طفلي المدلل

جنس محارم

جسد مربرب و بيضاء و شعر اشقر، و لدي ابن مدلل نعيش معاً في هذه الحياة، دائما ما اشاهده وحده في غرفته، وليس لديه الاصدقاء، و في بعض الاحيان المحه ينظر الى جسدي بشهوة، ولكن اقول انه مازال صغير على هذه الامور، عندا كنت اقوم بغسل الصحون، جاء ابني و طلب مني ان احضر لك كأس، وانا اعطيه ايها التصق بجسدي و احسست بقضيبه على مؤخرتي، ” اوه امي المثيرة، لم اعد اريد الكأس، اريد جسدك الساخن ” وقفت مصدومة منه، و بدأ بتحسس بمؤخرتي اكثر و يده تمسك بصدري و تعتصره، “امي لا يمكنني الصمود اكثر انك تغريني كثيرا “، ذهبت يده تلامسي مهبلي، و تداعبه ، ” ااه ما هذا الذي تفعله توقف اااه ااه ” انني اموت بالنشوة، و مرت الكثير من السنوات وانا لم امارس الجنس، اوه جسدي يريدع بشدة، ” اوه امي يبدو انك تشعرين مثل ما اشعر اوه اجل”
“هيا صغيري مارسه معي اجل هيا ” لم اتمالك نفسي و قمت بخلع سرواله و بدأت امتص قضيبه بقهوة و بشهوة كبيرة، “صغيري لقد كبرت كثيرا، اوه لقد ورثت القضيب الكبير من والدك امم اجل ” انا العقه بقوة كبيرة و صغيري عمر كان يتأوه، ” امي انها اول مرة لي، اريد ان افقد عذريتي وانا بين اثدائك المثيرين، و قضيبي بتأرجح بين فخذيكِ ، ااه اجل اااه اااه” قذف قضيبه في فمي وانا انظر بكل محن كيف سوف ادخله بكسي المحروم، اخذت اقبل خصيتيه و سرته، اقبل حلمتيه ايضا مع لمساتي المثيرة، قام بحملي الى الغرفة و بدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة، حتى اصبحت عارية و جن جنونه بجسدي، و بدأ يقبله كله، و يعتصر حلمتي و يتمصهم، الى ان وصل الى مهبلي ” اوه امي لم اتوقع ان يكون مهبلك وردي جدا مثل هذا، انه من الجنة، اريد تذوق عسله” وهو يقبل كسي المبلل، ادخل لسانه و قام بتحريكه، “ااااه، اااه عمر صغيري، اااه انه شعور جميل ااه ” شددت شعره و طبقت ارجلي وانا اموت من النشوة، اووه كم كان جميل، “اااه صغيري اااه انه قادم اااه ااه”، ” اامم امي كم عسلك لذيذ اوه ” عندا قذفت في فمه قمت بسرعة و حتى انقلبت الادوار و اعتليت عمر، بدأت بفرك كسي على قضيبه الساخن، ” امي ااه هيا ااه انه ساخن جدا ” امسك بمؤخرتي و ادخل اصبعيه بها، شهقت بقوة و دخل قضيبه كله في كسي، لقد كان مبلل جدا، “اااه اااه اااه اااه عمر اااه عمر صغيريي قضيبك ااه احبه ااه اجل ” كان يلج بداخلي بسرعة فائقة وجسدي بدأ بالتراخي اكثر، و يده لا تتوقف بمداعبة مؤخرتي، كنت في نشوة كبيرة جدا ” ااه صغيري انني سعيدة، ااه اجل لا تتوقف اااه اااه لا تتوقف لااا اااه” و هو يسرع اكثر حتى قذف بداخلي، و ارتخى جسدي، استلقيت على بطني، ولكنه لم يتوقف بعد، امسك مؤخرتي و راح يداعبها بقضيبه، ” امي قضيبي لم يأتي بعد، انتي لا تعلمين كم اشتهي مؤخرتك، ” ااه صغيري توقف ارجوك، لا يمكنني التحم اااااااه” ادخل قضيبه دفعة واحدة في مؤخرتي، و بدأ يلج بسرعة، وانا لم اتكلم بحرف واحد من الألم، ” اوه امي انها طرية جدا و مغرية، اريد مضاجعتها عندما اراها اوه اجل”
و هو يدخله بقوة و يخرجه، حتى قذف بها، و راح يصفعها بقوة، ” صغيري انه عنيف جدا معي توقف ” ، ” امي جسدك لا يمكنني تحمله ابداً ” ، و منذ ذلك الليوم وانا لم اوقف صغيري، انه يريدني وانا لا ارفض اي طلب لصغيري المدلل.

39 Responses

  1. آووه إنه فحلك الصغير أجل لقد أشعرك بالمتعه بعد فقدك لفحلك لا أدري كيف تشعرين بالمتعه مع إبنك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال