أنا من محبي الحيوانات بأنواعها أهتم بالطيور وبالأحصنة والقطط وبالكلاب سواسية،كنت يوميا مولعة باطعامهم بالطرقات فأضع الماء والطعام لهم وعندما يتجمعون حولي أشعر بالفرح.لكن لم يخطر ببالي في يوم أن أستغل حب هذه الحيوانات وأن أجعلها تقدم لي خدمات الجنسية مقابل أطعامها، ففي يوم أتت لي صديقة طلبت مني أن

نصيبي أني ولدت من أم عاهرة، بعد وفاة والدي اختارت الطريق الأسهل لكسب المال وهو الدعارة وبيع جسدها بدل العمل بكد وتعب لكسب لقمة العيش. كنت يومياً أرى الرجال في بيتنا وأمي تتمايل بقميص نومها العاري أمامهم… لكم حاول أحدهم التحرش بي فأركض مسرعة لاقفال باب غرفتي.. لكم استحقرتها وأنا

ماري الإبنة الصغرى لزوجتي، منذ زواجي بأمها وهي مغرمة بي كانت حينها صغيرة ذات صدر مسطح وشعر أسود طويل وعيون واسعة وشفتين كرزيتين جعلها تبدو لطيفة ولكنها لم تكن جذابة بالنسبة لي ولم تكن تثير قضيبي السميك الذي يحتاج الى مهبل كمهبل أم ماري لابنلاعه. عندما بلغت ماري الثانية والعشرين

لم أتزوج لعمر 37 عاماً فقد كنت أهتم بأمي المريضة وتقلصت أمامي فرص الزواج بمن هم في عمري ولم يتقدم لي سوى رجل أرمل في 56 عاماً من عمره وهو أب لشاب يافع عمره 27 سنة وفتاة 24 سنة متزوجة كنت جامحة جداً وأتوق للجنس ليل نهار فقد حرمت طيلة

  ولدت وأختي التوأم في بيت محافظ لأبوين شديدين، كل شيء عندهما ممنوع، صداقات مع الذكور غير مسموح، وصداقات مع الإناث واحدة أو اثنتين تختارهما أمي بعناية، حتى هواتفنا النقالة يتم تفتيشها كل يوم من قبل أحد والدينا. كنت وأختي نتشارك نفس الغرفة وكل شيء يعطى لنا بسخاء لكن كان

كنت أعمل مع مديري لادارة موقع الأفلام الإباحية فأقوم بنشر الصور والأفلام الجنسية وكتابة وصف عن محتوى الفيلم. كان العمل عن بعد فأنا لم أرى مديري ولامرة ، إلى أن طلب مني زيارته في منزله ومناقشة أمور تخص العمل. تجهزت في اليوم المطلوب وارتديت أجمل ثوب عندي، كان الفستان الأسود

تزوجت في دار عربي والأشخاص الذين يقطنون هذه الدار هم حماتي، سلفي، أخت زوجي المطلقة، وزوجي وأنا.   في بداية الأمر كانت الأمور طبيعية جداً عدا بعض الأمور التي تشغل تفكيري عن مدى تحرر هذه العائلة وخاصة حماتي المتصابية التي ترتدي مالايذكر أمام أبنائها الذكور وقبلاتها لهم عند خروجها من المنزل

  تحذير: هذه القصة تحتوي على محتوى للبالغين فقط، بما في ذلك العنف الجنسي والمواضيع الحساسة. يجب أن يكون عمرك 18+ لقراءتها. مارست الجنس مع أمي بالرضاعة تصنيف: +18 وسوم: علاقات محرمة, إثارة, رومانسي قفزت من الفرح عندما أخبرني والداي بأننا سنزور منزل أمي في الرضاعة خلال عطلة الصيف، فكرة

تحذير: هذه القصة تحتوي على محتوى للبالغين فقط، بما في ذلك العنف الجنسي والمواضيع الحساسة. يجب أن يكون عمرك 18+ لقراءتها. حلق صهري شعر عانتي تصنيف: +18 وسوم: رومانسي, إثارة, علاقات محرمة كان صهري أكثر شاب جذاب رأيته في حياتي، صدره العريض وابتسامته الماكرة تسحر أي أحد، كان يهتم بي

سكس ديوث – ذات يوم في المساء كانت رنا تجهز نفسهافي غرفة النوم وترتدي الثياب المغرية منتظرة قدوم زوجها المدرب الرياضي من النادي لتمارس معه السكس. مواصفات جسم رنا : كانت رنا في غرفة نومها وقد ارتدت سترينغ أسود اللون دانتيل، بشكل خيط رفيع بين أرداف طيزها البيضاء الكبيرة،و دانتيل

كانت ليندا تشتغل في فندق من مستوى رفيع ذات الخمس نجوم، وكان نزلاء ذلك من شباب ورجال من صاحبي الأموال لأنهم يقضون وقتهم في الفندق بغاية الاكل ولعب الشطرنج و الامارة وشرب النبيذ. حيث كانت ليندا هي من تقوم بترتيب حجز النزلاء على الطاولات سواء عا الغدا أو العشاء، وفي

السيطرة اللفظية: يمكن للمرأة السيطرة العنيفة أن تؤكد السيطرة على شريكها الخضوعي من خلال لغة الأوامر، والإذلال اللفظي، أو الهبوط. السيطرة الجسدية: يمكن أن تتضمن هذه النوعية من الأنشطة تقييد الشريك الخاضع من خلال الرباط، حيث تقوم المرأة السيطرة بتقييد شريكها بالحبال، الأصفاد، أو القيود الأخرى، ممارسة السيطرة الجسدية. السيطرة

كيف صرت ديوث القصة بدأت في الطفولة المبكرة ولم تظهر علي علامات البلوغ.. كنت طفل وسيم ناعم مدلل اعيش مع امي المطلقة واختي سميره الاكبر مني بعشر سنوات وكنت دائم الشجار معهما بسبب خروجهما بملابس ضيقة وكاشفة وتعاملهما مع الاغراب بطريقة انثويه غير محتشمه مما يعرضهما للكثير من المعاكسات كانت