اغتصاب عنف لخادمة الفندق من قبل شابين

اغتصاب عنف كانت شذى من الخادمات الذين يعملون في فندق خمس نجوم لخدمة النزلاء، في الفندق لتنظيف الغرف إذ كانت شذى تتمتع بمواصفات جسم سكسية مثيرة للغاية، إذ كانت هي من الفتيات الذين يميلون لممارسة السكس يوميا” لتلبية رغبتها الجنسية وذلك من خلال إغراء النزلاء الشباب في الفندق بطريقة خاصة.

من مواصفات جسم شذى وجمالها السكسي :

كانت شذى ذات بشرة بيضاء ووجه أبيض دائري الشكل وشفايف صغيرة، منتفخة جدا” من حقن السليكون بداخلها لإغراد الشباب لمصها.

كانت شذى لها ملامح جذابة وغريبة بجسمها لإغراء الشباب، إذ كان شعرها ذو لونين أسود لامع وأحمر اللون من أطرافه، وكانت راسمة وشم على رقبتها بشكل واسع، وترتدي كنزة دانتيل مفرغة وقصيرة ويظهر بطنها واضح وصدرها وخيال حلماتها كانت واشمة تاتو على الحلمات بشكل قلب حب، وترتدي تنورة قصيرة جدا” إذ يظهر من خلالها مؤخرتها البارزة الناعمة الملمس ويظهر كلسونها بشكل خيط فقط من أرداف مؤخرتها، وخيط فقط بين شفراتها الأمامية، إذ كانت تضع فوق مهبلها حبتان من الألماس لإغراء الشباب أثناء ممارسة السكس معها لكي يمصون لها مهبلها وشفراتها بشدة فهي تحب السكس بشكل عنيف وتشعر بالمتعة لذلك.

وأفخادها الناعمة من الكريم المدهون عليها ورائحة جسمها الفواحة من العطر.

مرحلة الإثارة للشباب من قبل شذى :

وفي صباح يوم في الفندق في تمام الساعة الواحدة ظهرا”، دخلت شذى إلى غرفة أحد النزلاء وكانت بيدها مكنسة كهربائية بحيلة التنظيف، وكان بداخل الغرفة رجلان شابان عمار وهيثم يشاهدان مباراة كرة قدم، فدخلت شذى الغرفة إلى الصالون الخارجي للغرفة وقامت بتشغيل المكنسة الكهربائية للتنظيف، فسمع الشباب من الغرفة الداخلية صوت المكنسة فخرج هيثم وقال لشذى ماذا تفعلين!

اللعنة عليكي ما هذا الصوت المزعج، قالت له شذى أنا أسفة ولكن هذا هو عملي.
لحقت شذى بالشاب هيثم للداخل ومعها المكنسة لها صوت مزعج للغرفة الداخلية، وهم يشاهدون المباراة ونزلت إلى الأرض قرفصاء بحيث ظهرت مؤخرتها للشباب، فقال لها ماذا تفعلين ونحن نشاهد المباراة وهذا الصوت المزعج جدا”، وصورة مؤخرتهاو كلسونها الخيط بين أردافها أغرت الشباب للغاية وحركت عندهم رغبتهم الجنسية.

 اغتصاب عنف مرحلة السكس العنيف من قبل هثيم وعمار لشذى:

مسك هيثم وعمار بيد شذى وذهبا بها إلى السرير الخارجي، ورمياها على السرير، وكانت هي بغاية السعادة والرغبة الجنسية وهي تضحك لأنها تريد أن تمارس السكس.

خلع كل من هيثم وعمار ثيابهم وبرز قضيبهم الواقف وهجما على شذى، إذ جلس عمار على صدر شذى وأدخل قضيبه داخل فمها وبدأت تمص قضيبه الواقف بشهوة باهرة وهي تضحك وهو يصفعها على وجهها ويقول لها مصي أكثر،حيث بدأت شفراتها يمتلئان محن، فبدأت بفركهما، بينما أخذ هيثم بحف خيط كلسونها بين شفراتها بقوة لكي تنثار أكثر ويقول لها سألحس محنك الآن أيتها العاهرة.

فخلع لها الكلسون وفرك الشفرات حتى نزل المحن ومص المحن بينما هي تمص قضيب هيثم وهو ينط على صدرها، وهي تتألم من الوجع وتضحك وتنزل المحن من قضيب هيثم، وهو يصفعها على وجها وهي تخرج المحن من فمها وتمص أصابعها، وهو يفرك بقضيبه على وجهها يضربها بينما هيثم يمص ويعض بقوة شفرات شذى.

خلع عمار وهيثم كنزة شذى، وبرز صدرها المتوسط الحجم الواقف مع الحلمات البنية اللون الكبيرة وبدأ كل منهما بمص كل منهم ثدي لديها بقوة وعض وهي تتوجع وتنمحن وتفرح، وهما يفركان شفراتها ويضرباها على وجهها بنفس الوقت.

جلس عمار على السرير وفتح رجليه وهو يلعب بقضيبه، بينما أخذ عمار بشذى ورمها فوق قضيب عمار لتمصه وهي تجلس القرفصاء، وأدخل هيثم قضيبه بقوة داخل مهبلها وهي تمص قضيب عمار وتمنحن من الرغبة الجنسية والتعنيف، حيث بدأ هيثم يدخل ويخرج قضيبه بقوة وعنف بسرعة شديدة داخل مهبلها لينزل المحن الأبيض من مهبلها وهو يشدها بشعرها، فأصبحت تمص قضيب عمار بقوة وتلحس به مع الخصيان وتعض راس القضيب بقوة، من الوجع والمحن فصفعها عمار على وجهها وقال لها مصي ولا تغصي قضيبي الممحون جدا”.

جلس هيثم بجانب عمار على السرير وبدأ يلعبان بقضيبهما الممحون للغاية، وأخذ هيثم بشذى وأجلسها بحضنه وأدخل قضيبه داخل مهبلها وبدأ يصفعها على وجهها وهو يدخل ويخرج قضيبه داخل مهبلها، وهي ترتعش وتضحك ويمص حلماتها، بينما كان عمار بجانبه يحلب قضيبه ويلعب به بشدة.

رفع هيثم شذى وأجلسها على قضيبه عكس وجهه وأدخل قضيبه بقوة داخل طيزها من الخلف، وهو يشد ويعصر صدرها وهي تتوجع وتقول له أرجوك أنا سعيدة تمهل علي قليلا”، جاء عمار لأمامها ومص شفاهها وأدخل قضيبه داخل مهبل شذى بمهبلها
أصبح هيثم وعمار يحلبان قضيبهم داخل طيز ومهبل شذى بنفس الوقت، وهي تصرخ وتضحك وتفرك شفراتها بيدها من المحن، بينما هثيم وعمار يعضان جسمها وهما يحلبان قضيبهم بداخلها.

رمى عمار شذى على السرير، وفتح لها رجليها لغاية وجهها وأدخل قضيبه بها، بينما هيثم وضع قدمه وأصابع رجليه بفم شذى وهي تلحس الأصابع بشهوة وهو يشدها بشعرها ويضربها، على وجهها بينما كان عمار يضربها على مؤخرتها، ويدخل ويخرج قضيبه من مهبلها المبلل من المحن، حتى انتفخ قضيب عمار كثيرا” وحلب قضيبه داخل فم شذى فنزل المحن الأبيض على فمها فلحست المحن وبللت أصابعها من المحن ووضعتها داخل مهبلها.

انتهى عمار وهيثم من السكس مع شذى وقالا لها لقد استمتعنا معك وعقوبة جملية لك لأنك قمتي بإزعاجنا، وسندخل الآن لإكمال مشاهدة المباراة.

أخدت هي بالضحك والفرح وهي تفرك شفراتها الموحونتان وذهبت إلى الحمام لتأخد دوش.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال

error: Content is protected !!