خاضعتي

اقترب منها و هي نائمة و ربط يديها و اقدامها بجنازير السرير،

لقد كانت مذعورة منه، و هي عارية بجسد مرقع بالندب ولجروح، ابعد قدميها و وضع قضيب اصطناعي و آخر بؤخرتها يهتز، و بدأت بالبكاء و التأوه، وقف يشاهدها و هي تتأوه دون التفكير بالتحرك حتى،

انه عنيف و شرير معها لدرجة انها لا يمكنها التكلم او الحراك بدون اذنه، كل ما يمكنها فعله هو طاعته فقط، اقترب منها و وضع قضيبه كله في فمها، و امسك برأسها يشد و يدخله بقوة،

و هي خائفة و جسدها يرتعد، حتى قذف في فمها و قامت ببصق سائله المنوي، نظر لها نظرة الوحش،

و فك وثاقها و امسك بشعرا يشده لتلعق ما بصقته، و هو يلمس مؤخرتها المعنفة و يداعب فتحتها،

اخرج القضيب المتحرك داخل مهبلها و ادخله مع الآخر في مؤخرتها، و هي لا تنطق بحرف واحد ولكن شهقت بقوة، ” اوه صغيرتي من سمح لك بهذا الشهيق

، يبدو انك تريدين الموت بقضيبي المنتصب هاذا، ادخل قضيبه بقوة داخل مهبلها و اخذ يلج بقوة، و هي تبكي بصمت و تتأوه ” اووه صغيرتي كم مهبلك ساخن

، كم فعلت به و هو لا يزال ديق، اوه اجل تأوهِ بصوت أعلى هيا ” اخذت تتأوه بصوت قوي، و هو يسرع اكثر حتى قذف بداخلها، و جسدها تراخا شيئاً فشيئاً

، “اوه صغيرتي المطيعة يبدو ان مؤخرتك يتم تعنيفها بقوة، امسك بقضيبين آخرين و وضعهم في كسها الصغير، ادخلهم الاثنان معا، ” شهقت بقوة ” ارجوووك اعفني” نظر لها و ضحك و جلس يشاهدها كيف تتعذب،

و امسك قضيبه يداعبه بيديه، ” آااه اوه كم انتي مثيرة، اعشق وضعك بهذا الشكل، اوه انه قادم اليكي ” اقترب اليها و قذف قضيبه على وجهها و صدرها الكبير، كان مليء بالبقع الزراق والبنفسجية، اخرج القضيبين من مؤخرتها وبدأ بصفعها بقوة، لقد كانت متراخيا جدا ولا تتحرك، ” عزيزتي الا يؤلمك؟”

اخرج كرباجه و بدأ بضربها بقوة، و هي تتألم بشدة و ترجوه بتوقف ” اجل صغيرتي هكذا احبك دائما مستيقظة ، تعالي قضيبي يريدك الآن ” جلس على الكرسي و ركعت له، و بدأت بملامسه رأس قضيبه و تداعبه بخفة، و تمسك بخصيتيه ،

اقرب رأسه لها و بصق في فمها،” ايها صغيرتي ارضعي من مولاكي ” بسرعة بدأت بمصه و لعقه بقوة و هي تخضه بيدها، ادخلته كله في فمها حتى وصل الى بلعومها، و هي تخرج و تدخله بسرعة حتى قذف، ابتلعت سائله كله، وضعت رأسها على فخذه و نامت ” صغيرتي متعبة جدا، سوف اسمح لك بالنوم في السرير الليوم،

غدا سوف تأخذين عقابلك للنوم الآن،ههه” و وضعها على السرير و ذهب…