جنس المحارم   خلت الى غرفة اختي الصغيرة لأخبرها ان وقت المدرسة قد حان، و صدمت برؤية اختي الصغيرة عارية بالكامل،نظرت بدهشة، متى اختي نضجت بهذه السرعة، و هي مستلقية على السرير و مؤخرتها المتدلية الكبيرة، و اثدائها الكبيرة بحلمتين كرزيتين، لم اتمكن ان ابعد النظر عن مهبلها الوردي، و

  أبي اعتاد اللغو على لسانه في طلاق أمي فهو يطلقها كل ساعة تقريباً حتى أصابها المرض دون معرفة الأسباب ، فعرضها جدي على الشيوخ الذي أفتوا بأن طلاقات زوجها هي السبب وهي بهذا الحال تعاشره بالحرام وهذا تزاني، أخذ جدي أمي إلى بيته وتركني وأخوتي عند أبي الذي أخذ

زوج أمي انفصلت أمي عن أبي وأنا في عمر الست سنوات ، وتزوج أبي بإمرأة أخرى واتفق مع أمي أن أمضي أربعة أيام عنده، وثلاثة أيام عند أمي التي هي الأخرى تزوجت فكانت حياتي منقسمت بين بيتين لم أشعر بالطمأنينة ولا في أي من البيتين، ففي بيت أبي كنت أنهك

الجن و الجنس أعمل داية القرية ولكنني شديدة الفقر فالدراج في القرية أنني لاأتقاضى أجرة عندما تلد المرأة بنت وبالمقابل تنهال عليي النقود عندما تلد المرأة مولود ذكر، وذات يوم كان هناك رجل في القرية توفت زوجته فتزوج بأمرأة خبيثة وكان لديه ابنه جميلة فاشتعلت نار الغيرة في قلب زوجة

  أنا فتاة جميلة أملك كل مايثير الرجال، من طول وقوام ونهود كبيرة ومؤخرة بارز يتحدث الجميع في القرية عن صفاتي وتغار النسوة على أزواجهم من جمالي المثير للرغبة لديهم أحببت شاباً ومارستٌ معه الحب ، لكنه غدر بي وتركني ووصفني بالرخيصة التي لم تعد تهمه بقشة تركني أبكي على

الملكة (قصص سحاق) تربيت في منزل محافظ جداً على الطقوس والعادات الدينية فهذا لايجوز ، وذلك السؤال عيب، وتلك النظرة محرمة، كانت أمي تقطع علاقتي مع صديقاتي اللاتي يتزوجن، تقول إنهن أصبحن نساء ولربما تحدثن بأمور لاينبغي أن أعلمها، أجتزت الثانوية بعلامات عالية ودخلت الجامعة قسم العلوم، كان أبي يوصلني

مرة إجيت لببت خطبتي زيارة المهم استقبلتني خطبتي هي عايشة هي واما اما و مريضا وكانت نايمة بغرفتا وخطبتي اتلي رح اتحمم وارجع وهي راحت تتحم وبعد ما راحت انا صرت اتفرج عليه من قفل الباب وهي عم تتحم وأنا ماعاد اتحمل جسما كان كتير حلو وجذاب قمت فتحت الباب

الان الجزء الجديد رقم ٣ من القصة بعد ان وعدت جارتي بنيكة خاصة بها بدون ابنها وابنتها اتصلت بها في اليوم التالي و قلت لها اريد ان اراكي . فحددت موعدا صباحيا ليكون اولادها في المدارس ذهبت الساعة التاسعة قبل ان افتح محلي حتى اخذت معي راوتر و كبل و

اسمي نور وعمري 27 سنة متزوجة ورح احكي قصتي الجنسية مع زوجي زوجي دائما منتصب وجاهز في كل الأوقات زب زوجي بنتصب من خلال نظراته وانا اتظاهر اني غير منتبهة وذلك رغم اني لا افوت اي فرصة للنيك مهما كان الحال واتركه هو من يتبعني ويمسكني من الخلف ويبقى يحك

تكملة لقصة سابقة نشرتها بعنوان (كيف نكت جارتي و ابنها و ابنتها) في اليوم التالي فتحت محلي و انا جالس يدخل ابن جارتي و يقول لي لقد فرحت جدا عندما نكتني و قمت بحلب ايري مرتين و انت تنيك امي و اختي فقلت له هذه اول مرة انيك ولد قال

خطبتي واما مرة إجيت لببت خطبتي زيارة المهم استقبلتني خطبتي هي عايشة هي واما اما وكانت نايمة بغرفتا وخطبتي اتلي رح اتحمم وارجع وهي راحت تتحم وبعد ما راحت انا صرت اتفرج عليه من قفل الباب وهي عم تتحم وأنا ماعاد اتحمل جسما كان كتير حلو وجذاب قمت فتحت الباب

اجا لعندنا دار خالي كالعادة بس انا كنت برا البيت عم طبق بنت المهم بس رجعت ع البيت فتت عالحمام منشان اعمل دش و لقيت بنت خالي بالحمام عم تغسل فهيي صرخت بصوت خفيف بس لحقت اغلق تمها بعد ما صرخت بصوت خفيف و هددتها اما بنيكا بطيزها او بتركك

قصتي الحقيقية في اروع جنس عشته بحياتي لدي محل موبايلات في المدينة. و تأتي جارتي دائما لتعبئة رصيد او تنزيل تطبيق و دائما تتدلع و تتغنج و تحاول ان تأخذ اي شيء بالمجان و انا اقوم بلمس طيزها او حف أيري بجسمها و هي لا تمانع مرة اتى الي ابنها

في السابعه من عمري انا وزميلي عصام بعد انتهاء المدرسه نمشي باتجاه المنزل ، اخ عصام الاكبر فادي بكل براءه طلب من الدخول لتناول الغداء بمنزلهم لم ارغب بذلك ولكنه اصر علي قبلت على مضض ، دخلت المنزل لم يكن سوانا الثلاثه عصام دخل دورة المياه وفادي جلس بجانبي يحدثني

سكس مع ماما الممحونة‎ انا ليليان عمري ٣٨ سنة ارمله عايشه انا وابني حمودة عمرو ١٩ سنه عايشين لحالنا لاحظت من فترا حمودة كبر وصار شب على طول عيونو على أجسام البنات وخصوصا. ومن ايام يكون عم يراقبني وانا مامسح الأرض؛ بلصيف مافيني نام وانا لابسه شي بشوب فات ابني

سكس مع ماما الممحونة انا ليليان عمري ٣٨ سنة ارمله عايشه انا وابني حمودة عمرو ١٩ سنه عايشين لحالنا لاحظت من فترا حمودة كبر وصار شب على طول عيونو على أجسام البنات وخصوصا. ومن ايام يكون عم يراقبني وانا مامسح الأرض؛ بلصيف مافيني نام وانا لابسه شي بشوب فات ابني

نيك الطيز‎‎ انا سالي عمري 17 سنه بس عندي ابن عمي شب بجنن وكل الصبايا بيحسدوني انو عندي ابن عم حلو متلو ومن يومين اجا يسهر عنا وتأخر الوقت وبابا مخلاه يرجع وكان وقتها صيف ودنيا شوب. وانا طالعه من الحمام بلبرنص شافني وقف قدامي وحط ايدو على خصري وقلي

سكس مع بابا انا ميساء عمري ١٨ سنة عندي شغف كبير كتير بلسكس بحس انو بدي شي مميز شي مختلف عن الشي الاعتيادي وحصلت عليه، من فترا كشفت بابا عامل علاقه مع مرت عمي وبروح على بيتها كل ما ناوب عمي بداوم. مرت عمي لساها عروس ماصرلا غير شهرين متجوزة

جنس محارم مع عمي انا اسمي لطيفة عمري ٢٤ سنة طولي حلو وجسمي ضعيف وسمرة عايشة مع ابي واختي صغيرة ببيتنا بالشام. عمي عمرو ٣١ بيتو قريب مننا ومرة كان عندن بيت احماه فهو يجي  عندنا يقضي النهار ويروحو يسهرو هو وبابا وينام عندنا احيان. مرة اجالنا الضهر كان بابا

انا اسمي رانيا عمري ٢٥ طويلة وحلوة وبيضا كتير عندي خالي اكبر مني بسنة كمان حلو كتير طويل وجسمو حلو ونحنا كتير قراب من بعض ومنمزح سوا وبضلني قاعدة بحضنو وبعبطو وهو ببوس خدودي وهيك كتير قراب يعني. مرة كنت لابسة فستان قصير شوي وهو كان ح ينام عندنا انا