انا اسمي اعتماد وسوف اروي قصتي اليوم انا والڪوافير الذي تحرش بي دون ان اشعر انا امرأة سورية الجنسية ابلغ من العمر 30 عام طويلة المقام ملفوفة الجسم وملامح ناعمة وجميلة تزوجت زواجا تقليديا وعشت مع زوجي وانجبت طفلة واستمرت حياتنا بحلوها ومرها وفي يوم ذهبت االى ڪوافير تجميل وطلبت

أنا شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي

انني فتاة شابة بجسد مربرب و بياض شاهق عمري 22 عاماً، احب ممارسة الجنس مع الغرباء، ولكن عندما قابلت حب حياتي لقد تغيرت نهائيا، اصبحت لا احب الجنس الا معه، كان يحسسني بأنوثتي و انني ملكة بين يديه، عندما تقابلنا فكرت انه يريد ان نتضاجع و كل واحد يذهب في

سكس مع بابا انا ميساء عمري ١٨ سنة عندي شغف كبير كتير بلسكس بحس انو بدي شي مميز شي مختلف عن الشي الاعتيادي وحصلت عليه، من فترا كشفت بابا عامل علاقه مع مرت عمي وبروح على بيتها كل ما ناوب عمي بداوم. مرت عمي لساها عروس ماصرلا غير شهرين متجوزة

صرت مصو كل يوم انا اسمي سعاد عمري ٣٠ سنة دارسة ومتخرجة، سمرة وناعمة بس صدري كبير وقت كنت بعمر العشرين كنت مرتبطة بشب وكنا نعمل علاقة سكس كتابية واوقات نلتقى على سطح بنايتي نقضيها من برا لبرا حضن ومص ورضاعة يعني ضليت بنت وبعدا تركنا وبعمر ٢٢ تزوجت وخلفت