كانت ميرا البالغة من العمر17 عاماً تشاهد الافلام الاباحية وحدها في الغرفة، و تنظر بإمعان و تتخيل نفسها مكان البطلة، و تضع يدها على فرجها ، تداعبه و تفركه
و صوت تأوهاتها تتعالا في غرفتها، لقد كان الفلم عن ثلاثة اصدقاء يتضاجعون، فتاتين و شاب،اغلقت الشاشة و شردت بعيداً، و تذكرت صديقتها، لقد كان لديها عشيق،و كان في بعض الاحيان ينظر لميرا بشهوانية، امسكت هاتفها بسرعة و دون تفكير و اتصلت بصديقتها هدى، “مرحباً هدى، لقد افتقدتك جدا،
ما رأيك في القدوم الى منزلي، كما تعلمين عائلتي في رحلة وانا وحدي، ايضاً لدي بعض المشروبات الكحولية، سوف يكون اجمل يوم ههه، تعالي بسرعة و اجلبي رامي معك ان اردتي،آمل تلبية الدعوة.”
ذهبت و جهزت المنزل و اخرجت المشروبات الكحولية، و زينت غرفتها بالشموع ولزهور،
و نزلت الى غرفة الجلوس تنتظر هدى و رامي، رن الجرس، ذهبت مسرعة و فتحت الباب، “اهلاً و سهلاً هدى و رامي ” جلسوا بغرفة الجلوس و سكبت لهم المشروبات، لقد شربوا واحداً تلوا الآخر إلى حد الثمالة، بعد ان تأكدت من انهم قد ثملوا، بدأت بفعل ما كانت تخطط به، اشعلت الشاشة و شغلت نفس فلم الاباحي الذي كانت تشاهده،
و تأكدت من ان هدى و رامي يشاهدون
هدى: امم عزيزي رامي يبدو الأمر مسلياً
رامي: عزيزتي هل تريدين تجربته؟
نظرت هدى و ميرا بدهشة بأعين رامي “حقاً
فرحت ميرا من كلام هدى و رامي و يبدو ان خطتها تسير كما خططت لها،
جلست ميرا بجانب رامي و هو الآخر بجانبه هدى، رامي في المنتصف، اقتربت هدى من رامي و صارت تلمس جسده و عنقه، ميرا اقتربت من رامي اكثر و قبلت شفتيه،و انهال هو بقبلات ساخنة على شفتيها، اقتربت اكثر منه و اصبحت تتحسس قضيبه و يبدو انه منتصب، توقفت و قالت ” لندخل الى الغرفة انها مريحة اكثر للجلوس” قاموا مسرعين و جلسو على سرير ميرا،
و هي تنظر بنظرة شريرة من الذي فعلته وهي بهذا العمر ولنشوة، نزعت ملابسها و كانت ترتدي مايوه كاشف جدا لجسدها الصغير الناعم، و جلست فوق رامي و تنظر له نظرات بخبث، نزعت سرواله و امسكت بقضيبه تداعبه، و هدى قد فقدت وعيها من الثمالة ولم يتبقى غير ميرا و رامي وحدهم، و هي تمتص و تلحس قضيبه بقوة و احترافية و تلعق خصيتاه اكثر، و هو يتأوه من شدة النشوة.
“آااه ميرا كم انت مخترفة، آااه اريد ان امزق غشائك بقضيبي المتصلب، آااه اجل”
ميرا اصبحت تمتص قضيبه بقوة اكثر و تلعقه بعد سماعها كلماتك، و قذف في فمها من كثرة النشوة، لقد اعجبها مذاق عسل قضيبه المتصلب الكبير، “آااه عزيزي كم قضيبك لذيذ اريده اكثر ”
نهض رامي و حاصرها بيديه و امسك بثديها يداعبه و يده الثانية تداعب مهبلها بقوة.
“آااه ، كم يدك خشنة،آااه اجل آااه امم لا تتوقف ارجوك آاه”
ادخل اصبعه الاول بفتحتها و صرخت بقوة و وضع اصبعه الثاني ولثالث و صرخاتها تعالت في الغرفة ، “ااه ارجوك انه مؤلم اااه رامي ارجوك توقف ”
لم يستمع لها، لقد كانت هي من اوصلت نفسها الى هنا، و زاد من سرعة يده بفرجها، توقف لدقيقة و مسح دماء عذريتها التي لم تعد موجودة اصلاً، ” رامي ارجوك اريد التوقف لا يمكنني تحمل اكثر، انه مؤلم جدا ” جلس رامي و قام بحملها و وضعها بحضنه ،
و قبلها بكل شغف و سخونة، و هي بادلته الامر، و هيك بقمة النشوة ولسخونة، قام بإلتصاق قضيبه على مهبلها و اصبح يدحرجه، و هو تتأوه بشدة،وضع رأس قضيبه على مهبلها ،
ضمت يديها و شهقت من الألم ، ” آااه ارجوك لا تضعه كله رامي ارجوك” ادخل القليل منه ببطئ و امسك بمؤخرتها الطرية ولناعمة و صفعها “اااه رامي ” بصوت خافت جدا “آااه رامي اريده هيا ضاجعني بقوة امم ااه” قامت بعمل وضعية القطة، و امسك بشعرها بقوة و ادخل قضيبه بمهبلها الضيق الصغير. “آااه كم جميل و ديق مهبلك اريد ان اضاجعه مدى حياتي امم آااه “
“آااه آااه آااه امم اللعنه آااه آااه قضيبك يجعلني اريد الموت آااه امم كم هو جميل و مؤلم آااه ”
اصبح يدخله و يخرجه بقوة كبيره و هي تتأوه بلذة، قذف بداخلها و اخرج قضيبه .” آاااه كم هو سااخن سائلك آااه احبه انه يحرقني ااه امم ”
استدارت هي بعد ان تمدد على السرير، و هي فوقه تلامس جسده و تعض على شفتيها ” امم عزيزي لم انته بعد
”
امسكت قضيبه و ادخلته بفرجها و هي تتأوه بنشوة، و جسدها يتأرجح على قضيبه المنتصب و عروقه البارزة منه، و تقفز عليه و هو يتاؤه بشدة و منثار جدا، “آااه صغيرتي كم انت مثيرة آااه اريد ابتلاع اثدائك الجميلة اامم آااه
”
و هو بصوت قوي يتأوه و يقذف مرةً اخرى بها. “آااه عزيزي انه ساخن أااه امم ”
امسك بخصرها بقوة و هي تريد التوقف، لقد نفذت طاقتها،
“عزيزتي لم اتوقف بعد، بقي شي واحد اريده ههه” ادخل قضيبه بقوة في مؤخرتها و هي شهقت ” آااااه آااه ماذا تفعل آااه ببطئ ايها اللعين آااه” و هو يتحرك و يلج بقوة بداخل مؤخرتها الجميلة ” آاااه لو تعرفين كم اردت مضاجعة هذه المؤخرة المرفوعة ولجميلة آااه اريد تمزيقها ” قام بصفعها عدة صفعات قوية ،
و هي غارقة بالنشوة ” يبدو انك معتادة على هذا ههه سوف امزقها كل ما اراها ” ” اامم ااه اجل مزقني ارجوك ااه امم اااه اااه اجل اااه ”
و اسرع بالايلاج بقوة كبيرة و قذف مؤخرتها و هي في عالم آخر. ” اامم كم كان مثير ااه اريده اكثر ”
و استلقت على صدره و غفت و هي مبتسمة من هذا الليوم المثير جداً و غفى هو الآخر من تعبه على مر هذه الساعات، و ظل قضيبه في موخرتها، انها لا تريد الاستغناء عنه.
One Response
كسختكن قحبات