأنها تبكي ما حل بها.. بعد لحظات عادت امي واخذت تمسح طيزي بمنديل وتتفقد اثار الحفر الذي حدث في الفتحة وادخلت اصبعها الاوسط الضخم عدة مرات ليملأني من الداخل لتقيس مدى الاتساع وهي تقول:  انت لسه هتتهري توسيع انا طول عمري حاسه اني خلفت بنتين مش بنت وولد عشان ابوك ابن الكلب مبيخلفش رجاله اصلا بعد كده تحط جزمه في بؤك و تسمع كلامي انا واختك في كل حاجه وتبطل تعمل راجل علينا وملكش دعوه باختك بتكلم مين ولا بتروح فين ولو مسمعتش الكلام هتتعاقب فاهم ولا لا؟… اجبت بصوت مبحوح:  حاضر يا ماما.. فقالت: شاطر يا قلب ماما.. ثم اخرجت اصبعها اخيرا من طيزي مخلفا فراغا كبيرا فوضعت مكانه السدادة على الفور وضغطت عليها بقوه حتى انحشرت في الداخل وثبتت مكانها.. ثم البستني فوقها  اندر من اندرات البكيني لسميره اختي وقالت: الاندر ده ضيق هيمسك عليها اكتر حسك عينك تقلعه او تشيل السداده من نفسك لما تحب تدخل الحمام تندهلي انا او اختك نشيلهالك مفهوم؟ .. فأجبت باستسلام  : حاضر .. قالت امي : هلبسك القميص ده عشان متاخدش برد بقا ضيق على اختك بس هيريحك … والبستني جلباب نوم بناتي قصير لونه احمر وأخذت تتأملني بمظهري الانثوي لدقيقه وترفع قميصي وتشد الاندر لاعلى اكثر وتضغط بقوه في مكان السداده لتتأكد من ثباتها داخل طيزي وبعد ذلك بدأت تحدثني بصفة المؤنث وقالت : هسيبك تنامي شويه ولما تيجي سميره من عند صاحبها هخليها تشيلك السداده عشان تعرفي تدخلي الحمام ومتخافيش مش هنقول لحد انك بقيتي بنوته عشان متتكسفيش من الناس ده هيبقا سر بينا… واعطتني قبله في فمي ثم انصرفت واغلقت الباب وهي تضحك.

بدأت اشعر بالضيق من السدادة وانا اتقلب في السرير وفكرت في اخراجها بنفسي ولكن تراجعت خوفا من عقاب امي فحاولت اتخاذ اوضاع تخفف الالم فوضعت وسادتين اسفل بطني وباعدت بين فخدي قدر الامكان لتكون مؤخرتي مرفوعه لاعلى واخذت اعد الدقائق منتظرا عودة سميره بفارغ الصبر حتى غلبني النعاس وانا على هذا الوضع واستغرقت في نوم عميق.

اقرأ أكثر : اعترافات ديوث


One Response

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال