جارتي و بناتها

اسمي اسامة و لدي محل موبايلات في حارة شعبية جدا

اليوم اروي لكم قصتي الثانية

قصتي مع جارتي العانس

كان لدي جارة جميلة نوعا ما و لديها جسم جميل

طيز بارزة و خصر نحيف و صدر يبدو متوسط قليلا عمرها حوالي ال٤٠ و هي عزباء

تعيش لوحدها في المنزل

كانت زبونتي دائما و كنت دائم الشهوة تجاهها و لكن لم افاتحها او اتودد اليها ابدا

مرة اتصلت بي و طلبت مساعدتي في تركيب جهاز ريسيفر مع انها ليست مصلحتي

وافقت و ذهبت اليها

و فعلا بدأت بالتجريب. و التركيب

و قامت و عملت قهوة لي و لها و عتدما انتهيت من تشغيل الجهاز جلست و بدأت اشرب قهوة لكن كنت في غاية الشهوة و أتمنى أن انقض عليها و أنيكها و أيري منتصب كالحجر و بدأت اتعمد ان المسه و ابرز انتصابه

و لكنها لم تهتم فبدأت أسالها لماذا لم تتزوج فأجابتني ان خدمتها لأهلها قبل وفاتهم خربت كل مشاريع الحل في حياتها ف

قلت انها جميلة و حرام ان تبقى لوحدها فابتسمت و اغلقت

7 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال