عشت مرحلة المراهقة بشخصية مزدوجة ذكر خارج المنزل في المدرسه وأمام الناس ولكن في البيت أعامل كأنثى من أمي وأختي سميرة التي أخذت على عاتقها مهمة الاشراف على برنامج تأنيثي.. بداية من اجباري على تناول حبوب منع الحمل بانتظام لزيادة نسبة هرمون الانوثة في جسمي فساهمت في نمو ثديي ونعومة

سكس محارم اسمي سمير وانا شخص خجول الي درجة كبيرة ورغم ذالك لم اكن اعرف معني كلمة ديوث حتي وقت قريب، عمري 28 سنة واختي احلام كانت في 24 من عمرها كانت جميلة الي اقصي حد وقد كانت ذات اخلاق عالية ومحترمة في لباسها. تبدا القصة عندما كان ابن عمي

انا فتاة زي كل البنات عمري 24 عاما  لدي شهوات جنسية وافكار جنسية قوية و خارج السيطرة عندما كنت مراهقة ، كنت اتحرش بابن ، العادة السرية لا تكفيني لهذا انارس الجنس مع اشخاص من خلال التطبيق تندر ولكن نادرا ما البي شهواتي، اعمل في مكتب محاسبة، يوميا استقل القطار

دخلت مع حبيبي للشقة و انا افك ازرار قميصه و هو يرفع فستاني ليلتقط ثيابي الداخلية عني”ااه كم اشتهي قضيبككك” “سوف ادخله ليمتعك عزيزتي” حملني و القى بي على السرير و قفز نحوي بدأ يقبل شفتاي الورديتان بعنف و يمتص رقبتي “ااااه عمر ارجوك” “سالي ترجيني أكثر” “ارجوك انا خاضعتك

نا بسينه دالوقت 30 سنة بس الحكايه بدات من وانا عندي 15 سنة كنت دايما زي اي بنت ببتحب تقعد على رجلين باباها وتهزر معاه وهو بيهزر معايا ويضربني على طيزب وانا ماشية بطريقة عفوية عاديه وكان عنده دايما كورة اعصاب بيحب يحطها دايما جنب الطفاية علشان من فترة للتانيه

السير في الطريق الخطاء لم يمض وقت طويل على قبولي وظيفة جديده خارج مدينتي، لقد تلقيت خبر قبولي في هذا العمل بكل سعادة بعد العديد من الايام الصعبة التي مرت علي. تطلقت من زوجي، خانتي احدى صديقاتي، تلقيت العديد من الصدمات خلال تلك الايام الماضية، حتى أنى فصلت من عملي