الخاضع

نظر إليها خلستاً و هي في الحمام تستحم، انه يعلم انه يستطيع الاقتراب منها و يفعل ما يشاء، ولكنه جبان جدا.
“عزيزي وديع كنت تنتظرني لاخرج صحيح، يا لطاعتك المفرطة هههه، اجلب شيء لارتديه و نظف الحمام جيدا ولا تنسى الطوق خاصتك عزيزي ههًه، انني متعبة جداً”
ذهب مسرعاً من الخوف و احضر رداء احمر اللون و الطوق خاصته و باقي الادوات الذي تستخدمها عادةً له،
” ت ت تتفضلي عزيزتي”
انزل المنشفة على جسدها المثيرة و ضحكت ضحكة شريرة، صدرها اصبح يختض من حجمه الكبير، و امسكت بالكرباج الخاص بعزيزها وديع، ” ارجوكِ ربا ليس الليوم ايضا ارجوكِ ”
“هيا عزيزي اخلع ما ترتديه الآن، تعلم انني لستُ صبورة ابداً،هههه، هيا ايها اللعين ”
خلع ملابسه و هو خائف منها، و ارتدا طوق الكلب الخاص به، لقد كان ينظر إلى جسدها الفاتن بكل تمعن، و ثديها المتأرجحين هنا و هناك، و عندها تفاجئت بقضيبه المنتصب امامها.
“عزيزي يبدو انك يعحبك ما افعله بك ”
” ربا عزيزتي انه جسدك الذي فعل هذا انه ليس ذنبي ارجوكِ اعفي عني”
استلقت على السرير و امسكت بحبل الطوق تشده إليها ببطئ، و الآخر منثار و خائف من ما سوف تفعله به، نهض إلى السرير و راح يشتم كل قطعة من جسدها.
” اوه عزيزي المطيع هذا هو تقدم اكثر عزيزي اللعين”
امسكت بالحبل و صارت تشده بقوة مما أدى إلى اختناق فريستها.
” عزيزي ألم اخبرك ان لا تسمح لقضيبك بتلامس مع جسدتي، افعل ما آمرك به ايها الوغد ”
ابتعد عنا من خوفه منها و قامت هي بإمساك الكرباج و ضربه به بشدة و هو يتأوه من الألم.
” انه من افعالك عزيزي ههه”
ربطت يداه و جلست بحضنه، و صارت تداعب شعرك و عنقه، انه منثار منها جدا، جسدها الفاتن ملتسق بجسده، ثديها الكبيرين يتمايلون على صدره، و مهبلها لا يتوقف عن قذف حليبها على قضيبه من النشوة، انه يريد ان يدخل قضيبه بها و هي لا تسمح له، و شفتيه تداعب عنقها الناعم و شفتيها الكبيرتين، و هي تتأوه من النشوة و لا تريد ان تفلت فريستها.
“رُبا عزيزتي ارجوكِ اسمحي لي، لا يمكنني التحمل اكثر ”
” اخرس عزيزي، لا اريد تعنيفك الآن، انني ساخنة جدا و يبدو انني سوف افقد صوابي آااه وديع”
التصق قضيبه بمهبلها و قامت بسماح له بإدخاله كله دفعة واحدة، و توقف هو و ظل قضيبه بداخلها دون حراك ابداً، و هي تتأوه من حرارته بداخلها و تريد ان يفعل شيئاً، العرق يتصبب و التأوهات تعلو اكثر.
“وديع ارجوك افعل شيئاً آااه انني ارجوك وديع ارجوك خلصني”
و تراخا جسدها الساخن عليه و صوت آهاتها تتعالا بأذنه، و فك وثاقه و اخرج قضيبه المنتصب ونهض، مددها على السرير و راح يقبلها من ثديها الكبيرين، و هي تشده و تتأوه بشدة، “ارجوك وديع اجعله بداخلي ارجوك”
امسك فخذيها و قام بمباعدتهما.
“عزيزك قادم ههه”
ادخل قضيبه بكامله و شهقت هي من قوته،نظر اليها و رُسم على وجهه نظرة النصر، و قام بمضاجعتها بقوة كبيرة و هي تتأوه من النشوة.
” ااه ام عزيزي اااه هذا هو، انه جميل جداا اااه ”
و هو يضاجعها بقوة و تتأوه، و يداعب نهديها الساخنين، انها سعيدة جداً.
“آاااه عزيزيي انه قادم الآن عزيزيي آااه وديع لا تتوقف ارجوك اااه”
و هو يدخله و يخرجه منها كي تنثار اكثر، و صوتها لا يتوقف عن التأوه بأسمه، حتى قضيبه شارف على القذف و الانتهاء من هذه الحفلة.
“آااه عزيزتي انه قادم ايضا ، انتظريني، آااه ما كل هذا الجسد المغري”
قامو بالقذف، وشهقت بصوت قوي “آااه ودييع  ”
و استلقى بجانبها و غطو بنوم عميق جداi

 

اذا عم تحبو قصصي يا ريت دعمكن و التعليق

3 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ضيف آخر

لأي مطلب كتابة أي ضيف بالغ أو إعلان أو محتوى للبالغين ، تحقق من صفحة الاتصال